حقاً.. «متى نستفيد من تجارب الاخرين»؟!!
تحت عنوان: «متى نستفيد من تجارب الاخرين»، نشر موقع الرأي الالكتروني بتاريخ 22/8/2003 المادة التالية لعادل محفوض من محافظة طرطوس.. ننشرها كاملة.. لنسأل بعدها: «ماذا تقول ياصاحبي»؟!!:
تحت عنوان: «متى نستفيد من تجارب الاخرين»، نشر موقع الرأي الالكتروني بتاريخ 22/8/2003 المادة التالية لعادل محفوض من محافظة طرطوس.. ننشرها كاملة.. لنسأل بعدها: «ماذا تقول ياصاحبي»؟!!:
بدعوة من لجنة تنسيق وحدة الشيوعيين السوريين في محافظة حماة ومن منظمة الحزب عقدت في مدينة محردة ندوة حول أوراق العمل لوحدة الشيوعيين السوريين بعنوان: مهامنا السياسية الأساسية.
في الثالث والعشرين من شهر حزيران /2003 أقيمت ندوة في اللاذقية عنوانها: «مهامنا السياسية الأساسية» ضمت العشرات من الرفاق الذين يمثلون الطيف الشيوعي وكوادر أخرى ليسوا شيوعيين لديهم اهتمامات سياسية.
بدايةً، علينا توضيح المفاهيم الجوهرية المختبئة وراء كلِّ من هذين المصطلحين المركزية والديموقراطية، وذلك لنكشف خطأ الأفكار المتداولة عن كل منهما أو عن التلاعب بألفاظهما حين الممارسة.
بدعوة من «لجنة تنسيق وحدة الشيوعيين السوريين في حماة» ومن منظمة الحزب عقدت في السقيلبية ندوة حول أوراق العمل لوحدة الشيوعيين بعنوان «مهامنا السياسية الأساسية».
الحزب الشيوعي السوري أهم حزب سياسي في سورية وأقدمها، هو حزب العمال والفلاحين وسائر الكادحين بسواعدهم وأدمغتهم.
قد يتساءل البعض: هل يكون ما سبق ـ أياً كان مدى صحته ـ دافعاً أو حجة لرفض التنسيق والحوار والوحدة الحقيقية بين الشيوعيين؟
الرفاق الأعزاء في هيئة تحرير «قاسيون»:
بالتوافق مع التقسيمات على المستوى الدولي والوضع الإقليمي والو ضع الداخلي تبرز ملاحظات أساسية:
تعاطفاً مع مشاعر المنطلقين لوحدة الشيوعيين السوريين ـ فقد أبديت وجهة نظري في بيان أسباب انقسام الجماهير، وعلتها ـ هي تسلط القيادات على الجماهير. وقد دأبت «قاسيون» ـ المنبر الحر والجريء ـ بوصف أعراض تلك العلة ووصف العلاج الذي، إن لم يشف فإنه يخفف من الآلام ـ وينبه لمخاطر الإحجام عن المعالجة. وذلك في عددها رقم 186 تاريخ 21/11/2002 وتتابع وبإبداء الرأي حول إمكانية تحري ومعرفة أسباب حدوثها ـ فالوقاية خير من العلاج ـ وبصورة غير مباشرة وصلت إلى استقراء رأي بعض معارفي ممن اطلعوا على وجهة نظري فلمست حول ذلك ثلاثة آراء متماوجة وتقريبية وهي: