عرض العناصر حسب علامة : سورية

النحت في مشتى الحلو ينتصر على الرطانات اللغوية

تستمر أيام ملتقى النحت العالمي في مشتى الحلو، بمشاركة عدد من الفنانين العالميين: رينو جيناني (إيطاليا)، فرانكو داغا (استراليا)، ايفان ميلنكوف (روسيا)، ماريو تابيا (الإكوادور)، نيكول فيري (فرنسا)، ساسون نيغيباريان (أرمينينا)، سوزان باوكر(المانيا). ومن سورية يحضر الفنانون: أكثم عبد الحميد، محمد بعجانو، هشام الغدو، فؤاد أبو عساف، سيلفا ملكيان، همام السيد، سماح عدوان، عيسى ديب.

كيف أصبحت شيوعياً

ضيفنا لهذا العدد الرفيق فارس داود فارس من الرفاق في اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين.

الرفيق المحترم أبو وليد كيف أصبحت شيوعيا؟.

جون برينان: هرمنا!

إنّه لمن الممتع حقاً، تتبع تصريحات وكتابات مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية جون برينان، وذلك من باب الشماتة 

باراك يلوح باستفزاز عسكري جديد

اختار وزير الحرب الإسرائيلي ايهود باراك، القيام بجولة على قيادة المنطقة الشمالية على الحدود مع لبنان وسورية كأول زيارة له بعد تسلمه المنصب من خلفه عامير بيريتس. زيارة باراك وضعتها بعض الأوساط الصهيونية في إطار التركيز على هذه الجبهة مقابل سورية وحزب الله وخاصة في فترة الأشهر المقبلة حيث تلوح مخاطر في الصيف الحالي.

الشاعر الخارج من البئر النازل إلى الغوايات محمد المطرود: حين أقرأ قصيدة لا يهمني عمر قائلها

يعتبر محمد المطرود أحد شعراء قصيدة النثر المهمين في سورية ، مشغول بالشعر ، ويعول عليه ، ويكتبه بحساسية عالية ، ودائماً يتحدث عن قصيدة مثقفة ، وإن تكن متعبة ، فهي تهذب ذائقة المتلقي في حوارنا معه تناولنا جوانب من  حياته، وأرائه في الشعر  والكتابة.

هل بدأت الفوضى الكهربائية غير الخلاقة

بدأت تلوح بالأفق أزمة جديدة للكهرباء في سورية، وتحديداً في العاصمة وضواحيها، ورغم أن الناس لم ينسوا بعد أيام التقنين البغيضة في الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي، إلا أن الكثير من المؤشرات، وخاصة الانقطاعات الأخيرة وغير المبررة للتيار الكهربائي، تؤكد عودة الأزمة مجدداً وربما بصورة أشسد وأكثر حدة.

امتحانات جامعية أم مزاريب بشرية؟

انطلقت، منذ أسبوعين، الامتحانات الجامعية في الجامعات السورية الأربع، لتبدأ معها مرحلة القلق والضغط النفسي للطلاب والأهالي معاً، وكالعادة ضمن أجواء مشحونة وأيام ثقيلة على الإدارات الجامعية.

الحكومة الإلكترونية بين فساد الإدارة... وسلطة المال

يوجد في سورية من يحاول مشاركة الدولة في استثمار المواطن، فإذا كان للدولة الحق أن تقتطع بدلاً استثمارياً لما تقدمه من خدمات للناس، فهناك من يحاول تحت غطاء أنه جهة أهلية، ويرتدي قبعة الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية، أن يتطفل على أموال الناس وعلى القطاع العام وهو يظهر بمظهره، ويسير في ركابه، لكي يستفيد قدر استطاعته من المرسوم الجمهوري الذي يخول جهات القطاع العام بالتعاون مع الجهات العاملة الأهلية، وذلك دون منغصات مالية أو إدارية تذكر.