اختارت إدارة مهرجان روتردام للفيلم العربي شعار «الشعب يريد» للدورة الـ«12» التي ستقام في الفترة من 28 تشرين الثاني حتى الثاني من كانون الأول 2012.

في إطار السؤال المفتوح لهزيمة العام 1967، تقدم مجلة «الدراسات الفلسطينية» في العدد 91 صيف 2012 قراءة للآثار الفكرية للهزيمة، يناقش فيها فادي بردويل في مقالته «الانعطاف نحو الداخل: بروز إشكالية المجتمع بعد هزيمة 1967 وتحولاتها»، نصوصا لياسين الحافظ وصادق جلال العظم وادوارد سعيد وأدونيس وحسين مروة ووضاح شرارة.

أصدر الشاعر الفلسطيني خالد جمعة ديوانه الجديد «كي لا تحبك الغجرية»، عن «دار فكر للأبحاث والنشر» في بيروت. ويحتوي الديوان على 31 قصيدة نثرية متنوعة بين العاطفية والسياسية والوطنية وغيرها، توزعت بين جنبات 136 من القطع المتوسط. تصميم غلاف لعبد المجيد زقوت ولوحة الغلاف لمي مراد.

تحت ضغط الماكينة الإعلامية الغربية العملاقة والتي تسوق لأفكار الغرب الإمبريالي، يجمع المراقبون على أهمية تطوير وسائل الإعلام الناطقة باللغة الإنكليزية، لإيضاح الصورة وإيصالها - برؤى مختلفة عما هو سائد - للرأي العام العالمي الذي يكاد أن يكون مغيباً، ونصرة لقضايا الشعوب المظلومة حول العالم من خلال تقصي الحقائق وتغطية الأخبار العالمية بمصداقية وموضوعية.

سجلت اليابان خلال النصف الأول من العام الحالي أكبر عجز تجاري لها خلال 13 عاماً. ويعود السبب في هذا العجز بصورة كبيرة إلى تزايد كمية واردات النفط عقب الكارثة النووية التي شهدتها البلاد العام الماضي وأدت إلى إغلاق أحد مفاعلاتها.

كشف الشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي عن محاور اللقاء الذي دار أول أمس بين المثقفين وقيادات المجلس العسكري الحاكم في مصر، حيث طالب الكتاب بالإسراع في وضع نهاية للنظام المنهار الذي ثار المصريون عليه، لأنه نظام يمكنه إفراز أكثر من «مبارك» جديد!

وضعنا سؤالاً بسيطاً أمام مجموعة من المثقفين ينتمون لأكثر من بلد عربي: إلى أي مدى ستساهم الثورات في فن جديد؟؟ إلى أية درجة سنرى كتابات وسينما وتشكيلاً... إلخ، من رحم هذا الوعي الثوري الجديد؟؟

حققت ثورة 25 يناير انتصارات ملموسة أهمها حتى الآن اجبار الرئيس على التنحي، وتوجيه ضربات لعدد من رموز النظام وفتح العديد من ملفات الفساد ونهب ثروات البلاد. 

التقت قاسيون على هامش اللقاء اليساري العربي الاستثنائي، المناضل عبد الرزاق الهمامي رئيس الهيئة التأسيسية لحزب العمل الوطني الديمقراطي، وسألته عن أوضاع تونس_الثورة، فكان الحوار التالي:

حاوره: مهند دليقان