عرض العناصر حسب علامة : العدو الصهيوني

فضيحة جديدة برسم أشكينازي

هذا هو غابي اشكنازي رئيس الأركان الجديد الذي سوق له كثيراً في «إسرائيل» على أنه المنقذ الذي سينتشل الجيش الإسرائيلي من وحل هزيمة تموز، وهو أيضا صاحب الخبرة العسكرية، وخائض الحروب يقع في الخطأ نفسه الذي وقع فيه وزير الحرب عامير بيريتس. ومع أنه أضحى مادة للتهكم والسخرية من وسائل الإعلام الإسرائيلية والعالمية، إلا انه تم تبرير خطئه (أي بيريتس) بسبب عدم امتلاكه أية خبرة عسكرية كونه أتى من خارج الجيش وصفوف جنرالاته المخضرمين.

من صحافة العدو: جسور أمريكا الآيلة للسقوط

«عهدنا الذهبي قد ولّى»، كتب في هذا الأسبوع الصحفي الأمريكي واسع التأثير مورت زوكرمان.
 استطلاعات الرأي التي أُجريت من قبل مجموعة من الأطراف ذات العلاقة مثل «وول ستريت جورنال» وشبكات «ان.بي.سي» و«سي.بي.اس» التي أُجريت قبل انهيار الجسر من فوق نهر المسيسيبي توصلت إلى نتائج سوداوية:

الحوار... الذي فشل قبل أن يبدأ!

قبل عدة أيام من إعلان القاهرة تأجيل جلسات الحوار العتيد، كانت المعلومات التي رشحت عن اجتماعات قيادات القوى والفصائل الفلسطينية الموجودة في العاصمة السورية، تشير إلى احتمالات التأجيل- حتى لانقول الإلغاء- استناداً إلى العديد من الملاحظات التي تداولتها حوارات مطولة داخل كل تنظيم، وعلى مستوى المداولات التي جمعت عدة فصائل. 

إسقاط طائرتين للعدو الصهيوني

أعلنت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة إسقاط طائرتين إسرائيليتين إحداهما حربية في القنيطرة، والثانية للاستطلاع في ريف دمشق.

 

 

العميد «محمد أمين حطيط»: ما يحدث اليوم.. سيؤسس لمئة عام من المقاومة والانتصارات!

أجرت قاسيون اتصالاً هاتفياً مع الخبير الاستراتيجي والمحلل العسكري اللبناني العميد محمد أمين حطيط، ووجهت له بعض الأسئلة بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لانتصار تموز الانعطافي..

إدارتها تصر على دفعها إلى حافة الانهيار.. «دار الأسد للثقافة والفنون».. استمرار الكارثة!

لقي التحقيق الموسع الذي نشرته قاسيون بعددها رقم (294) تاريخ 21/2/2007 عن  دار الأسد للثقافة والفنون (دار الأوبرا)، اهتماماً كبيراً من المتابعين والمهتمين والقراء بشكل عام، وترتبت على إثره تداعيات مختلفة، سواء على مستوى الدار وبعض العاملين فيها، خصوصاً أولئك الذين وُجّهت إليهم اتهامات بتسريب معلومات، أو على مستوى الرأي العام الذي بدأ يميل لمعرفة المزيد من الحقائق عما يجري داخل الدار، وتحديداً ما يتعلق ببعض الأمور المرتبطة بالمشاريع الراهنة و(الاستراتيجية) للإدارة...
وكان التحقيق المذكور قد سلط الضوء على الكثير من التفاصيل الهامة المتعلقة بآليات العمل في الدار منذ تدشينها، والمخالفات الإدارية، والمشكلات المتنوعة التي اختلقتها إدارة الدار مع عدد متزايد من الموظفين فيها، وخاصة الأكفياء منهم، وتوقف التحقيق حينها عند بعض المضايقات والنزاعات المفتعلة مع المثقفين والفنانين الذين أصبح من المحرم على بعضهم دخول الدار أو المشاركة في الفعاليات التي تقيمها، كما نبه التحقيق إلى خطورة الصراعات الجانبية، غير المبررة التي أغرقت الإدارة نفسها وبعض موظفيها بها..
وها نحن اليوم، نحاول متابعة ما بدأناه، ونظراً لخطورة معظم ما سنطرحه، نؤكد على ضرورة مشاركة بقية وسائل الإعلام الوطنية لنا في توضيح الحقائق، وكشف الخلل، والمساهمة في إنقاذ هذا الصرح الكبير من إدارته التي تدفع به إلى الهاوية..

تداعيات الغارة الصهيونية على سورية.. خبراء يُحذّرون من نشوب «حرب الكترومغناطيسية»

ضرب بث تشويشي مجهول المصدر أجواء فلسطين المحتلة بعد الغارة الصهيونية على سورية في 6 أيلول الفائت، وخاصة البث المنبعث من القمرين الاصطناعيين «الإسرائيليين»، وقد ادعت بعض مصادر العدو الصهيوني أن مصدر البث المجهول هو رادارات قوية جداً على متن السفن الألمانية والهولندية العاملتين ضمن القوة الدولية في جنوب لبنان. فيما أكدت صحيفة يديعوت أحرونوت التي أوردت النبأ، أن روسيا وألمانيا نفتا بشكل مطلق أي دور لسفنهما الحربية والتجسسية المتواجدة في البحر المتوسط فيما يحدث للاتصالات «الإسرائيلية» والبث الفضائي فيها، علماً بأن التشويش المجهول قد بدأ بعد الهجوم الصهيوني على سورية مطلع أيلول الماضي.

حسن نصر الله: «الأسرى.. كلّ الأسرى»!

أكد الأمين العام لحزب الله «حسن نصر الله» في حديثه الذي تلا عملية تبادل الأسرى (المحدودة) مع العدو الصهيوني، أن «الهدف الحقيقي (من المفاوضات) هو إطلاق سراح الأسرى كل الأسرى، واستعادة أجساد الشهداء كل الشهداء، وما يخدم هذا الهدف هو الحاكم على سلوكنا وأدائنا وممارستنا في هذا الملف»، وأضاف بأن الحزب عندما يتحدث عن الأسرى فإنه يعني « الأسرى اللبنانيين، والأسرى غير اللبنانيين» على حد سواء، معتبراً أن: «أي واحد من هؤلاء الأسرى هو أخ لنا، ونحن حريصون على استعادة كل أسير والأمر نفسه بالنسبة للشهداء»..

إلى شعب مصر العظيم

إلى عمال مصر وكل فقرائها ومثقفيها الوطنيين الأحرار، مقاومي التطبيع مع العدو الصهيوني!

إلى أبناء وأحفاد المقاومين ضد الاحتلال منذ حملة نابليون وحتى الآن!

إلى جميع المنتفضين ضد ناهبي خبز الشعب وضد حكم عائلة حسني مبارك!

تتشرف اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين بإعلان التضامن معكم في معركتكم الوطنية والطبقية ضد الليبرالية الاقتصادية الجديدة، رأس حربة الاحتكارات الإمبريالية - الصهيونية التي سيطرت على مصر بعد استشهاد الرئيس جمال عبد الناصر، وحتى الآن.