عرض العناصر حسب علامة : البوكمال

مكتب تنظيم الدور بدير الزور... مرةً أخرى!!

عندما كتبنا في عدد سابق عن مكتب تنظيم الدور ونقل البضائع بدير الزور، أرغى مدير هذا المكتب وأزبد، ثم خرج بالرد التالي: «أنني لا أتنازل بالرد على هكذا صحيفة، فهي لا تعني لي شيئاً، وغير معترف بها» 

الفساد يصل إلى النخيل

وصلت إلى الجريدة شكوى من أهالي ناحية الجلاء التابعة لمدينة البوكمال في محافظة ديرالزور، مذيلةبعدد كبير من تواقيع أهالي الناحية.

بين عشوائية الاستجرار.. وعدالة القرار

عند سفرك من دير الزور إلى البوكمال ليلاً، أو بالعكس، تتفاجأ بتلك المساكن والأبنية المنتشرة على طرفي الطريق بطول 130 كم، والمحاطة من كل الاتجاهات بالمصابيح الكهربائية المنارة، حتى يخيل لك أنها تجمع سكني كبير يضاهي مدينة دمشق أو المدن السورية الكبرى الأخرى، وكأن استجرار الكهرباء بات مجانياً، وفي الوقت نفسه نجد أصحاب هذه المنازل يتضورون جوعاً، ويثورون ويغضبون عند صدور فواتير الكهرباء، ويشكون من المبالغ المستحقة عليهم.

قرية الرمادي و«مبدأ الخيار والفقوس»!

لا شك أن الغاية من إنشاء مشروع الري في حوض الفرات الأدنى كان ولا يزال، ري الأراضي الزراعية واستصلاح سواها، وإرواء ظمأ سكان المنطقة، وهو ما جعل بعض الفلاحين يتغاضون عن اقتطاع مساحات واسعة من أراضيهم الخاصة دون أن يسجلوا أي اعتراض على هذا الاقتطاع ظناً منهم أن أراضيهم ستصلها المياه الكافية لري مزروعاتهم،

برقية مستعجلة إلى رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة جهاز تحليل مرض الكبد الوبائي يحتاج إلى خيمة عزاء..!

اشتكى الكثيرون من أهالي دير الزور ومرضاها في عيادة مرض الكبد الوبائي من عدم تشغيل جهاز التحليل الموجود منذ أكثر من سنة وقد فسدت المواد الطبية المرافقة ولم يفعل بحجة عدم وجود (خيمة العزل) ويبدو أنه سيموت وستنصب له خيمة عزاء له بدلاً منها وأخرى للمواطنين إذا استمر إهماله وإهمالهم، علماً أن الشركة المتعهدة بتركيبه وصيانته ملزمة بذلك من خلال العقد وتركيبها يتم خلال أسبوع.. وهذا الإهمال بعلم مديرية الصحة ولم تحلّ قضيته ولم يُحاسب عليه أحد للآن رغم طرحه عدة مرات. ويقول العارفون بالأمور إنه لمصلحة بعض الأطباء حيث أن كلفة التحليل هي 14 ألف ليرة وإذا علمنا أن مرض الكبد الوبائي مستوطن في المنطقة الشرقية وخاصةً في منطقة البوكمال وأعداد المصابين به كبيرة بمختلف درجاته نكون قد عرفنا السبب الأساس والحسابة تحسب..أم أنّ المنطقة الشرقية خارج التغطية..

البوكمال والسرقات الموصوفة

ربما يأتي اليوم الذي ينام فيه المواطن في البوكمال ليستيقظ في اليوم الثاني ويجد أن هناك من باع مسكنه دون علمه في ظل فساد متراكم عبر سنوات عديدة،

أزمة مرور أم أزمة ضمير في البوكمال؟

أكثر من خمسين مكروباص يعمل على خط واحد للنقل الداخلي في البوكمال مما شكل اختناقاً مرورياًَ لا مثيل له في أكثر دول العالم ازدحاماً ومما يزيد الطين بلة ويصعد في هذه الأزمة المرورية المفتعلة من  القائمين على هذا الشأن في البوكمال هو تحول الساحة العامة وبعض الشوارع الفرعية إلى كراجات لسيارات البيك آب التي تعمل على نقل الركاب إلى القرى المحيطة بالبوكمال وعلى مرأى الجميع وبالعودة إلى المكروباصات والتي جميعها من موديلات /56/ ومادون والسؤال هناكيف تسمح الجهات المختصة لهذه الآليات المهترئة من الداخل والخارج العمل ثم كيف تسمح وزارة البيئة أن يكون هناك من يلوث البيئة عمداً حيث عوادم هذه المكرويات تنفث سمومها بشكل مرعب والسلطات المحلية في البوكمال

مجزرة في البوكمال

السيد رئيس تحرير جريدة قاسيون المحترم:

تحية من المظلومين لمن نجد عندهم صدى لصوتنا وبعد.

بلدية البوكمال.. من المراوحة إلى التقهقر

لم يبق على انتخابات الإدارة المحلية سوى ما يقارب السبعة عشر شهراً، وهو ما يعني أنه فات من عمر مجالس المدن العاملة على امتداد ساحة البلاد ما ينوف عن العامين ونصف، وأصبح يمكن أن نسأل القيمين عليها: ماذا فعلتم؟

البوكمال بلا كهرباء.. لماذا؟

عندما يتعثر أداء الجهاز الحكومي في بلد ما أو يتكرر التقصير، ويصبح الإهمال من سمات بعض عناصرها، ويبدأ المواطنون بالتذمر وزفر الآهات، تسارع الحكومات التي تحترم نفسها وتحترم المواطن للاعتراف بهذا التعثر، وتتلافاه حفاظاً على الثقة المتبادلة بينها وبين مواطنيها.