من التراث «سُلطة المال»
ـ قال عمرو بن العاص لمعاوية: ما أشد حبّك للمال؟؟
فقال معاوية: كيف لا أحبه وقد استعبدت به مثلك، واشتريت به مروءتك ودينك.
ـ قال عمرو بن العاص لمعاوية: ما أشد حبّك للمال؟؟
فقال معاوية: كيف لا أحبه وقد استعبدت به مثلك، واشتريت به مروءتك ودينك.
صلاح رسول مطرب الأعراس الكردية الأول، إنه «صلاحو» » الذي يتلاعب بأجساد الراقصين بأصابعه البهلوانية التي تتراقص على زند البزق، إنه معبود الجماهير وخاصة شباب حي قدور بك في القامشلي
تدرس الكاتبة باربرا ويتمر، في كتابها هذا، العنف من وجهة نظر معرفية متداخلة مستندة إلى مجموعة مهمة من النقاشات الثقافية والمعرفية مثل سوسيولوجية العنف وسيكولوجيته، وتشريعه وبساطة الإيديولوجيا والأسطورة.
تبدو مؤسسة الدراما التلفزيونية السورية، إذا كان لنا أن نستعمل هذه التسمية، مثل ثقب أسود يسحب إليه جميع الطاقات الثقافية في البلد. فهاهم الروائيون يتحولون إلى كتاب سيناريو، والنقاد وصحفيو الثقافة إلى معلقين يتناولون الأعمال الدرامية، والفنانون التشكيليون إلى مهندسي ديكور ومصممي مناظر وملابس، والموسيقيون إلى مؤلفي موسيقا تراث وموسيقا تصويرية.
كنت أعتقد أنَّ عدم صناعة فيلم خير من الشّروع في عمل لا أؤمن به تماماً، غير أنّي توصلتُ إلى رأيّ مختلفٍ. فالمرء يتعلّم حتى من صناعة فيلم رديء، إذ ربّما قاده إلى شيء أفضل، ولو عملتُ أكثر لكان عملي أفضل.
لا يحمل المعني بالشأن العام غير الاحترام الفائق لكل منبر إعلامي، مرئي أو مسموع أو مقروء، يصب جمام اهتمامه على الشباب، وواقعهم، وقضاياهم، أو، وهي الصورة الأسطع، يعطيهم الفرصة ليقدموا أنفسهم بلا وسيط.. لكن الأمر المستغرب في إحدى الصحف السورية أن تفعل الأمرين على التوازي.
خلا الدموع الكريستالية التي توفرها المسلسلات المكسيكية، فإن المؤسسة اللبنانية للإرسال: L.B.C تقف بضراوة ضد الأسى والشجن والدموع، وتعلن انحيازها الكامل والنهائي إلى الفرح والابتهاج بالصيغة الأكثر شيوعاً وسهولة: التهييص!.
يستعد الفنان جمال سليمان لتصوير مسلسله التاريخي الجديد «آخر أيام غرناطة» مع نورمان أسعد التي أشيع خبر اعتزالها بعد زواجها من رجل أعمال عربي.
يبدو لي، من المهم جداً، أنْ أوضح أنًّ النقد بحد ذاته، حتى في الحالات التي يكون فيها شديد الصرامة والصواب، لا يمكن له التوصل إلى استنفاد ظاهرة الإبداع وتفسيرها بشموليتها.
● حكي أن عاملاً لمنصور بن النعمان، كتب إليه من البصرة، أني أصبت سارقاً، سرق نصاباً من خرز. فما أصنع فيه؟؟