قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

هل تعلم «التربية» معنى أن تكون المعلمة أماً وزوجة؟

يشتكي الكثير من المواطنين من استمرار استصدار القرارات المهزوزة لوزارة التربية، ومن استمرار تعثر إجراءاتها وخططها ومناهجها، التي تزداد ارتجالاً وتخبطاً.. وفي هذا السياق وصلت إلينا الرسالة التالية من أحد المواطنين..

دعوة لمحافظ ريف دمشق ووزير البيئة للاطلاع والمعاينة.. «خيارة دنون» منطقة موبوءة بشكل خطير

تم اعتبار العام 2010 عاماً للبيئة في محافظة ريف دمشق، ومن المفترض أن تتم الفعاليات والنشاطات المكرسة لهذا العام تحت الشعار الذي طرحته المحافظة بأحرف عريضة (الحفاظ على البيئة حفاظ على الحياة) فهل حياة المواطنين والوطن رخيصة أو عديمة الأهمية إلى الدرجة التي شاهدناها بأم أعيننا؟!

موسم الانتخابات وسياسة الهروب إلى الأمام

أمام الأزمات المتلاحقة التي تعصف بسلطة رام الله المحتلة، يتفتق ذهن وكلاء إدارتها، عن خطوات هروب باتجاه الأمام. فقد حاولوا التوجه إلى الهيئات الدولية «الأمم المتحدة ومجلس الأمن»، عندما أصبحت وجوههم، وظهورهم للحائط، حين استحالت العودة إلى طاولة المفاوضات، وعجزوا بالتالي عن وقف بناء المستعمرات الاستيطانية الجديدة، بل وعدم توسعها

النقابيون يدرسون واقع شركة بردى يجب الارتقاء بواقع الشركة وتخليصها من معوقاتها

بعد نشرنا تأكيدات مديرية التخطيط في الشركة العامة للصناعات المعدنية في سورية (بردى)، والتي أكدت في خطتها أن الشركة أعدّت خطة لعام 2011 تتضمن إنتاجاً تبلغ قيمته 269 مليوناً و420 ألف ليرة بالأسعار الثابتة في حين بلغ الإنتاج الفعلي لعام 2010 ما قيمته 80 مليوناً و975 ألف ليرة سورية، عقد مكتب نقابة عمال الصناعات المعدنية بدمشق واللجنة النقابية في شركة بردى للصناعات المعدنية اجتماعاً موسعاً بحضور رئيس اتحاد عمال دمشق جمال القادري لدراسة واقع الشركة والعثرات التي تواجهها والخطط المستقبلية التي يمكن من خلالها الارتقاء بواقع الشركة وتخليصها من معوقاتها.

الخطيب يرتدي عباءة الحوار

جاءت تصريحات الخطيب حول الحل السياسي لتثير صخباً هائلاً، والأصح ليثار حولها الصخب، باعتبارها مخرجاً «مشرفاً» يسمح بالانعطاف الذي يصل حد الانقلاب على الطرح السابق للجزء المصنع من المعارضة.   

محاضرة نوعية لنقابة التبغ: التأمينات الاجتماعية من أهم مكتسبات الطبقة العاملة

بين الفينة والأخرى تتسرب أخبار من هنا وهناك حول الدراسات التي يقيمها خبراء البنك الدولي، أو كما يشتهي البعض من مسؤولينا بتسميتهم «الخبراء الاكتواريون»، هذه الدراسات التي تناولت خلال السنوات الماضية نظام التأمينات وتخفيض سن التقاعد والقوانين المرتبطة بها، وبسبب تضارب هذه الأخبار والمعلومات ونتيجة للمخاوف التي راودت العمال وضمن خطة عمل مكتب نقابة عمال التبغ بإقامة ندوات تثقيفية ضمن مواقع العمل، دعت العمال لحضور ندوة حول «قانون التأمينات الاجتماعية» ألقاها عبد القادر الأيوبي مستشار المدير العام للمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، حضرها رئيس وأعضاء مكتب النقابة والعاملون في الشركة.

 

الطبقة العاملة العالمية وسبل المواجهة: مواجهة محاولات تفتيت وحدة الطبقة العاملة

اعتباراً من الأربعاء تاريخ 29/9/2010 بدأت في المعهد العربي للدراسات الندوة النقابية الدولية الثانية التي يقيمها الاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب بالتعاون مع الاتحاد النقابي العالمي. وقد جاءت الندوة تحت عنوان كبير ومهم يطابق ما يجري في المرحلة الحالية، وما هو مطلوب من الحركة النقابية بشكل عام، وأهمها «التحديات الراهنة أمام الطبقة العاملة العالمية وحركتها النقابية وسبل المواجهة».

 بالإضافة إلى هذا ناقشت الندوة عدداً من المحاور الأخرى أهمها قضية البطالة والتنمية الاقتصادية والاجتماعية وتعزيز قدرات النقابات والعمال على مواجهة التحديات والأزمات الراهنة.

الاقتراض الخارجي.. وهم جديد

عندما يعلق مسؤول اقتصادي رفيع المستوى أن سورية تسعى للحصول على تمويل للبنية التحتية من مؤسسات دولية، وتحديداً من البنك الدولي، فهذا تصريح يستحسن الوقوف عنده للتأمل والتمحيص.. فهو في خلفيته يعني أمرين على الأقل:

أولهما: أن التعويل على استثمارات خارجية مرافقة لأصحابها قد تراجع الأمل فيه بناء على نتائج الخطة الخمسية العاشرة، وعلى ما أنتجته الأزمة الاقتصادية الرأسمالية العالمية، وهو الأمر الذي حذرنا منه باكراً، مؤكدين على ضرورة عدم التعويل على الوعود التي لم يتحقق منها أصلاً إلا الجزء اليسير.

المواطن السوري.. والزيتون السوري

أعلنت معظم المديريات الزراعية في معظم المحافظات السورية بدء موسم عصير الزيتون لهذا العام.. والجميع كما كل حول، متفائل بموسم جيد..

لكن السنوات تمر، والزيت يكثر ويفيض بشدة عن الحاجة، ويتم تصدير معظمه إلى بقاع الأرض كافة كونه من النوع المنافس ويعد من الأفخر عالمياً، ومع ذلك، فآخر المستفيدين من زيادته وفيضه وعائداته المواطن السوري المنهك صاحب الدخل المحدود جداً.. وهو أمر قد لا يقبله أو يصدقه العقل..