في حضرة الخليل بن أحمد
تكن الشمس قد غربت بعد، عندما هاتفني صديقي عبد الله البلوشي في أحد أيام سنة 2001، إبان إقامتي في عُمان،وهو مسرحي معروف على مستوى السلطنة، كان اتصاله بغرض أن نلتقي مع صديق شاعر وحين طلبت منه تحديد مكان اللقاء رد قائلا:جانب مدرسة الخليل بن أحمد..