عرض العناصر حسب علامة : تل أبيب

انتخابات لبنان: انزياح المزاج الشعبي نحو إرادة الانتصار

جاءت نتائج انتخابات المتن الفرعية، وكذلك انتخابات بيروت في لبنان مؤخراً، لتشكل رغم اختلاف المشارب والولاءات السياسية للفائزين فيهما، مؤشراً جديداً على حالة الانزياح في المزاج الشعبي لدى الشرائح التي ضُللت كثيراً منذ ما قبل اغتيال الحريري، عبر اختراع ثنائيات وهمية تدعو لخوض معارك ثانوية بالوكالة عن العدو الأساسي في واشنطن وتل أبيب.

بعد مساومته على دم أطفال بلاده القذافي ينتظر سفيراً أمريكياً من تل أبيب

 في رسالة وصلت للرئيس الليبي «بعد طول عناء من حاملتها»، أشاد الرئيس الأمريكي جورج بوش بمعمر القذافي «لأنه ألغى برامج أسلحة الدمار الشامل الليبية، مشيراً إلى أهمية حل قضايا أخرى مثل تعويضات أقارب الضحايا الأمريكيين في طائرة بان أمريكان عام 1988 فوق لوكربي باسكتلندا، والإفراج عن الممرضات البلغاريات المتهمات بإصابة أطفال ليبيين بفيروس الايدز، وهن اللاتي تم تخفيف حكم الإعدام عنهن إلى المؤبد وقضائهن ثمانية أعوام من السجن والمحاكمات، مع طبيب فلسطيني تم منحه الجنسية البلغارية لتجري معاملته كالممرضات.

بعد مساومته على دم أطفال بلاده القذافي ينتظر سفيراً أمريكياً من تل أبيب

 في رسالة وصلت للرئيس الليبي «بعد طول عناء من حاملتها»، أشاد الرئيس الأمريكي جورج بوش بمعمر القذافي «لأنه ألغى برامج أسلحة الدمار الشامل الليبية، مشيراً إلى أهمية حل قضايا أخرى مثل تعويضات أقارب الضحايا الأمريكيين في طائرة بان أمريكان عام 1988 فوق لوكربي باسكتلندا، والإفراج عن الممرضات البلغاريات المتهمات بإصابة أطفال ليبيين بفيروس الايدز، وهن اللاتي تم تخفيف حكم الإعدام عنهن إلى المؤبد وقضائهن ثمانية أعوام من السجن والمحاكمات، مع طبيب فلسطيني تم منحه الجنسية البلغارية لتجري معاملته كالممرضات.

وسط محاولات مستمرة لفصم التحالف بين دمشق وطهران.. واشنطن توكل لتل أبيب البدء بضرب إيران

أكدت البحرية الأمريكية أنها أرسلت حاملة طائرات ثالثة لمنطقة عمليات الأسطول الخامس في الخليج والتي تضم المياه الأكثر قرباًُ من إيران، وتتوسع لتشمل الخليج العربي وبحر العرب والبحر الأحمر وخليج عدن وخليج عمان وأجزاء من المحيط الهندي.

مبعوث دولي سابق: الأمم المتحدة أداة بيد واشنطن وتل أبيب

وجه المبعوث السابق للأمم المتحدة إلى الشرق الأوسط ألفارو دي سوتو الذي استقال الشهر الماضي انتقادات لاذعة لسياسة المنظمة الدولية في المنطقة، واعتبرها فاشلة «لأنها تخدم مصالح الولايات المتحدة وإسرائيل».

...ويتوالى السقوط كأوراق الخريف

قبل أسابيع معدودة من «اجتماع الخريف» المقرر أمريكياً من أجل «السلام» جاءت الأنباء من تل أبيب وواشنطن لتتحدث عن سقوط المزيد من وجوه هذين المعسكرين العدوانيين مع استمرار مسلسل فضائحهما.
في تل أبيب أعلن قائد اللواء المدرع أربعمائة وواحد، العقيد (موتي كيدور) استقالته وهو الذي شارك في معارك وادي الحجير الذي شهد مجزرة دبابات الميركافا إبان عدوان تموز الأخير على لبنان، وهو الذي لم تجر ترقيته بعد ذلك التاريخ وتم تكليفه كغيره بمهام ثانوية بسبب سوء أدائهم في تلك الحرب.

كتاب أميركي: دعم تل أبيب يناقض مصالح واشنطن

يناقش كتاب جديد أصدره جامعيان أميركيان سياسة الولايات المتحدة تجاه إسرائيل من زاوية الفائدة التي تعود على واشنطن من هذا الدعم وارتباطه بتأثير اللوبي اليهودي. ويرى الكاتبان وهما الاختصاصيان البارزان في العلوم السياسية جون ميرشايمر من جامعة شيكاغو (إيلينوي، شمال) وستيفن والت من جامعة هارفرد (ماساشوستس، شمال شرق) أن الدعم الأميركي لإسرائيل لا يستند إلى دوافع إستراتيجية أو أخلاقية بل يلقى تبريره في ضغوط اللوبي اليهودي والمجموعات المسيحية المتطرفة والمحافظين الجدد المؤيدين للطروحات الصهيونية.

نعم، الأشجار تموت واقفة!

في زحمة هذا التردي العربي المتودد لتل أبيب وواشنطن تارة أو المتردد أمامهما تارة أخرى تأتيك من ساحات الصراع المباشرة قصص تشد العزيمة لأبطال حقيقيين يجسدون صرخة الرفض الفطرية الأولى عند الولادة، قصص لشبان وشابات لم يأخذوا بمظاهر رفاهية العيش المصطنعة ولا الموبايلات والسيارات أو الكليبات والـSMS مثلما لم ينساقوا وراء دعوات الاقتتال الداخلي، ومنها قصة الشهيد الفلسطيني الشاب أحمد سناكرة من الضفة الغربية كما أوردتها نشرة دنيا الوطن يوم الأحد 20/1/2008 والتي نوردها نقلاً عنها فيما يلي مع التحفظ على الخلط بين مفردات «الموت» و«الوفاة» و«مقتله» و«الاستشهاد»:

بيان من الشيوعيين السوريين «أنابوليس» تمخَّض مسخاً

أصبح معروفاً أن الإستراتيجية العدوانية لواشنطن وتل أبيب تجاه الشعوب، وتجاه شعوب منطقتنا بوجه خاص، هي نقيض السلام على طول الخط، ولا تنفع معها أية مساومات أو تقديم تنازلات، لأن المشروع الإمبريالي الأمريكي ـ الصهيوني يستهدف السيطرة على المنطقة وتفتيت بنيتها جغرافياً وديمغرافياً والاستيلاء على ثرواتها بشكل مباشر.

واشنطن وتل أبيب «تلعبان» بالقنابل

كشفت صحيفة «يو إس أي توداي» الأميركية بأن ما يعرف بـ «وكالة تقليص التهديدات» التابعة لوزارة الحرب الأمريكية «البنتاغون» زادت النفقات المخصصة للأبحاث المتعلقة بجهود «التصدي لأسلحة الدمار الشامل» إلى الضعفين، لتصل إلى نحو 257 مليون دولار من ضمنها تصميم قنبلة عملاقة خارقة للتحصينات تحت الأرض يصل طولها إلى نحو ستة أمتار وتزن نحو 13 طناً بقوة طنين من المتفجرات.