عرض العناصر حسب علامة : اليمن

الخليج يحاول يمنياً: هادي رئيساً في عدن

لم يتوقف تدخل دول مجلس «التعاون الخليجي» على خط الأزمة اليمنية. هذه المرة، تسعى دول الخليج، إلى تثبيت الرئيس اليمني المستقيل سابقاً، عبد ربه منصور هادي، «رئيساً شرعياً» لليمن

الحوثيون يباشرون «تشكيل مؤسسات الدولة»

في خطوة بدت أنها محاولة للإجهاز على منطق التعطيل الأمريكي الخليجي للحل السياسي في اليمن، أعلنت «اللجنة الثورية» التابعة لجماعة «أنصار الله» (الحوثيين) عن بدء «إجراءات تشكيل مؤسسات الدولة وفق الإعلان الدستوري».

«القاعدة»: طريق اليمن معبَّد بالفوضى

لا يبدو أن التيار الأمريكي- الخليجي بأفضل حالاته في اليمن. وبعد أن اصطدمت مبادرته السياسية الهادفة إلى فدرلة اليمن بجدار القوى الإقليمية والمحلية الرافضة للتقسيم، يلوِّح هذا التيار بورقة الإرهاب مجدداً.
في مستجدات الميدان اليمني، سيطر تنظيم «أنصار الشريعة»- الفرع اليمني لتنظيم «القاعدة»- على معسكر اللواء 19 في محافظة شبوة جنوب اليمن. التصعيد الأخير للتنظيم، بعد فترةٍ ركودٍ دخلها منذ استقالة الرئيس اليمني السابق، عبد ربه منصور هادي، يوحي أن مشروع الفوضى هو ما تحمله جعبة الأمريكيين والخليجيين لمنع تقدم جماعة «أنصار الله».

هل يكسر اليمن العتبة الأمريكية الخليجية؟

جرت العادة التاريخية أن يفرض الأقوياء مشاريعهم على الأضعف، واستطاعت أمريكا وحلفاؤها- بعد انهيار الاتحاد السوفيتي حتى نهاية العقد الأول من هذا القرن- تمرير أغلب ما تريد في دول الأرض من مشارقها حتى مغاربها.

توتر دار الرئاسة اليمنية يتبعه اتفاق

منذ اللحظات الأولى لتوقيع صيغة المبادرة الخليجية، برز مضمونها الحامل صواعق عدة لانفجاراتٍ لاحقة. وهو ما عاشته الجبهة اليمنية في الأشهر الأخيرة، وما أسس لتصعيد الأسبوع الماضي المتجسد بالأحداث الأمنية التي شهدها محيط القصر الرئاسي.

بعدما سلمت الدولة مواقعها: الحوثيون يسدّون الفراغ

ﻷن الحياة لا تقبل الفراغ، الفراغ الذي خلّفه غياب مؤسسات الدولة العسكرية والأمنية والاقتصادية اليمنية عن القيام بالدور الوظيفي في لحظات الانعطاف الكبرى، يُسمح بظهور حالتين: إما الفوضى في حال عجز الدولة عن القيام بدورها، وإما أن تنبري إحدى القوى السياسية لملء الفراغ بأن تقدِّم نفسها وتقدم برنامجها ورؤيتها للخروج من الأزمة.

السعودية ومناورات التراجع في اليمن

باركت السعودية مضطرة التوافق اﻵني بين المؤتمر الشعبي العام، برئاسة «عبد ربه منصور هادي» والرئيس السابق، علي عبد صالح، من جهة، ومن جهة أخرى مع أنصار جماعة «الحوثي»، وذلك بناء على معطيين رئيسيين.

مراكز دراسات: واشنطن تتخبط في حقل ألغام جيوسياسي!

تحدث التقرير الأسبوعي لمراكز الدارسات الأمريكية المنشور من قبل مركز الدراسات الأميركية والعربية، عن تحليلات مراكز الدراسات الأمريكية لأوضاع العديد من الدول والقضايا كالحرب وداعش ووضع فلسطين واليمن وتركيا، وتنشر قاسيون جزءاً من هذا التقرير:

اليمن واحتمالات المرحلة القادمة

منذ اللجوء الأمريكي- السعودي إلى استخدام ورقة «القاعدة» رداً على التوسع الحوثي في اليمن، انفتح البلد على احتمالات حرب طويلة الأمد بين «الحوثيين والقاعدة»، بما يفضي إلى إطالة أمد الاشتباك، وصولاً إلى إنجاز تقسيم اليمن.