عرض العناصر حسب علامة : الاحتجاجات

على أبواب السفارة الأمريكية.. تعال إلى أمريكا!

قد تتورم قدماك من الوقوف أمام السفارة الأمريكية، وقد تصاب بالدوالي، أو  فقرات ظهرك بالديسك، وستخضع لتفتيش يدوي، وإلكتروني، وستحمل الكثير من  الأوراق، محاولاً أن تثبت فيها ملكيتك لرصيد جيد من المال، وإتقانك اللغة الإنكليزية، واستنكارك جميع الأعمال الإرهابية غير الأمريكية.

المظاهرات المناهضة للحرب تعم مدن العالم

مع تحضيرها للحرب البرية، لا تزال الولايات المتحدة تصم آذانها تجاه النداءات التي تطلقها عشرات المظاهرات والمسيرات الاحتجاجية التي تخرج يومياً في مدن العالم المختلفة ضد الحرب وتوسيع رقعتها مرددة الشعارات الداعية للسلام العالمي وتدين لجوء واشنطن وبقية المراكز الإمبريالية للخيار العسكري.

الإرهاب الأمريكي يعلن الحرب على العالم.. والشعوب تنتفض للدفاع عن كرامتها الوطنية

دمشق تقول: «الإرهاب صهيوني.. والسلاح أمريكي»!!
إذا كان لا بد من وجود درجة عالية من حساسية الحسابات السياسية الرسمية ودقتها وحرصها يبدو أن الشارع السوري كان أكثر وضوحاً في مواقفه التي تنم أيضاً عن بعد نظر سياسي ورؤية عميقة لمسار الأمور.

أبناء دمشق يؤكدون: أيتها السفيرة الأمريكية.. نحن لكِ بالمرصاد

بعد أن انفضت آخر تظاهرة خارج أسوار المتحف الوطني في دمشق احتجاجاً على الفعاليات «الثقافية» التي تجريها السفارة الأمريكية في البلاد، وبعدما قيل من أن الفعالية التي تجري برعايتها قد تأجلت وربما أُلغيت، قال البعض إن المتظاهرين «أكلوا مقلب» فلم يجدوا أحداً ليحتجوا على فعالياته ولم يجدوا فعالية من الأساس، وإن «الأمريكان» نجحوا في تفادي التظاهرة من خلال تسريب معلومات متضاربة حول زمان ومكان الفعالية المذكورة، فتارة قيل إنها ستجري في المعهد العالي للفنون المسرحية، ثم قيل إنها ستجري داخل المتحف الوطني، وتارة عند الساعة السادسة وأخرى عند الساعة الثامنة!!؟؟

دمشق تحرق الأعلام الأمريكية ـ الصهيونية: حماة الديار عليكم سلام.. أبت أن تذل النفوس الكرام

  لم تكن دمشق المدينةَ الوحيدةَ التي شاركت في التظاهر بمناسبة اليوم العالمي لحرية واستقلال الشعب الفلسطيني والعراقي والشعوب الأخرى من نير الاستعباد الأمريكي ـ الصهيوني.. ومرور عام على الغزو الأمريكي للعراق.. فقد شهدت أكثر من خمسمائة مدينة وعاصمة في أرجاء العالم تظاهرات حاشدة توحدت على إدانة السياسات المجرمة للولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل الصهيونية..

رسالة توضيحية إلى صحيفة «الحياة»

تعليقاٍ على الخبر الذي نشرته صحيفة «الحياة» حول تظاهرة دمشق ضد الأنشطة المشبوهة للسفارة الأمريكية في دمشق، بعث الرفيق حمزة منذر عضو اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين التوضيح التالي للصحيفة، والذي لم تنشره الصحيفة حتى تاريخه:

تظاهرة احتجاجية على أنشطة السفارة الأمريكية بدمشق: «أيها المارون في الكلمات العابرة.. احملوا أسماءكم وانصرفوا»

ليست الصدفة الطارئة من كتبت على ممثلي الإدارة الأمريكية في جميع أنحاء العالم الاختباء خلف الأسوار العالية احتماءً من غضبة الشعوب على سياساتها العدوانية.. بل أنها أصبحت قانوناً موازياً للصلف الأمريكي المتمثل في إعلان الحرب على العالم حماية لمصالحها الإمبريالية واستجابة للنزعة التوسعية الصهيونية..

يوم أوربي ضد الرأسمالية.؟

فرقت الشرطة الألمانية، في مدينة فرانكفورت السبت الماضي، تظاهرة احتجاجية كبيرة شارك فيها أكثر من ستة آلاف متظاهر في إطار مبادرة اليوم الأوربي للاحتجاج ضد الرأسمالية.
 واعتقلت الشرطة أكثر من 100 مشارك، وأصيب العديد من المتظاهرين على أثر مواجهات حدثت بينهم وبين القوة المهاجمة، وأنهت الشرطة التظاهرة مبكرا وبالضد من رغبة المحتجين.

تظاهرة دمشق

شهدت دمشق مساء الاثنين (23/2/2004) مظاهرة حاشدة بمناسبة بدء محكمة العدل الدولية أول جلساتها للبحث في شرعية جدار العزل العنصري، وجاءت المظاهرة تلبية لدعوة لجنة التنسيق الشعبية شارك فيها جموع من المواطنين انطلقت من أمام مبنى المفوضية الأوربية عبر شوارع دمشق وصولاً إلى ساحة الشهيد يوسف العظمة.

دمشق: تظاهرة احتجاجية

شهدت دمشق يوم 29/11/2003 تظاهرة بمناسبة ذكرى صدور قرار تقسيم فلسطين، واحتجاجاً على العدوانية الامبريالية الأمريكية الصهيونية، وقد شارك في التظاهرة عشرات الرفاق من اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، إضافة الى العديد من القوى والفعاليات السورية والفلسطينية.

وقد حمل المتظاهرون العديد من اللافتات التي تندد بالعدوانية الأمريكية والصهيونية، كما حملوا الأعلام السورية والفلسطينية، ورددوا الهتافات المعادية لهما. كما أحرق المتظاهرون الأعلام الأمريكية والاسرائيلية.