عرض العناصر حسب علامة : الرأسمالية

«مجابهة السياسات الليبرالية الجديدة والعولمة المتوحشة»

 أحد القرارات الهامة التي اتخذها مؤتمر الاتحاد العام لنقابات العمال في الدورة الرابعة والعشرين القرار رقم /30/ مجابهة السياسات الليبرالية الجديدة والعولمة المتوحشة، ولأهمية هذا القرار ونحن على أعتاب انعقاد المؤتمر الخامس والعشرين، نقدمه لقراء قاسيون للتذكير به..

الأزمة العظمى للرأسمالية.. في وثائق اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين

استطاعت اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين منذ تشكيلها وعبر توسعها المستمر، أن تصيغ رؤية عامة لمجمل الواقع المتغير محلياً وإقليمياً ودولياً، مستندة في ذلك على قراءتها العميقة للماركسية نظريةً ومنهجاً وقوانين، وأمكن لها من خلال النقاش المفتوح بين كوادرها، والمتابعة الحثيثة لكل التطورات المتسارعة بشدة؛ استشراف الكثير من الأحداث والمتغيرات قبل حدوثها، حتى أصبحت وثائقها وبياناتها وتقارير اجتماعاتها الوطنية الدورية مرجعاً حقيقياً يمكن العودة إليه لفهم ما يجري على كل الصعد..

الافتتاحية الانتظار.. لمصلحة من؟!

تتفاقم الأزمة الاقتصادية الرأسمالية العالمية بسرعة مذهلة لم يتوقعها الكثيرون، ومسار الأحداث أثبت حتى الآن جملة من الحقائق الواضحة أهمها:

فوكوياما: «النفوذ الأميركي في العالم يتضاءل»

اعترف صاحب «نظرية نهاية التاريخ» و«الانتصار النهائي للرأسمالية» والذي يعد أحد أبرز الفلاسفة والمفكرين الأميركيين المعاصرين أن بعض مفاهيم الرأسمالية سقط مع انهيار كبرى الشركات في وول ستريت والذي تسبب في أكبر أزمة مالية يشهدها العالم منذ الكساد العظيم في ثلاثينيات القرن الماضي.

شكوك بجدوى خطة بوش للإنقاذ الرأسمالي

عبَّر أعضاء في الكونغرس الأمريكي عن شكوكهم القوية حيال خطة إنقاذ النظام المصرفي الأمريكي، وذلك في أعقاب انفضاض جلسة لمجلس الشيوخ استمرت خمس ساعات وناقش الأعضاء خلالها الجوانب المختلفة المتعلقة بالخطة.

و... تمَّ دفنها!

أخيراً وقعت الواقعة. انفجرت الأزمة المالية في الولايات المتحدة بشكل لا سابق له. وصلت الرأسمالية إلى أقصى درجات انحطاطها وطفيليتها. بيد أنه ينبغي التأكيد على عدم ابتذال «الحتمية»، ذلك أن التطور التاريخي وإن كان يؤكد حتمية زوال الرأسمالية، غير أن هذه الحتمية لن تتحقق من تلقاء نفسها، وإنما سوف تتحقق عبر «الفعل الثوري الحاسم» الذي لابد أن يبدعه الكادحون وطلائعهم الثورية.

زياد الرحباني.. فنٌّ عظيمٌ من تراب الواقع

«لا فن إن لم يعبر عن معاناة وأحلام وطموحات الناس».. هذه هي المقولة التي يثبت زياد الرحباني في كل منجزه إنها إمامه ومنهجه، فكلام أغنياته التي رددته حناجرنا ما هو إلا كلامنا.. إنه كلامنا في العمل والشارع والبيوت ومخادع النوم، في لحظات ضعفنا، وسنوات حلمنا، في غضبنا وفرحنا وحبنا، في سرنا وعلننا، يحمل كل ما نحمل من تفاصيل يوم شاق من العمل والأمل، هو يفهم أن كلامنا هذا ليس إلا انعكاساً لواقع رديء، فيأخذ على عاتقه إعادة إنتاج الكلام، علنا جميعاً نعيد إنتاج الواقع.

أين ذهبت رؤوس أموال الرأسمالية السورية؟ وما هي مطارحها؟!

كان منطق الرأسمالية الوطنية في سورية خلال أربعة عقود من القرن الماضي، يعتمد على ترديد القول الاقتصادي أن الرأسمال الوطني لا تُترك له حرية الاستثمار من أجل الإعمار والتنمية. كان هذا القول رداً على قول آخر مفاده أن هذا الرأسمال هو رأسمال مدّع وكسول وجبان وغير عملي، وهو يفكر دائماً في استخدام الوسائل الطفيلية الصرفة في الاستثمار، وليست له من غاية إلا الربح الفاحش السريع، وبأسهل الطرق وأقصرها

الفلاحون المصريون.. مارد يستيقظ

منذ النصف الثاني من القرن التاسع عشر، عاش الفلاحون المصريون ويلات لا مثيل لها على أيدي كبار الملاك الزراعيين المصريين والأجانب (أوروبيون ويهود) إذ كانت الأرض الزراعية قد دخلت السوق في عهد والي مصر سعيد باشا بعد ضرب مشروع محمد علي النهضوي.

احتللن وزارة ومصانع ومزارع وشركات: العاملات الزراعيات في البرازيل «لن نرضخ للرأسمالية»

في حملة احتجاجات عارمة تحت شعار «لن نرضخ لهذا الطراز الرأسمالي المتحكم في السلطة والثروة»، احتلت آلاف الريفيات والمزارعات البرازيليات وزارة الزراعة، ومصانع الورق والسكر، والمزارع، ومنشآت شركات عالمية، بل والشوارع في مختلف أرجاء البرازيل.
وتزامنت «حملة المزارعات ضد الصناعات الزراعية» التي دامت أسبوعاً وتتواصل في شهر نيسان المقبل، مع تزايد تعرض كبرى المنظمات الريفية البرازيلية «حركة العمال الزراعيين المحرومين من الأرض» للهجوم من المسؤولين عن العدالة والسلطات المحلية وتنظيمات كبار ملاك الأراضي والشركات العالمية.