عرض العناصر حسب علامة : الجولان السوري المحتل

وقاحة صهيونية سافرة جديدة

في مفارقة تفقأ العيون قامت مجموعة أوروبا الغربية والولايات المتحدة و«إسرائيل» وكندا واستراليا ونيوزيلاندا في الجمعية العامة للأمم المتحدة بتقديم وإنجاح مرشح «إسرائيلي» لشغل منصب أحد نواب رئيس «لجنة المسائل السياسية الخاصة وإنهاء الاستعمار»، خلال الدورة الـ69 للجمعية العامة، وهي اللجنة المعنية أساساً بالقضايا المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي لفلسطين والأراضي العربية، ومنها الجولان السوري المحتل.

من التراث الشعبي في الجولان ما بقي.. أناشيد الأرض والخصب والحب

يعترف الكاتبان (محمد خالد رمضان وعبد الله ذياب الحسين) في محاولتهما توثيق وتسجيل ما تبقى من التراث الشعبي في الجولان لقرابة مليون نازح طردتهم العصابات الصهيونية قبل 43 عاماً، يعترفان بقصور المحاولة وصعوبة تسجيل مجمل هذا الملحمة الإنسانية التي شوهتها السنوات الطويلة، وغربة البيئة.

بيان من الشيوعيين السوريين: الشعب يريد تحرير الجولان و فلسطين

ـ انتفاضة الحدود اليوم من الجولان إلى مارون الرأس إلى كل فلسطين، وما رافقها من سقوط عشرات الشهداء ومئات الجرحى لم تصنعها قيادات النظام الرسمي العربي وكل مبادراته ومساوماته ومفاوضاته مع العدو الصهيوني، بل صنعتها أجيال «النكبة» من أبناء وأحفاد المقاومين الأوائل، حيث أثبتوا خطأ وفشل النظرية الصهيونية القائلة: «الكبار يموتون والصغار ينسون»!.

ساعتان في مجدل شمس.. ساعتان في عين الشمس

حقول ألغام... أسلاك شائكة... شريط حدودي... قنابل مسيلة للدموع... رصاص حي... تجاوزنا كل ذلك لنصل إلى قرية مجدل شمس السورية المحتلة، ثلاثة وستون عاماً مضت لم تكسر إرادة شعبنا الفلسطيني، الذي انطلق شبابه من مختلف مخيمات اللجوء في يوم الزحف نحو فلسطين، ليحيلوا بأيديهم وحجارتهم حلم العودة إلى واقع، ليؤكدوا لقادة الاحتلال الصهيوني أننا شعب يموت كباره ولكن صغاره لا ينسون وطنهم أبداً.

ذكرى النكبة 2011 كما عاشها أبطالها.. يوم ليس كباقي الأيام!!

هو مجرد صباح من صباحات أيار الربيعية، لكن ما ميزه عن غيره حقاً وجوهراً أنه كان صباح الخامس عشر من أيار بعد ثلاثة وستين عاماً عن مطلع اليوم نفسه والشهر نفسه من العقد الماضي، حيث  أطلق عليه يومها اسم «نكبة فلسطين».. ليكون بعد ستة عقود ونيف يوماً لبدء زوال أثر النكبة من النفوس والعقول والعزائم..

د. جميل في لقاء لـ«شام إف إم»: طالبنا بعرض تحرير الجولان بالقوة على الاستفتاء

التقت إذاعة شام إف إم ممثل الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير وأمين اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين وعضو اللجنة الوطنية لإعداد مشروع دستور لسورية، د. قدري جميل، في لقاء خاص يوم الثلاثاء 18/10/2011 تناولت فيه الإذاعة آخر المستجدات، ومجريات زيارة وفد الجبهة الشعبية لموسكو وقضايا أخرى تتعلق بالوضع العام في البلاد.. وفيما يلي معظم ما جاء فيه:

الجولان مهمة وطنية قائمة حتى التحرير

ما تزال رحى العنف في سورية تطحن موارد البلاد والشعب، سواء ما خلفته من تدميرٍ اقتصادي، وما أزهقته من أرواح بريئة، وما حملته في طياتها من تصدعات نالت من مكانة البلاد السياسية والتاريخية.

من الذاكرة: «بكتب اسمك يا بلادي»

قيض لي أن أمارس مهنة التعليم والتدريس لمدة قاربت خمسة عقود، تنقلت خلالها من أقصى جنوب البلاد من مسعدة مجدل شمس بالقنيطرة حين كانت تابعة لتربية دمشق، إلى عفرين بجبل الأكراد، إلى جرابلس على الحدود التركية إلى دير الزور وملتقى الفرات بالخابور، إلى المناطق الداخلية، 

تحرير الجولان شعبياً.. من الرؤية إلى التطبيق – إضاءات

تلقت الأوساط الشعبية والسياسية المختلفة إعلان الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير في 9/5/2013 عن بدءها تشكيل «ألوية الجبهة الشعبية للتحرير»، بطرق متفاوتة بين مرحب ومشجع وبين رافض ومهول وبين منتظر، ومتسائل عن التوقيت، وحتى متفاجأ بالفكرة أساساً...!

الجولان وثلاثية الأزمة..

لاشك أن «إسرائيل» سعت من خلال الهجوم مرتين على دمشق خلال الأزمة السورية إلى تحقيق أهداف مباشرة سياسية وعسكرية، منها إيصال رسالة إلى الشعب السوري بأن «إسرائيل» ستكون خطاً أحمر على أي طاولة للحوار وفي أي حل سياسي للأزمة السورية، أو كمحاولة إحداث إنجاز عسكري ما قد يغير ميزان القوى القائم