عرض العناصر حسب علامة : الزراعة

طرد أربعة طيارين بالكرت الأحمر!!

علمت قاسيون من أحد المهندسين الزراعيين العاملين في قسم الطيران الزراعي، أن المديرية العامة لوقاية النبات، ومديرية القوى الجوية التي يتبع لها الطيارون الزراعيون، قد فصلت أربعة طيارين بحجج واهية، منها الفائض،

... وأنت الخصم والحكم!

رفع عدد كبير من سكان «بساتين حمص» التي تشكّل إطاراً أخضر حول حمص يمتد من جنوب المدينة إلى شمالها، معروضاً للسيد محافظ حمص، يشرحون له فيه مدى تضررهم من قراره الذي منعهم بموجبه من تربية الأبقار في هذه البساتين.. وهذا نص المعروض:

برسم محافظة حمص: الحواضر الزراعية في البادية مهددة بالفناء.. بلدية «الطيبة الشرقية».. تطمس التاريخ وتشوّه الحاضر

تتربع قرية «الطيبة الشرقية» على الأطراف الشمالية للبادية السورية على الطريق التاريخية للقوافل المؤدية إلى الرصافة، وتقع شمال مدينة تدمر بنحو /100 كم/ تقريباً، وكانت في سالف الأيام تتبع إدارياً للقريتين، ثم لدير الزور، لتندرج بعدها في أعمال حلب زمن الدولة الحمدانية، والآن تتبع لمحافظة حمص..

تأثير متبادل بين التصحر والزراعة تضارب القوانين ومعالجة الأخطاء القديمة بأخطاء جديدة

وردت إلى «قاسيون» شكوى من المواطنين في البادية السورية بشأن القوانين المجحفة وغير المدروسة حول منع الزراعة الحقلية والشخصية التي يعتاش منها الكثير من المزارعين في البادية، وهي ليست وليدة اليوم أو الأمس القريب، بل تراكم عشرات السنين حتى وصلت إلى ما هي عليه. ويقولون إن الظروف المعيشية القاسية التي تحملها المواطنون خلال ربع قرن ونيف لم تكن ظروفاً عادية مؤقتة، بل مستمرة ومتصاعدة،

عمال بلا تعويضات منصفة

بعد دمج مؤسسة استثمار الغاب مع مديرية الزراعة في الهيئة العامة لإدارة وتطوير الغاب، بقي التباين والتمييز قائماً بين عمال المؤسستين المندمجتين في جوانب شتى، منها على سبيل المثال لا الحصر الوصفة الطبية الشهرية وطبيعة العمل, فبعض العمال لا يتقاضون تعويضاً عن طبيعة العمل رغم ظروف عملهم التي تتطلب بذل جهد مضاعف في ظروف استثنائية، كالمراقبين البيطريين والمراقبين الزراعيين، فعمل هؤلاء الميداني  أشد صعوبة مما يقوم به زملاؤهم في المكاتب المكيفة.

بعد الجولة الفاشلة في «كانكون» معركة جديدة ضد الكبار في منظمة التجارة العالمية

بعد الضربة القاصمة التي تلقتها في كانكون، انسحبت منظمة التجارة العالمية بصمتٍ كامل، وتنبّأ الخبراء بنهاية المنظمة إذا لم تخرج من هذه الأزمة، بتسمية الانتصار على الظلمات. لكنّ منظمة التجارة العالمية - مهما كان تأثّرها شديداً، لم تكن تنوي على الإطلاق الانتصار بهدوءٍ على الظلمات: لقد كانت تحضّر نفسها فقط للعودة في شهر تموز الحالي.

برسم مدير عام إكثار البذار.. مفارقات زراعية متكررة الحدوث

مفارقات كثيرة وصور متناقضة نشاهدها كل يوم في الواقع الزراعي على امتداد البلاد، سواء على مستوى السياسة الزراعية المتبعة التي لم تؤدّ إلا إلى الفاقة والعوز، أو على مستوى الممارسات الغريبة التي تحدث هنا وهناك في الوزارة والمديريات، خصوصاً من حيث الخطط وتوفير وتوزيع مستلزمات الإنتاج الزراعي من بذار وأسمدة وأدوية زراعية ومحروقات وغيرها.. وكلها تنعكس بشكل مباشر على الفلاح أولاً، وعلى اقتصاد الوطن والأمن الغذائي الوطني، وما حدث في السنوات الأخيرة من تراجع مرعب في أرقام مساهمة القطاع الزراعي في الناتج الوطني أكبر مؤشر على خطورة ذلك..

فلاحو الغاب، يسألون عن السماد؟

لا أحد يمكنه أن ينكر أن البلاد تمر بأزمة عميقة وتشمل كل مفاصل الحياة وهذا يتطلب حكومة قادرة على إدارة أزمة بحيث تخرج البلاد بأقل خسارة ممكنة ولكن الواقع يدل على أن سياسات الحكومة فاقمت الأزمة وإذا كنا لا نريد التحدث الآن عن أزمة الكهرباء والغاز والمازوت وإنما نريد التحدث عن أهم مفاصل الاقتصاد وهو القطاع الزراعي لما له من أهمية كبيرة في تحصين البلاد وبخاصة أمنها الغذائي فمن المعروف أن محصول القمح هو المحصول الاستراتيجي الأول فيما يخص الأمن الغذائي

عاصفة هوجاء أطاحت بأحلام الفقراء في الساحل؟!

لاشك بأن العام 2012 سيدخل التاريخ عند السوريين وخاصة في الساحل فالوطن يشهد أصعب أزمة في تاريخه المعاصر لدرجة أن الوطن مهدد بكيانه ووحدته ويضحي السوريون بالغالي والنفيس وبالدماء الطاهرة لكي تنقذ هذا الوطن الغالي وأما الطبيعة القاسية فأبت هذا العام إلا أن تعقد الأمور وتزيد الطين بلة على الفلاحين فكما فرحنا كثيراً لسقوط المطر الغزير وامتلاء السدود وتفجر النيابيع، حزنا كثيراً على المآسي التي ألمت بالمزارعين جراء الصقيع والعواصف الشديدة والتنين الذي ضرب أكثر من مرة وفي أكثر من منطقة ليخلف وراءه الخسائر الكبرى..