خبر عام وتعليق هام... جائزة تشمل المشروع الإسكاني المنفذ وغير المنفذ!
يقول الخبر: وزارة الأشغال العامة والإسكان: الإعلان عن فتح باب الترشح لجائزة مجلس وزراء الإسكان والتعمير العرب للعام الحالي، الجائزة تشمل المشروع الإسكاني المنفذ وغير المنفذ وجائزة المهندس_ المعماري، حيث سيتم اختيار مرشحين اثنين لكل جائزة عن سورية.
تعليق: معها حق الوزارة تفتح باب الترشح لهيك جوائز... لأنها متأكدة مثلاً أنو المؤسسة العامة للإسكان ممكن تحصل على الجائزة بجدارة عن مشاريعها غير المنتهية... لأن الأكيد ما في ولا جهة بالمعمورة تأخرت بمشاريعها السكنية متلها... لك مشروع السكن الشبابي مثلاً صار عمره أكتر من 20 سنة ولهلأ ما خلص... أكيد الجائزة من نصيبها... مو هيك؟!
يقول الخبر: مصرف سورية المركزي: لا تقبل الوكالات بكل أنواعها لفتح الحسابات المصرفية لحاملي بطاقات الدعم ولا بد من حضور صاحب بطاقة الدعم شخصياً إلى المصرف.
تعليق: قبل كل شي لازم نعرف انو هيك قرار بخصوص قبول أو رفض الوكالات فيه مخالفة صريحة للقوانين... بس من المؤكد انو الغاية مالها علاقة بمصلحة المواطنين... فالغاية واضحة وهي تقليص أعداد المستفيدين من الدعم إلى أبعد الحدود... سواء كان صاحب البطاقة مسافراً- وهي الذريعة الأساسية لاتخاذ متل هيك قرار... أو كان كبيراً ومريضاً... أو غيرها من الأسباب الكتيرة اللي بتمنع صاحب العلاقة من الوصول شخصياً للمصرف!
يقول الخبر: كشف وزير الإعلام أن العمل جار مع وزارة الإدارة المحلية لإطلاق قناة فضائية خاصة بكل محافظة، لكنه يحتاج إلى مزيد من الوقت للتحضير.
تعليق: هي آخر صيحات الإعلام... تكاليف مرقومة وكادر كبير... ومصاريف مليارية... وياريت بالنتيجة تستقطب مشاهدين ومتابعين وتكون بلسان حالهم على مستوى كل محافظة... لك المحطات الفضائية الحالية ما عم تستقطب رغم تاريخها وخبرة كادراتها... لك لييييييش هالمصاريف؟!
يقول الخبر: مديرية تربية دمشق: تُعلن عن حاجتها إلى تكليف مدرسين من خارج الملاك لتدريس وكالة اختصاص أو ساعات في مدارس التعليم الأساسي والثانوي والمعاهد التابعة لمديرية التربية للعام الدراسي 2024/2025 من حملة الشهادة الثانوية العامة والمعاهد وشهادة جامعية أو طلاب الجامعات.
تعليق: لك المدرسين الأصلاء عم يطفشوا... ومشان هيك عم تزيد الحاجة للترميم بالوكالة كل سنة... بس رغم هيك ح تبقى المشكلة مستمرة إذا ما انحلت مشكلة الرواتب... راتب الوكيل بالكتير بيوصل لمبلغ 300 ألف ليرة بالشهر... والاستلام بيتأخر غالباً لنهاية كل فصل... يعني القصة خسارة بخسارة... بس يمكن اكتساب الخبرة هو السبب الرئيسي اللي عم يخلي في وكلاء مو أكتر...!
يقول الخبر: مهندسة اختصاصية: شحن بطارية الليثيوم يعادل حمل منزل كامل بحال كان مخزون البطارية سيشحن خلال ساعات الوصل مع اختلاف الاستهلاك بحسب سعة البطارية وساعات الشحن ما سيسبب زيادة على الفواتير خاصة إذا كانت ساعات الشحن طويلة...
تعليق: هاد حكي مهندسة أخصائية... والأكيد انو الأخصائيين الرسميين المسؤولين عن الكهربا على علم بهيك معلومة... ومع هيك تاركين الناس تتورط بشراء بطاريات الليثيوم المسموحة بالاستيراد... أما شو مسؤولية؟!
معلومات إضافية
- العدد رقم:
- 1182