عرض العناصر حسب علامة : الاحتجاجات

احتجاج عمال شركة ريما من أجل أجورهم

احتشد عمال الشركة العامة للمشاريع المائية فرع دمشق أواسط الأسبوع الماضي، في مبنى الاتحاد العام لنقابات العمال للمطالبة بأجورهم التي لم تدفع لهم منذ ثلاثة أشهر، وذلك عن شهور كانون الأول وكانون الثاني وشباط،  وقد أصر العمال على مطلبهم هذا، مؤكدين أنهم لم يعد باستطاعتهم الانتظار أكثر، خاصة وأن الأوضاع المعيشية للعمال تزداد سوءاً بسبب ارتفاع الأسعار المطرد وغلاء المعيشة والمتطلبات الضرورية التي يحتاجونها هم وأسرهم.

الشرطة الإسبانية تضرب الطلبة المحتجين

تأثيرات الأزمة الاقتصادية باتت تبرز بشكل جلي وواضح في مختلف الدول الاوربية، والقاسم المشترك بين مختلف تلك الدول أن طلائع المحتجين تكون من الفئات الاكثر فقراً، والقوى التي تطالها تأثيرات الأزمة اولاً، بعدما بدأت الاحتكارات الحاكمة بتخفيض الانفاق على برامج الرعاية الاجتماعية والخدمات كالتعليم والصحة وغيره، في اطار ما سمي يوما بدولة الرعاية الاجتماعية

احتفالية يوم الرقص العالمي على مسرح القباني: لاوند هاجو: يرفض الكلمة الأمريكية

منذ أن بدأ رحلته في عالم الرقص في العام 1991 مع فرقة زنوبيا اختط لاوند هاجو لنفسه طريقاً واضح المعالم، لكي يكون راقصاً محترفاً بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى، وليرسم مشروعه الخاص.

طلاب المعهدين المسرحي والموسيقي: الصمت يواجه الصمت!

لم يبق أحد ممن يمر يومياً على طريق المعرض إلاّ ونظر على مجموعة من طلبة المعهد العالي للفنون المسرحية والموسيقى، الجالسين على الأرض أمام المعهد، شباب يعتصمون بصمت، احتجاجاً على المجازر الإسرائيلية بحق الفلسطينيين، احتجاجاً على الصمت العربي المطبق، يقابلون الصمت بصمت من نوع آخر صمت قد يقول الكثير ويبرز أعلى من أي صوت في زحام ضجيج منابر الحكام العرب الذين يبررون كل تخاذلهم.

بين الصورة والاعلان!!

في خضم الأعمال الإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني على شعب فلسطين الأعزل تنتشر صور الفاجعة و الموت والدمار في وسائل الإعلام المرئية والمقروءة كافة، أما الصور الأخرى التي قد تزاحم الأولى في الظهور على صفحات المجلات والجرائد فهي صور المظاهرات التي تعم العالم بأشمله احتجاجاً على المجازر الإسرائيلية سواء كانت العسكرية التي تتم حالياً أو المجازر الاقتصادية التي تعتبر امتداداً لما يسمى العولمة الرأسمالية المتوحشة..

الشعوب ترفع صوتها بوجه الطغاة

وتبقى المقاومة هي القمة!
مع تصاعد العدوان الصهيوني على الأراضي الفلسطينية المحتلة، تشهد مدن وعواصم العالم أشكالاً مختلفة من التعبير عن الرفض الشعبي للمجازر البشعة التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني الباسل، والذي يسطر عبر انتفاضته الوطنية المجيدة ملاحم جديدة في التصدي للعدوان تضاف الى المآثر الكبرى في العصر الحديث، من كومونة باريس.. الى صمود ستالينغراد.. وفيتنام البطلة.. لتعيد الأمل والثقة بإرادة الجماهير في التصدي لأدوات «النظام العالمي الجديد».. في زمن تُنتهك فيه أبسط القيم الانسانية، وحق الحياة للبشر...

التظاهرات كانت في استقباله: بوش: «لست موضع ترحيب في أي مكان في العالم!»

خلافاً لرغبات واشنطن القاضية بتقسيم العالم إلى شمال غني يتناغم كلياً تحت الراية الأمريكية في نهب جنوب فقير والتحكم به، وبتقسيمه ضمناً إلى: إما مع البيت الأبيض أو ضده في حربه المعلنة بحسب وصفاته ضد الإرهاب، لا تزال السياسات الأمريكية، ورغم كل الخلو النسبي الكبير في الساحة الرسمية الدولية أمامها وحتى في عواصم هامة من دول الشمال، تعمل على توسيع جبهة المعارضين لها على مستوى الشعوب وقواها الحية وذلك بدليل جديد أضافته التظاهرات التي استقبلت الرئيس الأمريكي جورج بوش في ألمانيا وروسيا وفرنسا ولاحقاً في إيطاليا وإسبانيا.

تحويل المقاطعة إلى قانون

طالب المتظاهرون، في دمشق يوم 2/5/2002، من مجلس الشعب بتحويل شعار مقاطعة البضائع الأمريكية ومقاطعة جميع الشركات الأمريكية ووكلائها إلى قانون رسمي يصدر عن المجلس. وفيما يلي نص الرسالة المرفوعة الى المجلس: