دردشات... ماحك جلدك مثل ظفرك
قال أحد العمال لزملائه، مفتتحاً باب النقاش:
قال أحد العمال لزملائه، مفتتحاً باب النقاش:
● بودي لو تشاركني العودة بالذاكرة إلى بعض ذكريات عهد الشباب وسنوات مدرسة التجهيز بدمشق.
هل انتبهتم إلى اختفاء النكتة السياسية من حياتنا اليومية؟
كأن المواطن السوري فقد الأمل من «كركرة» خصر الحكومة كي تبتسم قليلاً وتشاركه الضحك على مشكلاته المستعصية.
اكتظت الطرقات بالآليات... فرفعت الحكومة معدلات القبول في الجامعات والمعاهد السورية مساهمة منها في خفض الازدحام والتلوث البيئي... بعد أن تبين لها الازدياد الهائل في عدد الطلبة الجامعيين الذين يوجعون رأسها بعد تخرجهم... ويعيقون الحركة المرورية أثناء تنقلهم من ديارهم إلى جامعاتهم ومعاهدهم!!...
● من الطبيعي أن يعبر الإنسان عن مشاعره تجاه الذكريات والأحداث والمناسبات الوطنية والطبقية الهامة، لاسيما تلك التي كان لها دورها الواضح في مسيرة الشعب والوطن، ومنها ولاشك مناسبة مرور ثمانين عاماً على تأسيس الحزب الشيوعي السوري.
(1) إذا أردتَ الانتقام من مسؤول ما، يمكنك ترقّب ظهوره على الشاشة الصغيرة، والمبادرة فوراً إلى إطفاء التلفزيون وأنت تبربر... طبعاً بعد أن تلتفت إلى كافة الجهات!..
كسر كامش محمد وهو شاعر شعبي وحشة الفقر ببيع مبدأ عدم رضوخ القصيدة لإغراء المال عندما وجد نفسه وعائلته مهددين بالطرد من مسكنهم إذا لم يؤمن قسط الإيجار.
بعث العشرات من عشاق الفن السابع في حمص رسالة لرئيس وأعضاء إدارة النادي السينمائي ومدير الشؤون الاجتماعية والعمل في حمصن وذلك بتاريخ 10/8/2004، هذا نصها:
نالت الفنانة التشكيلية السورية سارة شمة الجائزة الرابعة في مسابقة البورتريه العالمية، التي تقيمها وتنظمها صالة البورتريه العالمية في لندن للسنة الرابعة والعشرين، برعاية شركة برتش بتروليوم.
قرر المجلس الأعلى للثقافة في مصر أن تحمل الدورة القادمة لمؤتمر الرواية العربية اسم الروائي الراحل عبد الرحمن منيف تكريما وتخليدا لاسم الأديب الراحل الذي فاز بجائزة المؤتمر في دورته الأولى.