«روتانا» ابن طلال صارت في ذمة روبرت موردوخ: وتستمرُّ مسيرةُ «الترفيه»..
وقّع صديق الصهيونية وابنها المدلل (روبرت موردوخ)، أو إمبراطور الشر الإعلامي عقداً لشراء 20% من أسهم أهم شركة ترفيهية في الوطن العربي (وشدد الملاحظة عزيزي القارئ على كلمة ترفيهية)، وهي شركة «روتانا» التي يملكها الرأسمالي السعودي الوليد بن طلال الذي عصفت به الأزمة المالية فلم يجد مخرجا له إلا بعقد صفقة مع الشيطان. ومن يعرف روبرت موردوخ يعرف الإجابة على سؤال لماذا «روتانا»؟ ولماذا شبكة ترفيهية عربية؟ وما هي القيمة والربح الذي يرجوه الموردوخ من هذه الصفقة؟؟