أطباء الأسنان في حلب وظلم جديد!
قدم مجموعة من أطباء الأسنان في حلب عريضة تظلُّمٍ إلى وزارة الصحة عبر مديرية صحة حلب يشرحون فيه تفاصيل معاناتهم بسبب القرار الجائر وتحدثوا فيها:
قدم مجموعة من أطباء الأسنان في حلب عريضة تظلُّمٍ إلى وزارة الصحة عبر مديرية صحة حلب يشرحون فيه تفاصيل معاناتهم بسبب القرار الجائر وتحدثوا فيها:
تاريخ مدينة حلب مليء بمحطات مغيبة من تاريخ الحركة الشعبية في النصف الأول من القرن العشرين،
في البلاد ناهبٌ يأكل رأس منهوب،
الإضراب الستيني واحد من أطول الإضرابات في تاريخ سورية القرن العشرين،
كان الشيوعيون في عداد لجان العمال ومنظمي معارك المتاريس ضدّ الاستعمار الفرنسي في شوارع حلب،
مع صدور نتائج امتحان القبول في كلية الفنون الجميلة– جامعة حلب، ثارت زوبعة من الأسئلة والاحتجاجات حولها، حيث نجح من أصل 450 طالباً تقريباً 27 طالباً فقط، أي بنسبة 6%، هذه النسبة غير المفهومة خاصة لدى مقارنتها مع نسب النجاح في باقي كليات الفنون في الجامعات الأخرى، وخاصة جامعة دمشق التي قبلت نسبة 90% من المتقدمين.
يأتي معرض دمشق الدولي، ويكثر عدُّ وتعداد الجهات المشاركة دولياً وإقليمياً، بينما على الطرف السوري تشترك الفعاليات السورية، ولكنها تقول وتكرر في هذه المناسبة ما تكرره دائماً، مطالب قديمة جديدة، منطقية ومحقّة، وفيها جوانب أساسية للحلول العملية.
شهدت الكهرباء في مدينة حلب تحسناً ملحوظاً في الآونة الأخيرة، وقد ترافق ذلك مع بداية فصل الربيع وقدوم شهر رمضان، لكن هذا التحسن لم يعمم على كامل المدينة، فقد بقيت بعض المناطق، وخاصةً شرقها، لم ترَ الكهرباء لحظة واحدة، لذلك بقي الاعتماد فيها على الأمبيرات، التي ارتفعت أسعارها ليصل سعر الأمبير الواحد إلى ٢٧٠٠ ل.س أسبوعياً، ومع دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة تبدو المشكلة أعمق في هذه المناطق بسبب زيادة الاستغلال من قبل أصحاب الأمبيرات كالعادة.
تحصد الشركات العالمية الكبرى ملايين الدولارات من أعمال مسروقة من تراث الشرق، مثل: الأفلام المقتبسة من قصص: علاء الدين والمصباح السحري، علي بابا والأربعين حرامياً، ألف ليلة وليلة ورحلات السندباد وغيرها.
ما زالت أحياء حلب الشرقية تعاني من سوء البنية التحتية ومن تردي الخدمات وترهلها، وما زال الأهالي بانتظار استكمال تنفيذ الوعود التي مضت عليها ثلاث سنوات حتى الآن، منذ أن تمت استعادة السيطرة على هذه المنطقة الواسعة.