عرض العناصر حسب علامة : افتتاحية قاسيون

افتتاحية قاسيون 1181: من «الرّدع العسكري» إلى «الرّدع الإعلامي»! stars

يحتل الحديث عن احتمال شنّ «إسرائيل» حرباً شاملة على لبنان، مساحةً كبيرةً من الفضاء الإعلامي الغربي و«الإسرائيلي» والعربي، مع فارق أنّه يحتل في وسائل الإعلام اللبنانية، وخاصة منها تلك التي تعمل وفق الأجندات الغربية، أضعاف ما يحتله في المواقع «الإسرائيلية»، وخاصة في إطار عمليات التهويل والتخويف والترهيب...

افتتاحية قاسيون 1180: أيّ حوارٍ وأيّ حلٍ يُريده السوريون؟ stars

توحي النظرة السطحية إلى واقع الأمور في سورية، أنّ هنالك حالةً من الركود المستمر والمتفاقم ومن «الهدوء النسبي»، ولكن جوهر الوضع أبعد ما يكون عن الهدوء أو الركود؛ على العكس من ذلك، فإنّ هنالك حركةً نشطةً متجددة ما تزال في بدايات صعودها الجديد، لكنها حيّةٌ وزاخرة بالطاقة، وفي كل مناطق سورية بالتوازي.

افتتاحية قاسيون 1179: قديمٌ يموت وجديدٌ يولد في أوروبا أيضاً stars

شكلت نتائج انتخابات البرلمان الأوروبي مؤخراً، بؤرة لاهتمام عالمي متواصل وواسع النطاق، ابتداءً من أخبار نتائجها مروراً بتحليل تلك النتائج، ووصولاً إلى محاولات استشراف المستقبل القريب لأوروبا والعالم على أساس هذه النتائج.

افتتاحية قاسيون 1178: إعدام الدعم؟ stars

تجدد خلال الأيام الماضية، الحديث عن استبدال «الدعم العيني» أو «الدعم الاستهلاكي»، بما تجري تسميته «بدلاً نقدياً» أو «دعماً نقدياً».

افتتاحية قاسيون 1177: الوعود الغربية... طريق جهنم! stars

ما يزال مشروع «خطوة مقابل خطوة» الذي ترعاه الولايات المتحدة الأمريكية، وتشغّل الأوروبيين وبعض العرب كواجهة له، كلمةَ السر الأساسية التي تسمح بتفسير تفاصيل عديدة مما يجري في الملف السوري على المستويات المحلية والإقليمية والدولية.

افتتاحية قاسيون 1176: «والنصر قرب من عنينا»! stars

تزداد صورة الصراع الذي تخوضه المقاومة الفلسطينية -رغم التعقد الهائل للمشهد ومعطياته- وضوحاً وجلاءً؛ بين معطيات الصورة المعقدة، يمكن تسجيل بعضٍ من الجوانب الأساسية لها ضمن ما يلي:

افتتاحية قاسيون 1172: احتجاجات أمريكا: بدايةٌ، والقادم أعظم! stars

يعلّمنا تاريخ الحركات الطلابية في الدول الغربية، وفي العالم كلّه أيضاً، أنّ الأسباب العميقة لها كانت دائماً داخليةً لا خارجية. ورغم أنّ الزناد القادح لها في كثير من الأحيان كان متعلقاً بالسياسات الخارجية، كما في حالة فيتنام أو جنوب إفريقيا والآن فلسطين، فإنّ أساسها العميق كان مرتبطاً دائماً بالأزمات الداخلية، وخاصة ببعديها الاقتصادي-الاجتماعي والسياسي-الديمقراطي.