عرض العناصر حسب علامة : روسيا

احتفالات اكتوبر

■ احتفل الشيوعيون واليساريون في روسيا وعدد من جمهوريات الاتحاد السوفييتي السابق، الى جانب احزاب شيوعية ويسارية في العالم ، بالذكرى الـ 86 لثورة اكتوبر الاشتراكية، في السابع من تشرين الثاني الجاري..  ونزل عشرات الآلاف من الروس الى ساحات المدن والبلدات رافعين الاعلام الحمراء وصور القادة والمفكرين الشيوعيين الاوائل، وأظهر استطلاع للرأي في روسيا ان 40% من الشعب الروسي يؤيدون مثل هذه الثورة لو نشبت اليوم، وقال 27% آخرون انه يمكنهم التعايش معها، واعلن 16% انهم سيغادرون البلاد في حال نشوبها!!..

«قمة القدس»: المافيا الروسية ويمين اليمين الأمريكي في فندق الملك داوود

ربطت قمة القدس، المنعقدة بين 12 و14 تشرين الأول 2003 في فندق الملك داوود، بين ثلاث مجموعات داعية للحرب: قدماء حرب واشنطن الباردة، والأصوليين الإنجيليين، والمافيا الروسية في إسرائيل. ملتفّين حول رتشارد بيرل ووزراء حكومة شارون. احتفل المشاركون «بسياسة الأخلاق» التي ستؤدي إلى مجيء «القدس السماوية» بعد القضاء على الإسلام. كان ذاك اجتماعهم الأول، وأسسوا أثناءه هيئةً دائمة لتنسيق سياستهم المشتركة.

إلى ماذا تدفع التطورات؟

لنحاول وسط الجَلَبة السياسية والإعلامية العالمية السائدة، التي تثيرها التحولات الدولية المتلاحقة بسرعة، بما فيها مؤخراً «هزة» نتائج الانتخابات الأمريكية، لنحاول إعادة ترتيب المشهد، تحديداً فيما يخص الأزمة السورية، وحقيقة اقتراب الحل السياسي لها من عدمه، وعلى أية إحداثيات..!؟

 

 

عرفات: من يبحث عن خيار آخر غير «2254» واهم..!

أجرت إذاعة «ميلودي FM»، يوم الأربعاء 16/11/2016، حواراً مع أمين حزب الإرادة الشعبية، وعضو قيادة جبهة التغيير والتحرير، علاء عرفات، تطرق إلى عدد من المسائل والمستجدات السياسية على الصعيدين الداخلي والخارجي.

عن اللعبة الجديدة: الصين أم روسيا؟

خلافاً للطروحات والمقالات المروَّج لها إعلامياً بكثافة هذه الأيام، حول أن العقبات بين موسكو وواشنطن أبعد وأصعب من أن يجري حلّها أو التوافق حولها، يبرز رأي معاكس متسرّع، يعتبر أن موضوع التوافق الروسي الأمريكي قد بات وراءنا (بربطٍ ميكانيكي مع وصول دونالد ترامب إلى سدة الرئاسة الأمريكية)، وأن العمل الأمريكي يتركز حالياً حول «العدو الرئيسي»: الصين.

 

الخندق الثقافي على جبهة الصراع

مع ارتفاع حدة الصراع السياسي والدبلوماسي والاجتماعي تشتعل خنادق الصراع الثقافي هي الأخرى، ويشهد عالم اليوم صراعاً ثقافياً تصطدم فيه جبهتان كبيرتان، جبهة تمثل العالم القديم الذي لم يمت بعد، وجبهة تمثل إرهاصات العالم الجديد، وما بين الإثنين يرتسم خط فاصل دقيق هو خط الصراع والصدام، قد يبدو واضحاً أحياناً أو لا يبدو واضحاً أحياناً أخرى.

 

رئيس الحزب الشيوعي السوفيتي أ . س . شينين يخاطب أبناء روسيا يمكن بناء الشيوعية من جديد بأخطاء أقل وأسس أمتن

· مشكلة الشيوعية ليست في قاعدتها التكنيكية ـ المادية. إنّها تكمن في الناس

· من لم يقدم شيئاً للمجتمع، فلا يحق له أن يطلب شيئاً من المجتمع

نحن ضروريون لكم

أو. س. شينين

ترجمة: شاهر أحمد نصر

"الماركسية ليست دوغما ـ بل دليل عمل". ف.إ. لينين

أيها الرفاق الرأسماليون وخدم رأس المال!

من أنا ولماذا أنا ضروري لكم

أنا ـ أوليغ سيميونيفيتش شينين، رئيس الحزب الشيوعي السوفيتي (أو ما تبقى منه)، عضو آخر مكتب سياسي له. وتستطيعون معرفة باقي التفاصيل عني إذا رغبتم في ذلك. أتوجه إليكم طالباً المساعدة، نظراً لطلب رفاقي مني المشاركة في انتخابات الرئاسة المقبلة في روسيا.

ألم يثر ذلك الضحك لديكم؟ دعونا نضحك معاً.

لماذا أنتم ضروريون لذاتكم

لنبدأ من بعيد قليلاً، مع التنويه إلى أنّ من واجب أي إنسان أن يفكر فيما سأقوله، طبعاً إذا امتلك عقلاً يفكر به.

رئيس الحزب الشيوعي السوفيتي أ . س . شينين يخاطب أبناء روسيا الكاوبوي الأمريكي يسرق الأمم ويقود العالم نحو الهاوية

· المخرج واحد وحيد ـ يجب أن يكون وطننا روسيا قوي لدرجة، تجعل الأمريكان يتصرفون معنا بوقار .

· أنا أخاف، أخاف أن أموت قبل أن أقدم لوطني وللشيوعية كل ما أستطيع فعله.

وسط إشكاليات ليست أقل تعقيداً: المسألة النووية الإيرانية تتصدر قمة الثماني

في الوقت الذي يُعتقد فيه على نطاق واسع أن مقتل الدبلوماسيين الروس في العراق يرتبط في نهاية المطاف بضغوط أمريكية على روسيا عشية استضافتها منتصف الشهر الجاري لقمة الدول الثمان في سان بطرسبورغ بهدف زجها في العراق وتغيير موقفها المعلن بخصوص إيران، يتوقع أن تهيمن على القمة سلسلة من المواضيع الشائكة غير القابلة للتوافق عليها حالياً بسبب تباين المصالح بشكل رئيسي بين واشنطن وموسكو والاتحاد الأوربي واختلاف شبكات تحالفاتهم والصفقات المترتبة عليها.