عرض العناصر حسب علامة : الجولان السوري المحتل

أسبوع الثقافة الثاني لطلبة الجولان المحتل.. لماذا تغيب قضية الجولان عن شاشاتنا ومسارحنا

قدّم الاتحاد الوطني لطلبة سورية ـ طلبة الجولان السوري المحتل، أسبوعاً ثقافياً منوعاً في الفترة الممتدة بين (14 ـ 20) شباط الجاري، وقد حملت الفعاليات عنوان «أسبوع الثقافة الثاني لطلبة الجولان المحتل». وتضمنت معارض تشكيلية، وأفلاماً سينمائية، وحوارات مفتوحة مع مثقفين وفنانين، وأمسيات شعرية وغنائية، وقد أقيمت كل الأنشطة على مسرح كلية الفنون الجميلة في دمشق.

بلا أوهام..

في زاوية «أربعائيات» بصحيفة تشرين كتب د.مهدي دخل الله وزير الإعلام السابق يوم 21/2/2007 رأياً فيه اتهام مبطن ومستغرب لكل من يرفض هيمنة قطب الامبريالية العالمية على الشعوب قاطبة والعرب منهم. وقد استنتجنا ذلك من العنوان الذي اختاره د.مهدي لآرائه الجديدة علينا ألا وهو: «لماذا التباكي على ثنائية القطبية؟»

رسالة أبناء الجولان إلى الأمين العام للأمم المتحدة : لماذا لا تنفّذون قراراتكم الدولية المتعلقة بنا؟؟

أكد المواطنون في الجولان السوري المحتل في رسالة وجهوها للأمين العام للأمم المتحدة «بان كي مون»، تمسكهم بالهوية العربية السورية، وبطلان القوانين التي أصدرتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي كافة فيما يخص الجولان المحتل، وبخاصة قانون الضم المشؤوم. 

إسرائيل» تقرر بناء جدار في الجولان المحتل

قررت حكومة الاحتلال بناء جدار على حدود الجولان السوري الذي تحتله منذ العام 1967 بحجة منع الفلسطينيين من اختراق الحدود والوصول إلى بلدة مجدل شمس.

سينـاريـوهات عدوان صهيو- أمريكي وشيك على دول المنطقة.. هناك مؤشرات عديدة لعدوان وشيك على دول المنطقة أبرزها:

1 - في لبنان، يكرر أحد أقطاب السلطة النائب وليد جنبلاط، المرة تلو الأخرى، التنبيه والتحذير من «حرب جديدة قد تحصل خلال الصيف على لبنان». ويقول: «أصبحنا على مشارف «صيف واعد» من خلال حرب جديدة (لا سمح الله) قد تأتي وتحول لبنان مجدداً مسرحاً لحروب الآخرين على أرضه»... ويلمح جنبلاط بوضوح إلى دور حزب الله ويحمّله مسبقا مسؤولية أي حرب جديدة فيقول: «مزارع شبعا ذريعة للاستمرار والإتيان بمزيد من السلاح والصواريخ والقيام بمغامرات على حساب الدولة اللبنانية والاستقرار اللبناني والاقتصاد اللبناني».

بلا أوهام..

في كلمة مصورة له عرضت في «حفل» أقيم في مستوطنة كاتسرين، المقامة على أراضي الجولان السوري المحتل، بمناسبة 30 عاماً على إقامتها، اعتبر مجرم الحرب الإسرائيلي ايهود أولمرت أن «هذه المناسبة» هي «حدث بارز في تاريخ دولة إسرائيل العصرية» وأن «هضبة الجولان هي جزء رائع وجميل من البلاد» (!!).

صيانة أم مواصلة التحضيرات العدوانية؟

ذكرت صحيفة «معاريف» الإسرائيلية يوم الثلاثاء أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يعمل منذ فترة على ترميم القواعد العسكرية المهجورة ومواقع مراقبة أمامية في هضبة الجولان المحتلة وإعادة ربطها بشبكتي المياه والكهرباء وتحسين المباني فيها.

حفلة قهر من أجل 5 حزيران

 «أرأيت قافلة الضياع؟ أما رأيت النازحين؟

الحاملين على الكواهل، من مجاعات السنين

آثام كل الخاطئين

النازفين بلا دماء

السائرين إلى وراء»

* بدر شاكر السياب