عرض العناصر حسب علامة : الكيان الصهيوني

ماركيزيدين المجازر الصهيونية.. ومحفوظ.. مستاء من «العنف المتبادل»!! ماركيز يعرب عن تقديره للنضال البطولي للشعب الفلسطيني الذي يقاوم حرب الإبادة الهمجية الصهيونية اتفاقيات كامب ديفيد، بالإضافة إلى جائزة نوبل «للسلام»، تجاوزت شخص مناحيم بيغن لتشم

فجأة ودون إعلان مسبق سارعت العشرات من الجهات الإعلامية لتكذيب الخبر الذي تداولته الصحف العربية حول إدانة غابرييل غارسيا ماركيز للمجازر التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية، إلاّ أن صاحب (مائة عام من العزلة) لم يسكت عن هذا التكذيب، فأعلنت جهات مقربة منه تأكيدها للبيان الصادر، وعاد هذا البيان إلى التداول على الكثير من صفحات الإنترنت التي أعادت نشره كاملاً وينتهي بالتوقيع الصريح لغابرييل غارسيا ماركيز مع النص باللغة الأصل دحضاً للأقاويل.

شبان الإنتفاضة يصعِّدون المقاومة: رد نوعي جديد على الإرهاب الصهيوني أطفال الحجارة يواجهون الـ «ميركافا» بالصدر المفتوح تدمير أول دبابة إسرائيلية من طراز «ميركافا» التي يعتبرها الصهاينة فخر صناعاتهم وأكثر الدبابات جودة في العالم.. وكفى الله البرلم

ففي رد نوعي جديد على الإرهاب الصهيوني، هاجم شابان فلسطينيان قاعدة عسكرية إسرائيلية في بئر السبع وتمكنا من قتل جنديين إسرائيليين وإصابة 22 أخرين بجراح، جراح بعضهم خطيرة.
كما هاجم شبان الانتفاضة مواقع جيش الاحتلال قرب مستعمرات «غانيتال ونيفين ديكاليم، وغوش كاتيف». وأطلقوا قذائف هاون على أهداف إسرائيلية شرق قطاع غزة، بينما فجَّر آخرون عبوات ناسفة بدوريات الاحتلال قرب الحواجز العسكرية في منطقة الطيبة قرب طولكرم.

خسائر الكيان الصهيوني من الانتفاضة

أعلنت دائرة الأبحاث في البنك المركزي الإسرائيلي أن الانتفاضة الفلسطينية كبدت الاقتصاد الإسرائيلي 13 مليار شيكل، أي ما يعادل 3.2 مليار دولار، وهو يعادل أربع نقاط نمو في الاقتصاد، وأن هذه الخسائر قد سجلت بعد تشرين أول عام 2000 وكانون أول عام 2001. كما أن الانتفاضة قد خلقت ارتياباً سياسياً أساء إلى جو الأعمال والاستثمارات والاستهلاك الخاص، وتراجعت العائدات السياحية بقيمة 1.8 مليار دولار أي بمعدل 45 %.

تنبهوا واستفيقوا أيها العرب فقد طمى الخطب حنى غاصت الركب لا عذر لمتخاذل عندما تكون المقاومة في خطر

  بات واضحاً الآن أن الإدارة الأمريكية بلسان رئيسها وكبار معاونيه ـ باول، رامسفيلد، رايس ـ حددت مسرح الجولة الثانية من حربها الكونية ـ التي أعطتها اسماً مغايراً لحقيقتها ـ فإذا هي حرب إسرائيلية بالكامل، مكانها يتحدد لاحقاً حسب مقتضيات التحالف الإمبريالي ـ الصهيوني، وحسب ما كان يحدث دائماً عشية أية حرب عدوانية تشنها إسرائيل أو أثناءها أو بعدها ضد بلد أو أكثر من البلدان العربية…

ليست أسوأ أسرار المخابرات المركزية الأمريكية

تعتمد تبرئة السياسة الخارجية الأمريكية على معطيين «الجهل وحسن النوايا»، ترتكز عليهما الوثائق والأبحاث والمقالات التي تهاجم السياسة الأمريكية ظاهراً لكنها في الجوهر تبرر ما تقوم به من ممارسات إجرامية. ومن الملفت للنظر أن الآلية نفسها تتبع في صحف العدو الصهيوني، وإعلامه، حيث نجد غولدشتاين يهاجم من قبل مواطنيه «الأكثر إنسانية» على فعلته، لقيامه بمجزرة الخليل، ولكن ماذا يمكن أن يقال أكثر من إنه مجنون، وبالطريقة ذاتها نجد أن الجواسيس النازيين «خدعوا» الإدارة الأمريكية و«أقنعوها» باستخدامهم كي يحموا شبكاتهم وأفرادها من الملاحقة بعد الحرب العالمية الثانية.

برنامج إنقاذ وطني في الأرجنتين

 تَعدَّدَ الرؤساء والعلة واحدة:الليبرالية …!
في ضوء الاضطرابات الاجتماعية والسياسية التي تحياها الأرجنتين بات واضحاً أن تعقيدات الموقف الاقتصادي الاجتماعي في البلاد لا تتعلق فقط بمن يشغل منصب الرئاسة بعد /فرناندو دو لا روا/ أو ثلاثة رؤساء من بعده في غضون أسبوعين على الرغم من محاولة عدة شخصيات سياسية النأي بأنفسهم عن تحمل مسؤوليات جسام في فترة انتقالية حرجة وتفضيلهم الاحتفاظ بفرصة الترشيح في الموعد الدستوري على أمل المراهنة على الاحتفاظ بسمعة ما وفرصة ما للاستمرارية لاحقاً…

امبراطورية «اسرائيل الكبرى»العابرة للقارات.!!!

  شعارات اسرائيل المتجددةوالتحالفات الاستراتيجية، من النيل إلى الفرات من جديد، من التوسع العسكري إلى التوسع الاقتصادي الواقعي، والتحالف الأنجلوسكسوني، والعوامل الإسرائيلية والتغيرات في العالم تضعنا امام لحظة مفصلية.

د. عزمي بشارة: حرب شارون لم تنته

نشرت صحيفة «الحياة»، اللبنانية في عددها الصادر يوم 9/12/2001 مقالة للمناضل الوطني الفلسطيني والعضو العربي في الكنيست الإسرائيلي د. عزمي بشارة تحت عنوان: «حرب شارون لم تنته» جاء فيه:

المطلوب: تطوير السياسات بعد تحديث الوجوه

استلمت الحكومة الجديدة مهامها، ويتطلع الناس إلى ما ستحققه من نتائج وخاصة أن التركيب الجديد جاء أحسن مما توقع الكثيرون، ولكن بما أن الأعمال تقاس بالنتائج وليس بالنوايا، فإن مسؤوليتها ستكون مضاعفة بالمقارنة مع من سبقها.