عرض العناصر حسب علامة : اللاذقية

مسلسل الحرائق.. فصول كارثية تضاف إلى كوارثنا

أسبوعان ناريان كانت حصيلتهما التهام المئات من هكتارات الغطاء النباتي، غابات وحراج وأحراش، وأراضٍ زراعية ومحمية، والتي تحولت إلى اللون الأسود، كفصل كارثي مؤلم جديد، يضاف إلى فصول كارثتنا المستمرة.

الخبز والفاشية في «المصابيح الزرق»

في مدينة اللاذقية على الساحل السوري، وفي واحد من أحيائها الشعبية، تدور أحداث رواية «المصابيح الزرق» لحنا مينه زمن الحرب العالمية الثانية عندما كانت الإنسانية تناضل ضد الفاشية. 

تعاليم «نهاية رجل شجاع»

عرف السوريون رواية «نهاية رجل شجاع» عام 1989 للكاتب الراحل حنا مينه، الرواية التي اقتبس من صفحاتها المسلسل الذي يحمل الاسم نفسه بداية تسعينات القرن الماضي.

في جبلة ... البرد مرض وفرصة استغلال

موجة البرد القارس التي أتت مؤخراً كانت أكثر كارثية على المواطنين في مدينة جبلة، وذلك لقلة وسائل التدفئة المتاحة، فبعد أن تم استنفاد كمية المازوت المتوفرة من المخصصات «المدعومة» لا وسائل تدفئة أخرى تفي الحاجة وتقي الناس البرد اللهم باستثناء اللجوء إلى السوق السوداء لمن استطاع إليها سبيلاً.

اللاذقية ومشاكل التزود بالطاقة الكهربائية

مشاكل انقطاع التيار الكهربائي في محافظة اللاذقية ليست جديدة، فمعاناة أبناء المحافظة من هذه المشكلة قديمة متجددة، وهي ليست بمعزل عن مشكلة الكهرباء المعممة على كل المحافظات، لكن ما يقف عنده الأهالي هو ساعات القطع الطويلة، وتذبذب التيار خلال ساعات الوصل.

برغم الأمطار تستمر الحرائق

دخل فصل الشتاء والأمطار، وعلى الرغم من ذلك ما زال مسلسل الحرائق يستكمل حلقاته المملّة، فقد اجتاحت بعض مناطق اللاذقية سلسلة من الحرائق مطلع الشهر الحالي، حيث وصل عددها إلى 58 حريقاً في مختلف المناطق في المحافظة.

الحرائق غير مفاجئة وعامل الطبيعة متهم «لبّيس»!

جريمة جديدة تطال مساحات واسعة من الغابات والحراج والأراضي الزراعية حرقاً خلال الأسبوع الماضي في أربع محافظات دفعة واحدة (حمص- حماة- طرطوس- اللاذقية)، وعلى مدار عدة أيام بلياليها، مع تسجيل العديد من الضحايا والإصابات بسببها، بالإضافة إلى الأضرار المادية وفي البنية التحتية، وكما العادة كانت الرياح هي المتهمة الرئيسة بتعاونها مع الجفاف في هذه الكارثة المتجددة سنوياً.

مسلسل حرائق الحِراج والغابات يقرع الأبواب بشدة

لم تتوقف الحرائق طيلة الشهور الماضية، لكنها كانت بغالبيتها تطال الأراضي الزراعية والمواسم، وقد كان لارتفاع درجات الحرارة ومتغيرات الأحوال الجوية، وزيادة انتشار الأعشاب الجافة التي نجمت عن زيادة الهطل المطري خلال فصل الشتاء الماضي، النصيب الأكبر من المسؤولية حِيال زيادتها، وتوسع انتشارها، مع عدم نفي دور العامل البشري بذلك، إهمالاً أو قصداً، في بعض الأحيان.