عرض العناصر حسب علامة : الثقافة

بطاقة

له ستّ مجموعات شعرية

بمناسبة صدور أعماله الكاملة في مصر أنسي الحاج جامعاً جحيمه !!

كي نعرف الشّعر نقرأُ أنسي الحاج، فشاعرٌ مثله يعيد صناعة قارئه، ويتدخّل في مصيره، بما يفيض من حبٍّ وكراهيةٍ، من لعنةٍ وغفرانٍ، من صمتٍ وكلامٍ، من شرٍّ وخيرٍ. نصّه الناشز، المفارق، المبتعد، مضرّجٌ بالثنائيات التي يأخذها من صراعها الأزلي إلى مطارحات جديدة، فيصلح بينها، أو يعيد الفرقة.. وبمناسبة صدور أعماله الكاملة عن «هيئة قصور الثقافة» في مصر هذه الوقفة.

حمود شنتوت في معرضه الجديد

فتتح في صالة «آرت هاوس» في دمشق معرض جديد لأعمال الفنان التشكيلي السوري حمود شنتوت، يستمر لغاية 28 أيار، يتضمن لوحات تعرض للمرة الأولى وتتميز بأحجامها الكبيرة .

عودة الابن الضال!!..

..في ذلك الزمن، كتب محمّد الماغوط «البدوي الأحمر» عن زكريا تامر بأنه الـ «حدّاد في وطن من الفخّار». ولو كان الماغوط على قيد الحياة.. لما تردّد لحظة في الاعتراف بأن الوطن ما يزال وطن الفخّار، ولكن هل كان ليعترف بأن الحداد لم يعد حدّاداً!..

مسرح الرواة المقدسي.. صوت الناس

صورة وصوت ونضال حتى الموت، هكذا اختار الفنان الفلسطيني شكل مقاومته، ورفضه للاحتلال وسياساته الهادفة لحرق الأخضر واليابس في فلسطين، أرضاً وشعباً.
وكان المسرح في غالب الأحيان هو الوسيلة، حيث تناولت عروضه المختلفة حكاية الفلسطينيين ومعاناتهم ومآسيهم بفعل الاحتلال، ودحضوا رواياته محلياً ودولياً.

حيص بيص عربي

ليبيا:

اليوم الأول: دخلت قوات القذافي مصراتة وسيطرت عليها وتراجع قوات الثوار..
في اليوم التالي، الثوار يستعيدون مصراتة وهروب قوات القذافي.
اليوم الثالث، قوات القذافي تستعيد مصراتة وهروب قوات الثوار.. ثم بعد ساعة يحصل العكس، وبعدها بقليل هناك عكس جديد... وهكذا..
اليوم الرابع دخول قوات الناتو ليبيا لحماية الثوار..
اليوم الخامس قوات الناتو تقتل المدنيين في بنغازي وطرابلس عن طريق الخطأ...

في ذكراه الأولى.. عكاشة كان حاضراً في الثورة المصرية

احتفلت الهيئة المصرية العامة للكتاب أمس  الأول بالكاتب الراحل أسامة أنور عكاشة في ذكراه الأولى، شارك في الاحتفالية المؤلف كرم النجار والفنانة فردوس عبد الحميد و المخرج هشام عكاشة نجل الراحل وأدار الاحتفالية محيي عبد الحي.

التّفسير الميسَّر لمعنى الحريّة الغامض

أحياناً يسألون عن معنى الحرية التي تصدح بها الحناجر وكأنّهم لم يسمعوا بها من قبلُ. وأحياناً أخرى يُكسون السؤال صيغةً استنكاريّةً وكأنّهم لا يريدونها..!!
ما يدعو إلى الاستغراب والانشداه والذهول، بل.. ما يدعو إلى ضرب الرّأس بالجدار قهراً هو أن كل تلك الأسئلة تكتسي غمزةً ماكرةً يراد منها تمرير فكرة في غاية السذاجة؛ أننا عشنا ولم نكن نحتاج إلى هذه القيمة.. وما أحلانا..!!