عرض العناصر حسب علامة : الأمم المتحدة

هل يعبأ الغرب على الإطلاق برأي العالم في الأزمة المالية؟

أجاب دبلوماسي غربي على سؤال عما إذا كان رئيس دولته أو حكومته سيشارك في قمة الأمم المتحدة بشأن الأزمة الاقتصادية العالمية في 24-26 حزيران الجاري في نيويورك، أجاب متهكماً «سنرسل مدونين لتدوين ما سوف يقال هناك».

«2 تريليون» للفقراء في نصف قرن مقابل «18» للمصارف في سنة

كشفت الأمم المتحدة، خلال قمتها التي انعقدت في (24-26 حزيران الماضي) حول الأزمة الاقتصادية العالمية، النقاب عن حجم «نفاق» الدول الغنية التي تصرخ الآن من «الفقر» من جراء الأزمة العالمية التي سببتها، فيما تتجاهل خطورتها على الفقراء.

فوق تنازع السلطة والحرب الأهلية.. تثبيت تقسيم السودان بقرار دولي

مع صدور قرار ما يسمى بالمحكمة الدائمة للتحكيم بخصوص ترسيم حدود منطقة أبيي المتنازع عليها بين الحكومة المركزية في الشمال والحركة الشعبية لتحرير السودان في الجنوب، تعرضت وحدة الشعب السوداني لضربة جديدة، من شأنها زرع قنبلة موقوتة أخرى تنازعاً على حقول النفط، تضاف إلى مصائبه بقواه السياسية وتنازعها على النفوذ وتقاسم السلطة والثروة في واحد من أغنى البلدان العربية والإفريقية.

«مسؤولية الحماية».. صيغة امبريالية جديدة لبسط الهيمنة

تُعبر الصيغة «مسؤولية الحماية» Responsibility to Protect أو مصطلح R2P عن أحدث الصرعات  الأمريكية لتبرير العدوان العسكري وتغيير الأنظمة السياسية في الدول الضعيفة. صارت هذه الأداة مذهباً جديداً يستحضر مصطلح «محميّة»- التسمية القانونية للبلد المستَعمَر الذي تهيمن على إدارته قوة كبرى.

الأزمة المالية العالمية: «السياسات الاجتماعية أنقذت أمريكا اللاتينية»

أكد مسؤول في الأمم المتحدة أن السياسات الاجتماعية الفعالة التي اتبعتها غالبية دول أمريكا اللاتينية والكاريبي في الأعوام الأخيرة بغية إعادة توزيع الثروة وتقليص الفوارق الاجتماعية، قد أنجتها من عواقب الركود الاقتصادي إلى حد كبير.

تقليص دور الأمم المتحدة والغائب الأكبر هو  الدول العربية عندما تتقاطع الأطلسية مع الشرق أوسطية

ماذا يجري استراتيجياً على مستوى العلاقات الدولية؟ وما هي الدلالات والأبعاد الأطلسية الجديدة اتصالاً بالصراع العربي ـ الإسرائيلي ومصير العراق وأفغانستان والحرب على الإرهاب...؟

إنقاذ الوطن مهمة الوطنيين

كلف عنان، الأمين العام السابق للأمم المتحدة، بمهمة أسموها مهمة أممية عربية، وجاء دمشق وذهب إلى عدة عواصم وفي ذهنه أن يرتبط اسمه بحل عجيبة القرن الواحد والعشرين، وملأ ذهنه بموضوعة إعادة اسمه إلى السياسة الدولية بوصفه سياسياً بارعاً وذا حنكة  عقلية.