نظم نشطاء ومحتجون مسيرات في عدة مدن أمريكية، في إطار جهود تهدف إلى دفع الرئيس باراك أوبامالتجميد عمليات ترحيل المهاجرين غير الشرعيين من البلاد.
نهاية عام 2009 حدثت أزمة سياسية حادة بين الحكومة والنقابات العمالية حول قضية الرواتب والأجور، تعبيراً عن إفلاس الليبرالية الجديدة ووصول النموذج الرأسمالي إلى طريق مسدود ونذيراً بانفجار أزمة رأس المال في هذا البلد.