قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

«رح نبقى نرسم..»

تحت عنوان رح نبقى نرسم، أقيم يوم الأحد، السابع من تشرين الأول في صالة جدل بدمشق، معرض لمجموعة من الفنانين الفلسطينيين الشباب (تجمع فناني فلسطين الشباب) ضم مجموعة منهم وتحدثت الفنانة لينا النبهاني عن مشاركتها مؤكدة أن الفن بالنسبة للفلسطيني هو رسالة يقدمها وقضيته التي يحملها على أكتافه يعبر عنها عبر فنه، فالإنسان الفلسطيني يعاني منذ أكثر من أربعة وستين عاماً وتتجسد معاناته في أعمال فنانيه، وحتى الأزمة الحالية في سورية والمنطقة العربية تتجسد في الفن ودوره، فنحن محكومون بالأمل ولكن علينا أن نقدم كل ما نستطيع ونقوم بواجبنا تجاه شعبنا..

إصدارات: «طفل المدينة» الذي أنجبه علي سفر

النص الذي يفتتح فيه سفر ديوانه «طفل المدينة- دار أزمنة، عمان» يظهر تمسكه في فن السرد ويجنح للقصة أو السيرة ليقول ما يعتقد إن القصيدة ربما لن تفلح في قوله، ويعترف بصعوبتها على الغلاف الخلفي للديوان حين يقول: «أيتها القصائد المدلاة.. على أغصانٍ من شغف وموت.. كم هو صعب قطافك.. وكم أنت جارحة ومرة».

موجز: إعداد قاسيون

أفادت قناة المنار التابعة «لحزب» الله اللبناني، عصر يوم الأربعاء، أن أمينها العام، السيد حسن نصر الله، سيتحدث عبر شاشة «المنار» عن قضية طائرة الاستطلاع التي جابت أجواء فلسطين المحتلة لأول مرة، وقام الجيش الإسرائيلي بإسقاطها بعد نحو نصف ساعة من تحليق.

«على هامش تثبيت الأسعار»

ينظر السوريون بعين المترقب إلى إجراء حكومي قادر على انتشالهم من العجز أمام الارتفاع اليومي للأسعار، ليستذكر البعض سنوات التسعير الإداري والرقابة التموينية، متسائلين عن إمكانية وجود خطة حكومية تلوح في الأفق لإعادة تسعير المواد الأساسية المحررة والمستثناة من نسب الأرباح، والتي لا ترتبط بالأدوات التي تمتلكها الدولة فقط، حيث إن هناك أكثر من 3 آلاف سلعة في الأسواق يصعب تسعيرها بالمجمل، وإذا تم ذلك، فهل ستلتزم الفعاليات الاقتصادية بها؟ فالعبرة بالنتائج بطبيعة الحال..

نقاط الخلل تنتج الفساد وتعيق إزالته

منذ حوالي 15 عاماً توقفت أول الشركات الهندسية وهي شركة الأخشاب والمحركات في اللاذقية، واليوم توقفت بردى التي كانت منتجاتها في كل بيوت السوريين، والتي تضم حوالي 470 عاملاً، بين هذا وذاك مر قطاع الصناعات الهندسية بتغيرات كبيرة اتجاهها العام كان التهاوي المتتالي لمؤسسات ومعامل جهاز الدولة والقطاع العام، مقابل زيادة كبيرة في نصيب القطاع الخاص، الذي استطاع أن يحقق إنتاجية وقيماً مضافة أعلى بكثير من مؤسسات القطاع العام، التي سحبت خيراتها لأسباب بنيوية عديدة. لدينا ولدى المختصين والنقابات والمهتمين نقاط وتصورات متعددة عنها، نجمل بعضها هنا، هذه العملية هي مجرد بداية لمسألة عالية الأهمية هي ضرورة فهم مواطن الخلل المفتعلة والموضوعية، التي تحولت إلى آليات تنتج الفساد والنهب موضوعياً، في هذا القطاع الهام، والتي تنسحب على  القطاع العام الصناعي كافة..

رحيل رفيق..

غيب الموت قبل أيام الرفيق مخول غازي حنون (أبو ناجي) من مواليد عام 1937 في بلدة صدد بمحافظة حمص، وهو ابن أسرة كادحة فقيرة، تعرف على الحزب في أواخر أربعينيات القرن الماضي عن طريق الرفيق مطانس طراد، وقد تعرض خلال عهد الديكتاتور الشيشكلي للملاحقة والاضطهاد، على الرغم من أنه أبعد عن التنظيم حين حدث انقسام الرفيق أبو سامي، لأنه رفض مع عدد من الرفاق الانقسام، وبقي خارج التنظيم.

تأثير الأزمة على الصناعة والعمال: 70% من رجال الأعمال نقلوا أعمالهم خارج سورية، جراء الحصار و غياب الأمن

يعتبر قطاع الصناعة من أهم القطاعات الحيوية المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي، والذي له دور كبير في تحريك عجلة الاقتصاد السوري، إلا أن هذا القطاع تعرض لنكسات عدة منذ بداية الأزمة السورية، وبلغت ذروتها في الآونة الأخيرة عندما تحولت الأزمة من سياسية إلى مواجهات مسلحة، ليساهم هذا التطور الأخير في مسار الأزمة، بعرقلة سير قطاع الصناعة وشل حركته كلياً، ومما دفع الكثير من رجال الأعمال وأصحاب المنشآت الصناعية، إلى إغلاق منشآتهم الصناعية في سورية، ونقل أعمالهم إلى الدول المجاورة، كـ « مصر وتركيا والأمارات، والولايات المتحدة، وكندا، وأوروبا »، إضافة إلى غياب الأمن، وعدم القدرة على حماية المدن الصناعية، حيث تعرض عدد كبير من المنشآت الصناعية في سورية إلى أعمال نهب وسرقة و تخريب، و تعرض بعض الآخر للقصف نتيجة تصاعد وتيرة العنف والعنف المضاد، واللجوء إلى الحلول الأمنية، واستخدام مختلف الأسلحة الثقيلة، التي لا تفرق بين ما هو عام وخاص، لتطال آثاره عدداً كبيراً من هذه المنشآت بأضرار وخسائر كبيرة في مختلف المحافظات السورية.

اتحاد عمال دمشق ومكاتبه النقابية يدعو: الحفاظ على القطاع العام وصون مؤسساته من أجل كرامة العامل

أكد جمال القادري رئيس اتحاد عمال دمشق على أهمية  الدور الكبير الذي تضطلع به المنظمة النقابية في هذه الظروف التي تمر بها البلاد مشددا على ضرورة التواجد النقابي في مواقع العمل والوقوف بجانب العمال في التجمعات والقطاعات كافة، وضرورة عقلنة الحوار، والتحلي بالروح الوطنية، مشيداً بالجهود الكبيرة التي تبذلها الطبقة العاملة السورية في حماية الانتاج وتحسينه، وتأمين مختلف احتياجات المواطنين الخدمية.