عرض العناصر حسب علامة : الزراعة السورية

الكيان الصهيوني في قلب الحدث المـيــاه الســوريـة بين الجــولان وحــوران

احتلال الكيان لهضبة الجولان السورية عام 1967 كان احتلالاً لمياه نهر الأردن،أما اجتياح الجنوب اللبناني في عام 1982 فكان سيطرة شبه كاملة على منابع النهر، ليبقى رافده الرئيسي نهر اليرموك هدفاً لمشاريع تحويل المياه و»السرقة»، فعندما وُضعت حوران وسهلها حتى اللجاة جنوب دمشق في الأدبيات الصهيونية كهدف و»حق طبيعي» كان نهر اليرموك ومجراه نصب الأعين الصهيونية كأهم رافد لنهر الأردن وأهم شريان وصل في الجزء الجنوبي الغربي من بلاد الشام تاريخياً..

غالي يا أحمر...

«البندورة بـ 120 ل.س».. خبر تناقله المستهلكون السوريون و»رواد» الأسواق الشعبية باستغراب واستنكار، حيث بلغ سعر كغ البندورة في السوق السورية خلال الأسابيع الماضية حدوداً مرتفعة لم تنخفض عن 75 ل.س، ووصلت إلى 120 ل.س وبمتوسط 100 ل.س..

الحسكة: تجارب «زراعية» واعدة تجري بهدوء

يثير منظر البساط الأخضر الذي يغطي أراضي محافظة الحسكة الشاسعة هذه الأيام بعض التساؤلات عن الزراعة في المحافظة التي تعد خزان سورية الرئيسي للقمح والشعير، وبالتالي مصدر الخبز الأول في البلاد.

الزيتون من جديد.. القرار لدى الدولة: فارق السعر ريع أم دعم!

قدم حزب الإرادة الشعبية بالتعاون مع مزارعين ومنتجين محليين لمادة زيت الزيتون مقترحاً لبعض الجهات الحكومية التي أعلنت «وسربت» عن اتفاقيات تصدير للمادة في هذا العام وبدء عمليات استجرارها من المنتجين بناء على ذلك.

مؤشرات إنذار..

يعتبر الإنتاج الزراعي عموماً وإنتاج النفط في مقدمة الصادرات السورية التي كانت تعتبر مصدراً أساسياً من مصادر الإيرادات، واليوم في ظروف الأزمة لا تزال تشكل مصدراً للايراد ولكن بطرق تختلف عن السابق.. 

تفاح عيون الوادي في قبضة المحتكرين: أين الدعم الحكومي؟!

تنتج بلدة عيون الوادي التابعة لمحافظة حمص سنوياً نحو 800 ألف طن من التفاح ذي الجودة المرتفعة، ولكن مزارعيها يعانون الأمرين من تحكم التجار بأسعار ما ينتجونه وبشكل مطلق، سواء من حيث تثمين المحاصيل أو من حيث رفع أسعار المواد اللازمة لإتمام الزراعة، ووصلت إلى «قاسيون» شكوى من بعض الأهالي والمزارعين هناك دارت حول هذا الموضوع، حيث أشار المشتكون إلى أن تكلفة إنتاج كيلو التفاح وصلت حالياً إلى 20 ليرة سورية، إلاّ أن التجار المحتكرين للسوق والتسويق قد يدفعون في أحسن الأحوال 22 ليرة، بينما يدفع معظمهم دون ذلك (-15 17) عندما يتاح لهم تعطيل رزق المزارعين.

الرعي الجائر.. مشلكة مزمنة مطعمة بـ«لوثة» الأزمة

عندما تتصاعد مشكلة تعاني منها شريحة اجتماعية واسعة، وتمس أملاكها وأمنها، وعلى مدى أكثر من عشر سنوات من الشكاوى والمراسلات والكتب والترجي مع الجهات المسؤولة في المحافظة (ولا حياة لمن تنادي)، فمن حقها السؤال عن الجهة الوصائية صاحبة المصلحة في إبقاء المشكلة تتراكم إلى حد الانفجار، تلك الجهات التي من المفترض ضمن مسؤوليتها وواجبها القانوني العمل على حل تلك المشاكل وعدم تركها لتصل إلى حد الانفجار الاجتماعي سواء كان سلوكها في ذلك عن جهل أو مصلحة أو عمد

القطن.. ميزة نسبية غير مفعلّة بالشكل المطلوب

يعتبر القطن من أهم المحاصيل الإستراتيجية في سورية، فهو المحصول الزراعي الصناعي الأول، والثاني من حيث المساهمة في تأمين القطع الأجنبي بعد النفط. وحسب الدراسات فإن أكثر من 20% من سكان سورية يعتمدون جزئيا أو كلياً على القطن سواء في مرحلة الزراعة أو التصنيع أو التسويق وجميع الخدمات المتعلقة به

كيف تتهيأ الحكومة لاستقبال موسم القمح؟

مع بداية شهر أيار، يقترب موسم زراعة القمح من نهايته، لتبدأ عمليات استلام المحصول من المزارعين في شهر حزيران، لكن يبقى شهر أيار هاماً بامتياز لتحديد الكميات النهائية للمحصول تبعاً للحالة الجوية ومتابعة الري للمساحات المروية