عرض العناصر حسب علامة : الاقتصاد الأمريكي

الآثار السلبية لتراجع الاقتصاد الأمريكي

حذر صندوق النقد الدولي في تقريره السنوي عن حالة الاقتصاد الأمريكي من أن «استمرار» التباطؤ الاقتصادي الأمريكي سيكون له على الأرجح انعكاس سلبي على النمو الاقتصادي العالمي. فضلاً عن أنه سيقوض فرص تحقيق انتعاش سريع عبر أسواق أوروبا وآسيا. وقال التقرير: إن الأنشطة الاقتصادية سجلت تباطؤاً «أكثر حدة مما كان متوقعاً» في أواخر سنة 2000، وفي خلال النصف الأول من سنة 2001.

تجنباً للانهيار الاقتصادي في الولايات المتحدة خطة استراتيجية أمريكية جديدة

رغم الوعود التي قدمتها إدارة جورج بوش عشية الحرب العدوانية على العراق، بإمكانية إخراج الاقتصاد الأمريكي من أزمته المستعصية، ورغم مضي أكثر من شهرين على احتلال العراق، تبين أن هذه الحرب غير كافية، حسب المنظرين الاستراتيجيين الأمريكيين، لتحسين وانتعاش الاقتصاد الأمريكي، ولذلك سارعت مراكز الأبحاث الأمريكية إلى طرح خطط استراتيجية  جديدة لمواجهة الموقف.

الفصيح.. كلوا الهواء ايها السادة. أكلناه...

البورجوازية السورية الفصيحة ، مشغولة بصعود وانخفاض الدولار، وهبوط وصعود البورصة، فكلما بورصت في واشنطن سال لعابها في الطبالة ، وكلما اهتز الدولار اهتزت خصورها واوراكها، والطبل هناك فيما الدبيكة هنا.

«السقوط الاقتصادي» الأمريكي

كتب الاقتصادي بول كروغمان لصحيفة نيويورك تايمز، في تعليقه مؤخراً على التراجع الكبير في الأسواق، بعد فوز دونالد ترامب في الانتخابات الأمريكية مقالاً عنونه: «العواقب الاقتصادية  The Economic Fallout»

 

وسط أزمة دولارية متصاعدة وتنافس اقتصادي خارجي محتدم: حكومة واشنطن جزء من مشكلة الأمريكيين.. المدمنين على فرط الاستهلاك

الآن وإلى درجة غير مألوفة أصبح الناس في كل أنحاء أمريكاسواء كانوا أغنياء أم فقراء أناسا أشقياء محزونين برغم كل الرفاهية المتاحة لهم. وهناك أسباب عدة وراء هذا التحول وبالطبع فان السبب الرئيسي للقلق يأتي من الإخفاقات الكئيبة في العراق.

الولايات المتحدة: هل تغيير الطواقم سيخرج الاقتصاد من أزمته؟!

عين الرئيس الأمريكي بوش، رئيس شركة المواصلات الضخمة (سي.إس. إكس) «جون سنو» وزيراً للمالية خلفاً لـ «بول أونيل» الذي أقاله قبل أسبوع، لكي يقود فريقه الاقتصادي الجديد الذي يأمل أن ينشط الاقتصاد الأمريكي على يديه ويخرجه من ركوده الراهن قبل بدء حملة انتخابات الرئاسة عام 2004.

المزيد من عجوزات الموازنة الأمريكية للعام 2006

توقعت الولايات المتحدة أن تسجل ميزانية البلاد عجزا للعام 2006 يتجاوز 400 مليار دولار، متعدية تقديرات سابقة تحدثت عن عجز بقيمة 341 مليارا. ويشكل هذا العجز نسبة 301% من الناتج القومي للولايات المتحدة.

انحدار وسقوط الإمبراطورية الأمريكية

أضاعت حكومة الولايات المتحدة وإعلامها التابع الوقت والطاقة لخلق هستيريا حول «أزمة سقف الدين».  بعد قراءة «الأخبار» في وزارة البروباغندا ومشاهدة غباء الحكومة الأمريكية، صعق العالم بعدم نضج «القوة العظمى الوحيدة في العالم».

الاتفاق حول الدين الأمريكي: شعوب العالم مؤجلة

قبل أسبوع، كانت أوروبا تحبس أنفاسها بسبب مصير الشعب اليوناني الذي لا يحسد عليه، والذي يعاني خطّةً جديدةً للتقشف. وقد دفع ذلك وزير المالية الإيطالي جوليو تريمونتي للقول في 15 تموز 2001: «في أروربا، لدينا موعدٌ مع القدر. لم نعد نستطيع أن ننتظر الخلاص من الشؤون المالية، بل من السياسة. لم يعد السياسيون يستطيعون ارتكاب أخطاء.