قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
كان الطبيب عبد الرحمن الشهبندر واحداً من قادة الحركة الوطنية في البلاد، شارك في النضال ضد العثمانيين، وكان واحداً من قادة الثورة السورية الكبرى، ولعب دوراً كبيراً كمنظم لها، متنقلاً بين دمشق وجبل العرب. في الصورة جماهير دمشق تستمع إلى خطابات الشهبندر ضد الاستعمار الفرنسي بداية عشرينات القرن الماضي.
تزداد الأعمال والكتب الآسيوية المترجمة إلى اللغة الإنكليزية، وتشمل الكلاسيكيات والتاريخ والروايات المعاصرة والقصص القصيرة والقصائد المترجمة من لغة البهاسا الإندونيسية والفيتنامية والكمبودية والبالية والبنغالية والتاميلية والفارسية والأرمنية والعربية، ومن أبرز تلك الكتب:
في تصريحات للرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون، أكد فيها أن مسألة اللقاحات ضد فيروس كورونا يجب أن تعتبر مسألة «صحة عامة» وليست لعبة قوة، ولذلك دعا ماكرون الدول الأوروبية لإرسال ما يعادل 3-5% من الكميات المتوفرة من اللقاحات التي بحوزتهم للقارة الإفريقية. لكنه لم يستطع أن يخفي السبب الحقيقي وراء هذا الطلب!
يمتلئ الفضاء الإعلامي هذه الأيام بشتى أنواع الدجل السياسي وبمختلف ضروب «اقتراحات الحلول» التي تشترك في أنها تغريد من خارج القرار 2254... من ذلك مثلاً: الأحاديث حول «مجلس عسكري»، بل وأكثر من ذلك، هنالك من يتوهم أو يُوهم الآخرين بأنّ هنالك إمكانية ما في سورية للتطبيع مع الصهيوني، والقائلون بهذا الوهم لا يعلمون أنّ من يقدم على هكذا خطوة في سورية، إنما يقدم على انتحار علني ومجاني.
نشرت قناة «تربوية وتعليميّة» للأطفال على يوتيوب فيديو مخيف يحذّر المشاهدين الصغار من أنّ العالَم «سيصبح مكاناً أسوأ» إذا اختفى بيل غيتس أو بقيّة المليارديرية أو شركاتهم!
بعد انحسار موجة ثورات السوفييتات العمالية في أوروبا والثورات التحررية الوطنية في المستعمرات 1917-1922، قالت وسائل الإعلام الرأسمالية: إن موجة الثورات والحركات الشعبية قد انتهت. ولكن جاء اندلاع الثورة السورية الكبرى والثورة الصينية كمؤشرين كبيرين على اقتراب انفجار الأزمة الرأسمالية عام 1929. في الصورة مجموعة من رجال الثورة السورية الكبرى سنوات 1925-1927.