عرض العناصر حسب علامة : الخبز

رغيف الخبز واستمرار المعاناة من تردي مواصفته

ما زالت مشكلة تردي رغيف الخبز التمويني وسوء تصنيعه قائمة ومستمرة، وبالتالي معاناة المواطنين مع قوتهم اليومي مستمرة بهذا الصدد، والأكثر من ذلك هو وجود شوائب داخل هذا الرغيف في بعض الأحيان، كما رصد بعض المواطنين عدم تقيّد بعض المخابز بشروط ومعايير النظافة، سواء داخلها أو بالنسبة للعاملين فيها.

في الرّيف.. الذّل وصل إلى الرغيف

يبدو أن الحكومة استغلت جائحة فيروس الكورونا، والإجراءات الوقائية المتخذة بشأنه، وقلصت معها مادة الخبز، بوضعها على قائمة المواد المقننة التي توزع عبر البطاقة الذكية، وقررت أن ربطة واحدة لكل عائلة تكفي ليوم واحد، مع العلم أن العائلات التي تعداد أفرادها كبير، أو التي لديها أطفال، استهلاكها أكثر من ذلك بكثير، ناهيك عن اعتباره الغذاء الأساسي، وربما الوحيد، لكثير من العائلات الفقيرة.

كانوا وكنا

في أيار 1994، بدأ الحديث عن دعم الخبز بحجة تعديل التوازنات الاقتصادية!

 

في الدرباسية الخبز الحكومي سيّئ

يعاني أبناء مدينة الدرباسية في محافظة الحسكة، كبقية المواطنين على كامل الجغرافية السورية، من العديد من المشاكل الاقتصادية والمعيشية والخدمية التي تواجههم في حياتهم اليومية.

الخبز.. شبكات السوق السوداء تحصد الملايين!

رغم كل ادّعاءات التموين وحماية المستهلك بشأن الرقابة على الأفران، وعلى منع بيع مادة الخبز في السوق السوداء، ما زال رغيف الخبر فرصة للتربّح والاستغلال من قبل بعض المستغلين والمنتفعين والفاسدين.

لا بطاقة ذكية للكهرباء.. لكن للخبز ربما!

نفى وزير الكهرباء ما أشيع خلال الفترة الماضية عن موضوع توجه العمل بموجب البطاقة الذكية نحو التزود بالطاقة الكهربائية وتوزيعها، كما طبقت على مستوى توزيع المحروقات (البنزين- المازوت- الغاز).

الدقيق التمويني شبكات تهريب ومكاسب كبيرة

كميات كبيرة من الدقيق التمويني المهرب تم ضبطها رسمياً خلال شهر شباط الماضي، كان منها ست عمليات ضبط بكمية إجمالية تقدر بحدود 120 طنّاً من الدقيق المهرب، وبقيمة سوقية تقدر بحدود 350 مليون ليرة بالحد الأدنى، ولك عزيزي القارئ أن تتخيل الكميات التي يتم تهريبها بعيداً عن أعين الرقابة أو بالمواربة منها خلال أشهر السنة الكاملة، وما هي قيمتها الإجمالية الكبيرة المرقومة التي يسيل لعاب شبكة الفاسدين والمهربين لاستحواذها.

من يدعم من.. ولماذا؟

انتشرت خلال الفترة الأخيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، وعلى مواقع غير رسمية، أحاديث عن حسابات وأفكار يجري إعدادها وصولاً إلى إعلان رفع الدعم عن الخبز، مع تقديم بدلٍ نقدي للأفراد.... بالتوازي مع ذلك، تسري أحاديث أيضاً عن نية لرفع سعر أسطوانة الغاز المنزلي ليصبح قريباً من سعر السوق السوداء لكن أدنى منه.

رغيف الخبز وحلقات الفساد!

حلقات الفساد المرتبطة بإنتاج رغيف الخبز المدعوم لم تنشأ مؤخراً، بل هي قديمة بقدمه، وقد كبرت وتعملقت على حسابه وعلى حساب المواطن، كما على حساب الخزينة العامة، وبرغم كل الإجراءات المعلنة عن المتابعة والرقابة والضبط ما زالت تلك الحلقات تحافظ على حصتها من النهب، بدليل واقع الرغيف والأزمات المفتعلة باسمه.

تخندقووووا

خلال السنين الماضية مو بس المعارك الحقيقية هية اللي انفرضت علينا ودفعنا ضريبتها دم وتشرد ودمار، كمان انفتحت علينا بوابات جهنم بمعارك إلها أول مالها تالي، وانفرض علينا كل مرة أنو نكون بخندق شكل، حتى صارت حياتنا عبارة عن خنادق ومواجهات ومعارك بشكل لحظي!