عرض العناصر حسب علامة : تنظيم داعش

لافروف: «داعش» و«القاعدة» والسلوك الأمريكي

في مقابلةٍ أجراها مع عددٍ من وسائل الإعلام الروسية في 22/4/2015، فتح وزير الخارجية الروسي عدداً من الملفات، التي أوضحت وجهة نظر موسكو إزاء عددٍ من قضايا العالم. واستهل لافروف مقابلته بالتأكيد على أن ظهور «داعش»، وقبلها «القاعدة»، كان مرتبطاً بسلوك الولايات المتحدة في العراق، كاشفاً عن أن واشنطن كانت قد رفضت مقترحاً روسياً لإدراج «داعش» على قائمة الأمم المتحدة للمنظمات الإرهابية.

العراق المفلس يبيع نفطه بالدفع المسبق!

تجاوزت موازنات العراق، منذ العام 2003 لغاية هذا العام، الألف مليار دولار, تبخرت لتطير وتمطر في حسابات سرية أمريكية وأوروبية خاصة بالطبقة السياسية الحاكمة الفاسدة، أما حصة الشعب، فكانت ولا تزال القتل والفقر والمرض.

استرجاع تكريت.. وسرّ «اختفاء داعش»!

مع «الاختفاء المفاجئ» لإرهابيي «داعش» من تكريت، والإعلان الرسمي للحكومة عن تحريرها بعد مقتل 40 مسلحاً من التنظيم، أثيرت العديد من علامات الاستفهام حول ما جرى حقاً لاسترجاع وسط المدينة.

ماذا عن شكل العراق بعد «داعش»..؟

أثار توقف عملية تحرير تكريت جدلاً كبيراً، في مختلف المستويات السياسية والإعلامية، حول الأسباب الحقيقية لتوقفها، وانتشاراً واسعاً للإشاعات في تلك الأوساط، حيث لم يتوقف الجدل أو الإشاعات حتى بعد إعلان رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، بخطاب متلفز عن بدء المرحلة الأخيرة من عملية تحرير صلاح الدين.

«داعش» تصل إلى تونس

في الوقت الذي تكثر فيه المخاوف من تنامي العمليات الإرهابية في المغرب العربي وشمال أفريقيا، بعد أن جرى تحويل ليبيا إلى مركز انطلاق للفاشية الجديدة، بشقها «الداعشي»،

عن «داعش» مجدداً!

 لا تزال أخبار «داعش» تحتل موقع الصدارة في معظم وسائل الإعلام العربية والأجنبية، ولا تزال تلك الوسائل تعمل على «نفخها» وتضخيمها، رغم أنّ الوقائع تؤكد أنّ انكفاء هذه الظاهرة في العراق وسورية وتقهقرها قد سارا خطوات واسعة إلى الأمام

قتال «داعش» وإرهاصات ولادة النظام الوطني

انطلقت المعركة ضد «داعش» مستنهضةً الروح الوطنية العراقية المقاومة، التي ستضع نتيجتها حداً فاصلاً لما قبل 10 حزيران وما بعده، وستجيب على أسئلة كثيرة، بما في ذلك كشفٌ لدور العديد من السياسيين وكتلهم.

المطارق الصامتة..

علا صوت المطارق وهي تهشم الأحجار، رفع يده بقوة وضرب بها الوجه الأصم فعاد الصدى يردد صوت تلك الضربة مرات ومرات، ارتفعت صيحات التهليل والتكبير بعد أن أمسى التمثال قطعاً مفتتة على الأرض، ولم تمض أكثر من دقائق حتى أصبحت تلك القطع المشهد الأول على جميع شاشات العالم، توجه الحقد والانتقام هذه المرة نحو الماضي لا الحاضر، وتساءل البعض عن المغزى من وراء هذه «الحملة» التي لم تهداً، هناك «جبهات قتال» أحوج إلى تلك الجهود، فما بالهم يحطمون الحجارة..؟!

إرهاب داعش على تخوم «تل تمر» و في القرى المحيطة بها!

تشهد بلدة تل تمر والقرى المحيطة بها في محافظة الحسكة، منذ أيام هجمات متتالية من قبل تنظيم ما يسمى بـ «داعش»، وفي هذا السياق كانت داعش ومنذ صباح الاثنين الفائت قد اعتدت على سكان العديد من القرى كتلّ هرمز، وتل شاميران، وتل طويل، وحرقت بعض المنازل، وبعض الكنائس، وخطفت العشرات منهم، و قدرت بعض المصادر عدد المخطوفين حينها بمائة مواطن، في حين ارتفع العدد الى ما يقارب 280 مواطن حسب آخر الإحصائيات.