النصّ الكامل لإحاطة بيدرسن حول أحداث السويداء وإشارته لعقد «مؤتمر وطنيّ جديد» stars
ألقى السيّد غير بيدرسن، المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، إحاطةً بشأن تطوّرات الأوضاع في سوريا، أمام جلسةٍ لمجلس الأمن الدولي اليوم الإثنين 28 تموز/يوليو 2025.
ألقى السيّد غير بيدرسن، المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، إحاطةً بشأن تطوّرات الأوضاع في سوريا، أمام جلسةٍ لمجلس الأمن الدولي اليوم الإثنين 28 تموز/يوليو 2025.
فُرض على السوريين خلال السنوات الـ14 الماضية أن يتعلموا الدروس من دمائهم، ومع ذلك يصر البعض على جرنا مجدداً إلى نقطة البداية كما لو أن السوريين لم يتعلموا شيئاً بعد!
استضافت إذاعة صوت الشعب صباح يوم الأربعاء 16 تموز، أي بعد ثلاثة أيام تقريباً من انفجار المعارك في محافظة السويداء السورية، أمين حزب الإرادة الشعبية، الأستاذ علاء عرفات، لنقاش آخر المستجدات على الساحة السورية واحتمالات تطورها. وفيما يلي تنشر قاسيون نص الحوار الذي جرى، ويمكن الوصول إلى اللقاء الكامل عبر الرابط المرفق.
مع خروج الطلائع الأولى من المحتجين في سورية كانت وسائل الإعلام الرسمية وشبه الرسمية جاهزة لتخوينهم وتشويه صورتهم، ويذكر السوريين كيف حاولت الكاميرات التركيز على بعض الأصوات الناشزة في الحركة الناشئة وتعميمها، وكان الهدف حينها تشكيل صورة متماسكة عن أن من يخرج للتظاهر هم مجموعة من «الجهلة» لا يعرفون ماذا يريدون، وصوّرهم النظام على أنّهم زمرة من «المندسين» لتثبيت فكرة جوهرية بعدم انتماء المعارضين للنظام السوري السابق للنسيج السوري، وتحوّلت هذه السياسة إلى ركن أساسي في تمرير فكرة خطيرة أخرى سميّت في حينه «البيئة الحاضنة» وشمل هذا المصطلح كل المتعاطفين مع المعارضين ثم توسّعت لتشمل عائلاتهم ومناطق كاملة، وركّز إعلام السلطة على ضرورة ضرب «البيئة الحاضنة» كونها تساهم في دعم المعارضة التي جرى وسمها بـ «الإرهاب» وانشغلت الماكينة الإعلامية والسياسية المرتبطة بالسلطة لتبرير كل ما جرى رميه فوق رؤوس سكان هذه المناطق، وتبرير تجويع سكانها وحصارهم والتشكيك بهم على الحواجز وإبعادهم عن مؤسسات الدولة ما ساهم إلى حد كبير في قسم الشارع السوري، ودفع أبناء البلد الواحد لقتال بعضهم البعض.
وصل أمين حزب الإرادة الشعبية ورئيس جبهة التغيير والتحرير، د.قدري جميل، ظهر اليوم الإثنين 20 كانون الثاني 2025، إلى مطار دمشق الدولي، وذلك بعد غياب استمر 11 عاماً عن البلاد.
نشر الموقع الرسمي لوزارة الخارجية السعودية بياناً عن رئاسة اجتماعات الرياض التي أجريت واختتمت اليوم الأحد في العاصمة السعودية بمشاركة رسمية من ممثلي عدة دول عربية وأجنبية بما فيها سورية. وفيما يأتي نص البيان كما ورد:
(نشر المقال لأول مرة في موقع تقدُّم الكويتي)
ستبقى صناديق سوداء كثيرة مغلقة لسنوات وربما لعقود قادمة، حول ما جرى بالضبط يوم 8 كانون الأول/ ديسمبر، وفي الأيام القليلة التي سبقته في سورية.
أجرت «قناة المَشهد» حواراً اليوم الجمعة 27 كانون الأول 2024، مع رئيس جبهة التغيير والتحرير (منصة موسكو)، أمين حزب الإرادة الشعبية، الدكتور قدري جميل، قال فيه إنّ: «الحوار الوطني يجب أن يشمل أوسع طيف من المجتمع السوري؛ ويضم ممثلين عن القوميات والأديان والطوائف والعشائر، ولكنه ينبغي أن يضم بالدرجة الأولى التمثيلات السياسية في سورية، لأن عملية إعادة توحيد البلد تحتاج إلى قوى سياسية عابرة للانتماءات القومية والدينية والطائفية، ولأنّ سورية الجديدة ينبغي أن يتم بناؤها على مبدأ المواطنة المتساوية لكل السوريين بغض النظر عن أي انتماءات أخرى».
أكد المندوب الدائم للجزائر في الأمم المتحدة، عمار بن جامع، بأنه آن الأوان من أجل إجراء عملية سياسية يقودها السوريون تحت مظلة الأمم المتحدة للتوصل إلى سورية جديدة توحد كل الشعب.
من القريّا، من مضافة سلطان باشا الأطرش، القائد العام للثورة السورية الكبرى 1925 – 1937، واسترشاداً بمبادئ تلك الثورة التي أتت بالاستقلال الناجز لسورية الحبيبة، إذ كان هدفها الأول، كما أعلنه قائدها العام في بيانه الشهير (إلى السلاح)، في 23 آب 1925، بعد كسر جيش فرنسا العظمى في معركة المزرعة هو: