عرض العناصر حسب علامة : اللاذقية

موسم الحرائق وإعدام المستقبل

كما كل عام، ومع نهاية فصل الخريف والدخول في فصل الشتاء، تتزايد عمليات التعدي على الغابات والأحراج، حرقاً وتقطيعاً جائراً للأشجار من أجل التحطيب والتفحيم، حيث يعتبر موسم البرد فرصة للتكسب من خلال الاتجار بهذه المواد كمصادر بديلة للطاقة.

فساد المحروقات.. يُعاقب عليه المواطن أيضاً؟

مرة جديدة يُعاد تسليط الضوء على مشروع البطاقة الذكية وأهميته وجدواه، وذلك على ضوء الخبر الذي أوردته وكالة سانا بتاريخ 21/10/2018، والمتضمن: «قررت لجنة المحروقات الفرعية في محافظة اللاذقية إغلاق أربع محطات وقود لمدة ثلاثة أشهر بسبب التلاعب بالبطاقات الذكية الحكومية ومخصصات التدفئة والنقل».

الذاكرة الكرزية لبلدة كسب

تسرد رواية «الفم الكرزي» حوادث وقعت في بلدة كسب في محافظة اللاذقية بين عامي 1938-1946، من قصة الحب التي جمعت بيرانيك فاهيان مع جواد الصفصافي، إلى نضال الشيوعيين في كسب ولواء اسكندرون ضد الاستعمار الفرنسي والفاشية، ونشوء الخلايا الشيوعية الأولى في مدينة اللاذقية بين عمال الريجي والميناء.

الزيتون.. موسم خسارة جديد

«تعددت الأسباب والخسائر متزايدة» هذه هي حال الفلاحين والمزارعين مع محاصيلهم في كل موسم ومهما كان نوع المحصول، ولا يختلف موسم الزيتون هذا العام عن غيره من المحاصيل الأخرى على مستوى الخسائر المتوقعة، حيث يواجه الفلاحون استحقاق الخسارة فيه أيضاً.

كانوا وكنا

وقفت الحركة النقابية السورية مع العمال في الإضرابات المطلبية من أجل زيادة الأجور وساعات العمل الثماني، ومنع التسريح، وحق الإضراب في خمسينات القرن العشرين، 

كانوا وكنا

خاض عمّال مرفأ اللاذقية نضالاً قاسياً منذ أربعينات القرن العشرينبداية الأربعينات، وتوثق رواية «نهاية رجل شجاع» للأديب حنا مينا في بعض فصولها نضال عمال المرفأ «المينا» ضد الاستعمار الفرنسي وأرباب العمل من نشوء النقابة إلى خوض الإضرابات، وكذلك صحف الأربعينات والخمسينات.

لا سياحة للفقراء

اللاذقية، عروس الساحل، لها أهمية سياحية كبرى بسبب طبيعتها الساحرة، ببحرها وجبلها وجوها وهوائها، وبسبب تنوعها البيئي.

كهرباء الساحل ومطلب «العدالة بالحرمان»

برغم الحديث الرسمي عن التحسن الملحوظ على واقع الكهرباء، والوعود الكثيرة عن شتاء دافئ وصيف بلا تقنين، إلا أن واقع حال الكهرباء في المدن الساحلية لم يتغير بما يتوافق مع هذه التصريحات والوعود.

 

السباحة للأغنياء فقط!

ثلاثة مواقع شاطئية «مفتوحة» عرضتها وزارة السياحة كفرص للاستثمار مؤخراً، تحت عنوان بارز تضمَّن: «خدمات لمرتادي الشاطئ ولذوي الدخل المحدود بأسعار مناسبة».