عرض العناصر حسب علامة : أزمة المرور والنقل

وفاة شاب بسقوطه من باص لشركة نقل داخلي تعامل البشر "كالمكدوس" stars

صرح مدير النقل الداخلي في دمشق موريس حداد اليوم، بوقوع حادث وفاة لشاب إثر سقوطه من باص النقل الداخلي يوم أمس الأحد على طريق المتحلق الجنوبي، أثناء محاولته الصعود إلى الباص نتيجة إنزلاق قدمه.

تعرفة خلبية جديدة

أصدرت محافظة دمشق ما سمته التعرفة الجديدة لعدادات سيارات الأجرة /التكاسي/، وهي بعيدة كل البعد عما تتقاضاه هذه التكاسي من أجرة عملياً، لتؤكد المحافظة أن تعرفتها خلبية وبعيدة عن الواقع، تماما كحال نشرات الأسعار التي تصدرها مديريات التموين في المحافظات، أو نشرات الأسعار التي تصدرها وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك مركزياً، التي لا يلتزم بها أحد!

مسيرة الذكاء الإلكتروني... بديل مشوه

بعد عودة الحديث الرسمي عن إلزامية تركيب أجهزة GPS لوسائل النقل في دمشق، وفق مهلة زمنية أقصاها 45 يوماً من تاريخ 18 تموز الماضي، بدأت الحكومة عروضها التسويقية لأصحاب سيارات الأجرة مقابل تركيب الجهاز...

هل ستُحل أزمة المواصلات؟

استلمت وزارة الإدارة المحلية، يوم الأربعاء 29 حزيران، 100 باص نقل داخلي جديد مقدمة من جمهورية الصين الشعبية، والتي شكّلت الدفعة الثانية من المساعدات الصينية، حيث تمّ تسليم الحكومة السورية 100 باص نقل داخلي في مدينة المعارض والأسواق الدولية في دمشق، بتاريخ 21/6/2019.

عدرا الصناعية بلا مواصلات

أزمة المواصلات عامة ومعممة، وقد شملت جميع المدن والمحافظات دون استثناء، وهي كذلك متشعبة بآثارها ونتائجها، فهي لا تقف عند حدود عدم توفر وسائل المواصلات فقط، بل يزيد على ذلك عوامل الاستغلال عند توفرها، بالإضافة الى التعب والعناء والوقت المهدور على الطرقات.

نظام «GPS» لوسائط النقل من جيوب المواطنين لجيب المورد

قال عضو المكتب التنفيذي لقطاع النقل في محافظة دمشق عبر إحدى الإذاعات المحلية بتاريخ 14/2/2022: «إن تقنية الـ «GPS» ستُطبّق بدءاً من دمشق خلال هذا الشهر، مشيراً إلى أنها ستُعمم على الباصات والسرافيس والبولمانات التي تُزود بالمحروقات».

أزمة المواصلات باقية وتتمدد..

ليس غربياً أن تتواجد تحت جسر الرئيس عند الساعة الـ 11 أو12 ظهراً ولا تجد أية وسيلة للنقل، فخلال هذا الفترة، التي تعتبر ضمن وقت ذروة الازدحام، تجد طوابير وسائل النقل «السرافيس» تقف صفاً يطول لمئات الأمتار ينتظرون دورهم على محطات الوقود!

دف الشوك كحال غيرها من المناطق المهملة

في كل عام، ومع إقبال كل فصل، ومطلع كل صباح، تتراجع الخدمات الحكومية على كل الأصعدة، من الكهرباء والماء والطرق والصرف الصحي والبنى التحتية في قلب العاصمة، فكيف في الأرياف القريبة والبعيدة عن مركز العاصمة، وكيف في بقية المدن والمحافظات؟!