عرض العناصر حسب علامة : الكيان الصهيوني

بصراحة:إرهاصات العدوان الإسرائيلي الجديد على القطاع

في نشرة دنيا الوطن الالكترونية الصادرة من غزة كتب د. سمير قديح أنه منذ أن انتهت الحرب الإسرائيلية العنيفة على قطاع غزة, لوحت دولة الاحتلال بحرب جديدة على القطاع لاجتثاث ما أسمته «العمليات التخريبية» وتقصد بها الصواريخ الفلسطينية.

قليلا من الخجل يا برادعي

■  تجاهل تام للترسانة النووية الاسرائيلية.

■  الخونة يسهلون للأعداء دخول أوطاننا من الأبواب العريضة.

الولايات المتحدة تغطي كلفة الانسحاب

وفق قرارٍ مبدئي لمجلس الوزراء الإسرائيلي سيطبّق بدءاً من آذار 2005، فإنّ 21 مستوطنة في قطاع غزّة وأربع مستوطنات أخرى معزولة شمالي الضفّة الغربية سوف تخلى تدريجياً، مع إعطاء الضوء الأخضر المسبق من الحكومة لكلٍّ من المراحل. تستهدف هذه الخطة نحو 8 آلاف مستوطن يمكن أن يغادر العديد منهم طوعاً بعد وعدهم بالتعويضات، عوض أن يجري إخلاؤهم بالقوة على يد الجيش.

بعد الأردن ومصر.. اسرائيل تصدر الى العراق

صدّرت إسرائيل ما قيمته 2 مليون دولار من البضائع إلى العراق في الربع الأول من العام 2004، وهي أولى الصادرات الإسرائيلية إلى ذلك البلد. معظم البضائع كانت منتجات دفاعية واستهلاكية موجّهة إلى الجيش الأمريكي.

شركات فلسطينية تستورد اسمنت مصري لصالح اسرائيل

كشفت الصحافة المصرية تواطؤ بعض الشركات الفلسطينية مع شركة اسرائيلية لاستيراد الأسمنت المصري إلى اسرائيل لاستخدامه في بناء جدار الفصل العنصري، وقد تشكلت لجنة ثلاثية للاتصال بجميع الشخصيات المسؤولة وغيرهم للتحقيق في ذلك.

خطة الفصل الشارونية هدفها: إجهاض الانتفاضة، ضرب المقاومة، تكريس الاحتلال

ظل الشعب الفلسطيني يناضل أكثر من نصف قرن في سبيل استرداد حقوقه المشروعة، ومن أجل ذلك قدم ألوف الضحايا وقد استطاع بعد عدوان حزيران 1967 أن يبلور ثوابته الوطنية التي لايمكن التخلي عن أي منها بأي شكل من الأشكال وتحت أي ظرف من الظروف. وهذه الثوابت هي:

رجال الانتفاضة يدخلون الرعب في قلوب الإسرائيليين:

نعم.. العين تقاوم المخرز!
أكدت الأعمال البطولية التي قام بها شبان الانتفاضة، ردا ًعلى الاعتداءات الإسرائيلية البربرية على الشعب الفلسطيني وأرضه ومدنه صحة ما قاله الأديب العربي الكبير عمر فاخوري: «نعم إن العين تقاوم المخرز، وكان ينبت للعين دوماً ظفر وناب».

المطلوب اعتقال شعب بأكمله!!

رداً على استمرار فعاليات الانتفاضة الفلسطينية بإرباك حكومة الاحتلال الإسرائيلي، وبعد مصرع وزير سياحة الكيان الصهيوني على يد أحد عناصر الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الأربعاء الماضي انتقاماً لقيام إسرائيل باغتيال أمينها العام المناضل أبو علي مصطفى قبل شهر ونيف،

الإرهاب الأمريكي يعلن الحرب على العالم.. والشعوب تنتفض للدفاع عن كرامتها الوطنية

دمشق تقول: «الإرهاب صهيوني.. والسلاح أمريكي»!!
إذا كان لا بد من وجود درجة عالية من حساسية الحسابات السياسية الرسمية ودقتها وحرصها يبدو أن الشارع السوري كان أكثر وضوحاً في مواقفه التي تنم أيضاً عن بعد نظر سياسي ورؤية عميقة لمسار الأمور.

واشنطن تطلق حرب ابتزاز على سورية

كل شيء في سبيل الوطن.. ولا تنازل عن ذرة تراب محتلة
لم يعد خافياً على أحد الأساليب القذرة التي يتبعها حكام البيت الأبيض الأمريكي وحكومة الاحتلال العسكري الإسرائيلي من توزيع للأدوار والمهام ودخول لعبة تباين التصريحات بغية الوصول إلى هدف متفق عليه في مرحلة ما وضمن معطيات محددة.. وهاهم من جديد، وبعد التلويح الأمريكي بتوسيع رقعة الحرب إلى ما بعد الحدود الأفغانية، يعاودون جولة جديدة من الضغط على سورية بهدف نهائي يبتغي ضمن أحد تصوراته إجبارها على توقيع اتفاق سلام بالشروط الإسرائيلية الأمريكية تحت ذريعة التكيف مع متطلبات «العالم ما بعد الحادي عشر من أيلول»..