كانوا وكنا
تعتبر ساحة سعد الله الجابري إحدى الساحات الرئيسة في حلب، يعود تاريخها إلى عام 1947،
تعتبر ساحة سعد الله الجابري إحدى الساحات الرئيسة في حلب، يعود تاريخها إلى عام 1947،
على خطى محافظة مدينة دمشق تأتي حلب ليعلن مجلس مدينتها عن إحداث «شركة قابضة» لإدارة أملاكها، بهدف «جذب الأموال» و«خلق فرص عمل» و«خلق بيئات استثمارية لإعادة الإعمار» و«تحسينها حضارياً»، لكن ما ملامح هذه الشركة إن اعتبرنا أن المقدمات التي بدأت في دمشق هي مقياس التحليل؟!.
افتتح المؤتمر رئيس اتحاد عمال محافظة حلب الذي عقد بتاريخ 10/03/2019
تمت استعادة السيطرة على جغرافيا مدينة حلب بالكامل، كما تمت استعادة مشاكلها الخدمية المزمنة. فجغرافيا المدينة ما زالت متقطعة برغم استعادة اتصالها، وذلك بسبب أزمة المواصلات.
لا تزال مشكلة الأمبيرات موجودة وإحدى العقبات التي لا يزال يعاني منها معظم سكان حلب، بالرغم من مرور ما يقارب العامين والنيف على تحريرها، إذ من المفترض أن يتحرر المواطن من هكذا مشكلة كما تحرر من أسبابها، والتي كانت كما كان يتم الزعم نتيجة انقطاع التيار الكهربائي المستمر بسبب الأعمال التخريبية التي كان يقوم بها المسلحون.
استفاقت مدينة حلب مجدداً على خبر كارثي مفجع، وذلك صباح يوم السبت 2/2/2018، فقد انهار بناء سكني مأهول في منطقة صلاح الدين في حلب القديمة، كان نتيجته وفاة 11 شخصاً.
انطلقت المؤتمرات السنوية لنقابات العمال في محافظة حلب، وكان أول المؤتمرات لنقابة عمال المواد الغذائية بتاريخ 20/1/2019 وكانت على الشكل الآتي:
ملف الأبنية الآيلة للسقوط والمعرضة للانهيار في مدينة حلب ليس جديد، بل هو قديم مما قبل سنوات الحرب والأزمة بسنوات، وقد سُجل سابقاً انهيار بعض المباني في المدينة، كما سبق للجنة السلامة العامة في حلب أن أصدرت قرارات بشأن بعض الأبنية فيها، أما مشكلة التعويض والسكن البديل للأسر المتضررة فهي قديمة وما زالت سيدة الموقف.
2 مليون طن سنوياً هي حاجات الحديد المقدرة لمرحلة إعادة الإعمار، ومقابل هذه الحاجات فإن خردة الحديد كمادة أولية تتوفر بما يكفي، كما يقول المنطق: فالحديد يسحب من بقايا الدمار ويجمّع «بما أنزل الله من سلطان» لدى «متعهدي» تأمين الخردة في سورية، ومع ذلك فإن البلاد تعاني أزمة خردة!
أقامت لجنة محافظة حلب لحزب الإرادة الشعبية ندوة سياسية بحضور العشرات من الرفاق والأصدقاء، حول اتجاهات تطور الوضع الدولي، وذلك بتاريخ 21\12\ 2018.