السعودية ومناورات التراجع في اليمن
باركت السعودية مضطرة التوافق اﻵني بين المؤتمر الشعبي العام، برئاسة «عبد ربه منصور هادي» والرئيس السابق، علي عبد صالح، من جهة، ومن جهة أخرى مع أنصار جماعة «الحوثي»، وذلك بناء على معطيين رئيسيين.
باركت السعودية مضطرة التوافق اﻵني بين المؤتمر الشعبي العام، برئاسة «عبد ربه منصور هادي» والرئيس السابق، علي عبد صالح، من جهة، ومن جهة أخرى مع أنصار جماعة «الحوثي»، وذلك بناء على معطيين رئيسيين.
تحدث التقرير الأسبوعي لمراكز الدارسات الأمريكية المنشور من قبل مركز الدراسات الأميركية والعربية، عن تحليلات مراكز الدراسات الأمريكية لأوضاع العديد من الدول والقضايا كالحرب وداعش ووضع فلسطين واليمن وتركيا، وتنشر قاسيون جزءاً من هذا التقرير:
منذ اللجوء الأمريكي- السعودي إلى استخدام ورقة «القاعدة» رداً على التوسع الحوثي في اليمن، انفتح البلد على احتمالات حرب طويلة الأمد بين «الحوثيين والقاعدة»، بما يفضي إلى إطالة أمد الاشتباك، وصولاً إلى إنجاز تقسيم اليمن.
شهد اليمن خلال الأسبوع الفائت تطورات سريعة، ففي وقتٍ تقدم فيه «الحوثيون» في مناطق جنوب وشمال البلاد، كانت جماعة «أنصار الشريعة» التابعة لتنظيم «القاعدة» ترد عبر سلسلة من الاختراقات في البلاد. فيما كان التطور الأبرز متمثلاً بدخول «داعش» على الخط!
فلسطين المحتلة /
اقتحم عشرات المستوطنين الصهاينة، صباح الجمعة 10 تشرين الأول، منطقة برك سليمان جنوب بيت لحم مرفقين بقوات أمنية، وأدوا طقوساً تلمودية. هذا وقد قامت قوات الاحتلال يوم الخميس بمنع الرجال الفلسطينيين ممن هم دون الـ 50 عاماً من دخول
جاءت الموجة الشعبية الثانية في اليمن نتيجةً لفشل إدارة «الإخوان المسلمون»، بقيادة حركة «الإصلاح» وعلي محسن الأحمر، للبلاد وتأزيم الوضع اليمني من خلال رفع أسعار المحروقات، مما سيؤدي إلى تجويع الملايين.
بعد انفجار الأزمة في اليمن «2012» ، تعود الحركة الجماهيرية إلى اليمن في ثاني موجات الحراك الشعبي السلمي، إثر إقرار الحكومة اليمنية رفع سعر المحروقات «100%» أواخر الشهر الفائت.
برعاية أممية وخليجية، تم التوصل إلى اتفاق بين كافة القوى السياسية باليمن، وكشفت مصادر مقربة من اللجنة الوطنية الرئاسية أن الاتفاق تم التوصل له بين مختلف الأطراف السياسية اليمنية، بما فيها حركة الحوثيين.
أعلنت وزارة الثقافة اليمنية عن تعرض ثمانية مواقع أثرية في منطقة «مومي» شرق جزيرة سقطرى للنهب والتدمير من قبل لصوص وبيعها إلى شخص من خارج الجزيرة لم تحدد هويته.