تستمر الحكومة بسياسات تخفيض الدعم، وهذه المرة تطال قطاع الإنتاج الحيواني، غير آبهة بحال المربي والمواطن المفقر!
تستمر معاناة أصحاب الحقوق من أهالي وقاطني منطقة خلف الرازي السابقين، الذين فُرض عليهم التنظيم ذو الطبيعة الترفيّة باسم مشروعي (ماروتا وباسيليا سيتي)، وتم إخلاؤهم من بيوتهم دون إرادة غالبيتهم، مع وعود وردية لم يحصدوا منها إلا السراب!
صدر القانون رقم 3 لعام 2024 الخاص بإحداث وحوكمة وإدارة الشركات المساهمة العمومية والشركات المشتركة، وذلك «بهدف الإسهام في تنمية القطاع العام الاقتصادي»، حسب ما ورد في متنه.
يمثل قمل الرأس كابوساً مزعجاً للطالب وذويه على حد سواء، خاصة مع سهولة انتقال العدوى وسرعة انتشارها!
أصدرت وزارة الكهرباء تسعيرة جديدة لقيمة الكيلو واط الساعي للأغراض المنزلية بتاريخ 18/2/2024 على أن يبدأ العمل بها اعتباراً من مطلع آذار.
أصدرت مجموعة البنك الدولي مؤخراً نتائج تقييمها العام لتقدير بعض الأضرار في سورية نتيجة الحرب، وقدمت عرضاً عاماً لبياناتها التي تغطي الأضرار التي لحقت بقطاعات محددة تمكنت من دراستها حتى نهاية العام 2022، وانعكاس هذه الأضرار على وضع البنية التحتية المادية والسكان ووضع الخدمات في الأماكن التي شملها التقييم.
قالت بلومبرج، إحدى وكالات الأنباء الأمريكية الرائدة، إن أسس النظام الصناعي الألماني «تتساقط مثل قطع الدومينو» وإن ألمانيا «تعيش أيامها الأخيرة كقوة صناعية عظمى»، وإن الولايات المتحدة تبتعد عن أوروبا وتسعى للتنافس مع حلفائها عبر الأطلسي. وبحسب الصحفيين، فإن الضربة القاضية لعدد من المنتجين في الصناعة الثقيلة في ألمانيا كانت وقف إمدادات «كميات ضخمة من الغاز الطبيعي الروسي الرخيص». ووفقاً للخبراء، فإن المسؤولية عن الوضع الحالي في ألمانيا تقع على عاتق سلطات البلاد، التي كانت لسنوات عديدة لا تتصرف لصالح مواطنيها، ولكن لمصلحة الولايات المتحدة.
تتخطّى نتائجُ حرب غزة، التأثيرات السياسية والعسكرية والاقتصادية المباشرة. فأمام الصمود البطولي للشعب الفلسطيني المقاوِم في وجه الإبادة الصهيونية المتواصلة، وانكشاف الأكاذيب المزمنة لـ«إسرائيل» وداعميها الأمريكيين والغربيّين، يبرز بشكل سافرٍ وغير مسبوق لا الإفلاس الأخلاقي فحسب للمدافعين عن الكيان، بل وإفلاسهم العِلميّ المنهجيّ أيضاً.
ألقت كاميلا هاريس، نائبة الرئيس الأمريكي كلمة في مؤتمر ميونيخ للأمن تحدّثت خلالها عن مسائل متعددة، لكن ما يلفت الانتباه في حديثها هو ذلك الجزء الذي أرادت بواسطته طمأنة الحضور - القادة الأوروبيين - إذ عرضت نائبة الرئيس بشكل موجز ما يدور في بيت الولايات المتحدة الداخلي، وكثفته في بضع كلمات، وقالت: «هناك البعض في الولايات المتحدة يرون بأن من مصلحة الشعب الأميركي أن نعزل أنفسنا عن العالم» وأكدت رفضها والرئيس بايدن لهذا الطرح.