الكيان الصهيوني «غريق يتمسك بقشّة»
كان قد جرى، ولا يزال يجري، تصدير جملة من الدعايات المناهضة لـ«جو بايدن» قبل وبعد فوزه بالانتخابات الرئاسية الأمريكية، من قبل الكيان الصهيوني وحلفائه، لصالح دونالد ترامب، على اعتبار أن الأخير قد أنجز «خطوات كبيرة مهمة» لصالح الكيان، ووجود تخوفات من مستقبل الكيان مع رحيله ووصول بايدن.