صلاح رسول مطرب الأعراس الكردية الأول، إنه «صلاحو» » الذي يتلاعب بأجساد الراقصين بأصابعه البهلوانية التي تتراقص على زند البزق، إنه معبود الجماهير وخاصة شباب حي قدور بك في القامشلي
خططت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) لعملية مشتركة تقوم بها قواتها الخاصة بالمشاركة مع النظراء الأتراك ضد حزب العمال الكردستاني في الأراضي العراقية. لهذه العملية أهداف أوسع بكثير مما هو معلن: تعزيز القوة العسكرية التركية في مواجهة الديمقراطيين الإسلاميين في حزب العدالة والتنمية AKP، وتصفية الزعماء الأكراد العراقيين الرافضين لنهب الأنغلوساكسونيين لنفطهم. وتحت التهديد، التزم الأكراد العراقيون بوضع حد لنشاطات حزب العمال الكردستاني في منطقتهم، وتبنوا قانوناً محلياً للنفط.
يستثير اشتباك المسألتين الدينية والنفطية في العراق وفي تركيا الطبقة الحاكمة في واشنطن، ويدفع معهد هدسون إلى شن عملية عسكرية جديدة، في حين تحاول الواشنطن بوست إجهاضها.
لفهم هذه المسرحية المعقدة التي يمكن أن تتفاقم في أي وقت، فلنتفحص أولاً الرهانات:
قرر كردو وصديقه عربو أن يهاجرا، وانتظرا كالعادة إلى ما بعد الموسم، وتوسل كل منهما إلى أهله وبكيا وصرخا وتذللا حتى استطاعا أن يقنعا أهليهما بدفع تكاليف السفر التي هي غلة الموسم وبيع بضع نعاج وخراف والعيش سنتين بالدين على الموسم، أخذ عربو الأموال ووقف في الليالي الباردة أمام أبواب السفارات المحترمة
هل هناك من اشترى حقوق التحدث في الشأن الكردي في سورية؟!
إذا كان هناك من أحد قد اشترى هذه الحقوق فلنا الحق أن نعرف من هو البياع فربما يبيعنا القليل القليل من حق التحدث بهذا الشأن!
و وري الثرى الرفيق الشيوعي القديم «سعيد سليمان دوكو»، في حشد مهيب يوم ــ 31 أيار 2007، في قرية كرمسين التابعة لمدينة القامشلي, وذلك بمشاركة لافتة من شيوعيي مختلف الفصائل، والقوى والأحزاب الصديقة وجمع غفير من ذوي الفقيد ومحبيه..
ينقسم الكردو في سورية إلى ثلاثة أقسام:
يتألف العربو في سورية من أقسام كثيرة لا تعد ولا تحصى بسبب أن سورية كانت أميركا تبع العالم القديم الذي لم يكن فيه الأناناس والمانجا وباقي الفواكه التي قدمها لنا العالم الجديد وأشهرها:
إنّه لمن الممتع حقاً، تتبع تصريحات وكتابات مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية جون برينان، وذلك من باب الشماتة
على الرغم من أن كردو كان محبوباً من قبل أصدقائه إلا أن جارته المسنة كانت حزينة، لأن الشيخ الكرداوي تحدث على قناة الجزيرة الجزراوية وليس القطرية، وشتم على كردو لأن تصرفاته غير مقبولة كردياً، ثم وجه الشيخ الكرداوي التهم لكردو واعتبره خائناً، وحذر الكردويات الشباب من مخالطة كردو وأفكاره الخطيرة الهدامة.