عرض العناصر حسب علامة : البيئة

في ظل التدهور البيئي المستمر.. التنمية المستدامة في سورية هل هي مجرد «برستيج»؟

وضع المجتمع الدولي خطة عمل عالمية للقرن 21 اعتمدها في مؤتمر قمة الأرض الذي انعقد في ريو دي جينيرو عام 1992، وقد سميت هذه الخطة «الأجندة العالمية 21»، وبما أن سورية هي من الدول التي شاركت في قمة الأرض هذه، فقد تم وضع أجندة محلية سميت «الأجندة المحلية 21» بهدف تعميم مفهومي التنمية المستدامة والتخطيط للأجندة الدولية بهدف إحداث تغيير في السياسيات والنشاطات على المستويات كافة من المحلية إلى الدولية.

الكوكب في حالة حرجة.. الجنس البشري مهدد

في الخامس والعشرين من تشرين الأول الماضي، أطلق برنامج الأمم المتحدة البيئي تقرير جيو 4، وهو حصيلة لحالة البيئة العالمية. يتألف التقرير من 524 صفحة مقسمة إلى ستة أقسام رئيسية توافق عشرة فصول: في مطلع كل فصل، تضم صفحتان الرسائل الرئيسية الموجهة لحكومات العالم حول السياسات الواجب الترويج لها بهدف استعادة البيئة وإنقاذ الكوكب والبشرية.

سيبلغ عددهم 200 مليون، أغلبهم نساء وأطفال ومسنون: لاجئو البيئة، سلعة جديدة لتجار البشر

قدرت دراسة لجامعة الأمم المتحدة أن نحو 200 مليون شخص سيضطرون للنزوح عن أراضيهم خلال عقدين بسبب المشاكل البيئية. وحذرت من استغلال عصابات الاتجار بالبشر هذه المأساة لتكثيف عملياتها.
يعادل عدد اللاجئين البيئين المتوقعين في عام 2050 بنحو 200 مليون نسمة، غالبيتهم من أفقر الفقراء والنساء والأطفال والمسنين. ويعادل هذا الرقم ثلثي تعداد الولايات المتحدة أو مجموع سكان بريطانيا وفرنسا وإيطاليا وهولندا.

بين قوسين: في مصير الكوكب

باتت مفردات مثل تدمير البيئة والتصحّر والجفاف والانحباس الحراري جزءاً حيوياً في نداءات بعض المنظمات العالمية، لكن أحداً لا يلتفت بجديّة إلى مثل هذه الدعوات لإنقاذ الكوكب، ذلك أن الشركات العابرة للحدود حوّلت الكرة الأرضية بأكملها إلى وقود للسلع العولمية، ومن المؤسف أن دول الجنوب على وجه العموم، تحوّلت إلى مكب نفايات. لست خبيراً في هذا المجال بالطبع، كي ألجأ إلى الأرقام والإحصائيات في مجال التدمير المنهجي لأمّنا الأرض، غيّر أن التحولات المناخية التي نشهدها تؤكد مثل هذه المخاوف.

بيئة.. بلا رتوش

«بلا رتوش» برنامج تعرضه الفضائية السورية، ويناقش مواضيع وقضايا جدية تهم المواطن والمجتمع..

حرائق منفلتة والمجرمون طلقاء

حريق جديد يطال جبل المشهد المطل على مدينة مصياف، وذلك في يوم الجمعة الواقع في 12/8/2016، مذكراً سكان المدينة والقرى المحيطة بها بالحرائق كل التي أتت على أعداد كبيرة من الأشجار المعمرة والأحراج الطبيعية.

استبدال القاتل بقاتل

بشكل مجزأ، وبعد طول انتظار، بدأ مصنعو المواد الكيميائية إزالة البلاستيك ثنائي الفينول-A    BPA  - الذي يسبب خللاً في الغدد الصماء -من المنتجات التي يبيعونها. والعديد من الشركات لم تعد تبيع BPA للمنتجات التي يمكن استخدامها من قبل الأطفال دون سن الثالثة. وأصبح لدى فرنسا حظر وطني على BPA في تغليف المواد الغذائية. وحظر الاتحاد الأوروبي BPA من رضاعات الأطفال.