عدد المكتبات في الصين
مع انتشار منصات الكتب الإلكترونية، أصبح تناقص المكتبات في الشوارع ظاهرة عالمية. في المقابل، استمر عدد المكتبات في الصين في الازدياد.
مع انتشار منصات الكتب الإلكترونية، أصبح تناقص المكتبات في الشوارع ظاهرة عالمية. في المقابل، استمر عدد المكتبات في الصين في الازدياد.
وجد تقرير صادر عن منظمة «أوكسفام» نُشر في أيلول الماضي 2020 بعنوان «مواجهة عدم المساواة في الكربون»، استناداً إلى بحث تم إجراؤه مع معهد ستوكهولم للبيئة، أن «الـ 1% الأغنى من البشر على مستوى العالم يتسببون في أكثر من ضِعف انبعاثات الكربون الصادرة عن ثلاثة مليارات إنسان الذين يشكلون الـ 50% الأفقر». ومع أنّ أوكسفام تفتش عن «إصلاحات» بطريقة ما، لكن ضمن إطار «مقدّسات» الرأسمالية، لأنّ مانحيها ومموليها كغيرها من «المنظمات غير الحكومية» الكبرى، هم الرأسماليون في نهاية المطاف. ولذلك فإنها رغم وضع يدها على المشكلة لكنها تفشل في الاقتراب من أي حل حقيقي ذي معنى. تلحق أنماط الحياة الفاخرة للواحد بالمئة الأكثر ثراءً، والتي يتصدرها البذخ الوحشي لطبقة المليارديرية، ضرراً بالبيئة أكثر من نشاط واستهلاك مليارات العمال الفقراء. ومع ذلك، فإن الفقراء هم الذين تُلقى عليهم باستمرار محاضراتٌ حول الحاجة إلى تقليل الاستهلاك من أجل إنقاذ البيئة.
شهد العقد الماضي تغيراً في الأوزان الاقتصادية الأمريكية، واختلفت شكلياً مواقع «الكبار»... وبينما كانت بنوك وول ستريت هي أكبر الشركات الأمريكية فإن شركات التكنولوجيا الكبرى تجاوزتها إلى حد بعيد، كما تجاوزت البنوك سابقاً شركات الطاقة والنفط الأمريكية الكبرى، ولكن بعض التقديرات تشير إلى أن هذه التصنيفات غير دقيقة، وبنية المال والملكية، وبالتالي الحكم في الولايات المتحدة معقدة للغاية ومخفية بعناية؟.
مع انتهاء هذا العام واستعداد الطبقة العاملة لبدء عام آخر من معاناتها وسوء أحوالها، الأمر الذي يتطلب منها رفع وتيرة استعدادها لمواجهة ما هو قادم، والقادم أعظم كما تبدو مؤشراته الاقتصادية الاجتماعية. «قاسيون» تستعرض بعض ما نشرته خلال هذا العام للعديد من القضايا والمطالب العمالية كالأجور والصحة والسلامة المهنية والتأمين الاجتماعي وبعض القضايا التشريعية والديمقراطية.
تفصلنا أيام قليلة عن نهاية سنةٍ هي الأكثر كارثية - بكل المقاييس- على سورية والشعب السوري. وإذا كان العالم مشغولاً هذه الأيام بإحصاء خسائره المتعلقة بفيروس كورونا، فإنّ كورونا نفسه، يكاد يبدو مجرد تفصيل صغير ضمن القائمة الطويلة للمآسي التي يعيشها السوريون.
شهدت دمشق منذ منتصف كانون الأول الحالي، سلسلة من الفعاليات الثقافية المختلفة حول النحت والرسم والفن التشكيلي وذلك في إطار احتفاء الموسم الثالث لأيام الفن التشكيلي السوري بمئوية نصير شورى
شهدت دمشق منذ منتصف كانون الأول الحالي، سلسلة من الفعاليات الثقافية المختلفة حول النحت والرسم والفن التشكيلي وذلك في إطار احتفاء الموسم الثالث لأيام الفن التشكيلي السوري بمئوية نصير شورى
صدر حديثاً عن دار الطليعة الجديدة في دمشق كتاب «مساهمة في نقد الاقتصاد السياسي» (مع تتمة من مخطوطها الأصلي). وهو أول عمل اقتصادي نَشَرُه ماركس للعلن عام 1859 قبل رأس المال، ولكنْ بعد إنجازه الشوط الأساسي من جهوده البحثية الجبّارة لسنواتٍ في هذا المجال، الذي أصبح على يديه علماً حقيقياً جديداً.
نشر المنتدى الاقتصادي العالمي «WEF» في تشرين الأول 2020 ما سمي بالورقة البيضاء المعنونة: «إعادة ضبط أجندة مستقبل العمل – في عالم ما بعد كوفيد».
الوثيقة المؤلفة من 31 صفحة تشبه دليلاً لكيفية تنفيذ عملية «إعادة هيكلة كبرى» في مرحلة ما بعد كوفيد-19. وهي بمثابة مسودة أو دليل غير مكتمل بعد، تهدف لقياس رد فعل الناس. قد لا يقرؤها كثير من الناس لأنّهم لم يعلموا بوجودها، وإلا لكانوا احتشدوا لمحاربة وقتال هذا المخطط الاستبدادي الذي قدمه المنتدى الاقتصادي العالمي.
تتزايد الأبحاث والكتب والإصدارات الجديدة التي تتحدث عن الكوارث التي تسببها المنظومة الرأسمالية حول العالم، ومنها كتابان: أحدهما من ألمانيا. والآخر من الولايات المتحدة الأمريكية.