ربما ..! عن الكتابة وفيها ومنها
أنتمي لهامش غريب وفريد من نوعه هو المخيم، مخيم خان الشيح (25) كم جنوبي دمشق. منذ الطفولة أفهمنا الأهل أننا سكّان مكان مؤقت، لأننا جميعاً سنرجع إلى فلسطين، فردوسنا المفقود.. في المدرسة نكتب مواضيع إنشاء عن عرس العودة الكبير، في الأعراس نغنّي لفلسطين..