عرض العناصر حسب علامة : روسيا

محور من أجل السلام الجنرال الروسي: إيفاشوف: «الإرهاب الدولي» غير موجود»

كان الجنرال ليونيد إيفاشوف(1) لحظة وقوع أحداث الحادي عشر من أيلول 2001 يشغل منصب رئيس أركان الجيوش الروسية. وبوصفه عاش الأحداث من داخل المؤسسة العسكرية الروسية، فهو يقدّم لنا تحليلاً لها مختلفاً تماماً عن ذاك الذي قدّمه معظم نظراؤه الأمريكيين. وفي هذا المقال، مثلما فعل أثناء مداخلته أمام مؤتمر محور من أجل السلام 2005، يشرح أنّ الإرهاب الدولي غير موجود وأنّ اعتداءات الحادي عشر من أيلول هي مجرّد عملية إخراجية. وأنّ ما نراه ليس سوى إرهابٍ تتلاعب به القوى العظمى ولم يكن بوسعه الوجود لولاها

ما يبدأ بالفساد ينتهي بالخيانة... لماذا ظل خدام نائباً لرئيس الجمهورية حتى حزيران الماضي؟

نشرت صحيفة «نضال الشعب» في عددها رقم 477 الصادر في أيلول 1991  موضوعاً مطولاً عن المقدمات الأولى والمؤامرات المحكمة التي ساهمت في تداعي، ومن ثم انهيار الاتحاد السوفييتي، نقلاً عن صحيفة «سوفيتسكايا روسيا» في 27/ حزيران/ 1991، جاء فيه:

خبير روسي: قصف سورية وإيران سيكون كابوسا

حذر دبلوماسي وخبير روسي من أن إقدام الولايات المتحدة على قصف سورية أو إيران سيكون بمثابة كابوس خاصة مع صعوبة التنبؤ بالتداعيات التي قد تنجم عن مثل هذا العمل.

السلاح «الخارق الحارق»..!

تشير التطورات على جبهات الصراع الرئيسية المختلفة داخل سورية وعليها، إلى أن تغير ميزان القوى العسكري يسير في غير صالح المعسكر الأمريكي، ويتجلى ذلك بوضوح، سواء في القرار الروسي، المعلن والداخل حيز التنفيذ، في مواجهة «داعش» و«النصرة» وأشباههما من التنظيمات الإرهابية الملتحقة أو المستقوية بهما، ولاسيما في حلب، أم في إعلان التنسيق العسكري بين موسكو ودمشق لمواجهة احتمالات تسلل «داعش» هرباً من الموصل باتجاه الأراضي السورية.

 

 

مشروع مارشال جديد وضمن عالم جديد..!

دعا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يوم الخميس الماضي، وعلى هامش مناقشات نادي فالداي في سوتشي إلى (ضرورة وضع خطة مارشال حديثة خاصة بالشرق الأوسط)، معللاً ذلك بحجم الدمار الهائل الذي ألمّ بهذه المنطقة. كما أشار إلى أنّ موسكو مستعدة للمساهمة بنشاط في عمل من هذا النوع.

المواجهة الروسية - الأمريكية: الدوافع والكوابح

من المؤكد أن هناك بعض المبالغات المقصودة حول إمكانيات نشوب صراع عسكري واسع النطاق بين موسكو وواشنطن. ومع ذلك، نقف في هذا المقال عند العواقب والمخاطر التي يمكن أن يؤدي إليها صراع مفتوح مفترض بين القوتين الدوليتين.

شريط إخباري  رايس الديمقراطية

 أنهت وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس جولة استمرت ثلاثة أيام في آسيا الوسطى تهدف إلى «الدفاع عن مبادئ الديمقراطية المثالية» وتعزيز نفوذ الولايات المتحدة في تلك المنطقة التي تشهد ازدياداً في النفوذ الروسي والصيني. وشملت زيارة رايس قرغيزستان وأفغانستان وكازاخستان وطاجيكستان التقت خلالها قادة هذه البلدان وممثلين عن «المجتمع المدني» والقطاع الخاص

بيان من اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفييتي

مرة أخرى وعلى نحو غير قانوني، قرر النظام البرجوازي ـ البيروقراطي الفاشي، أن يهيئ التربة لـ "دفن" جثمان عبقري البشرية التقدمية ف. ا. لينين. حيث أخذ ينادي بذلك الآن المقربون من رئيس روسيا الفيدرالية، ومن بين عماله، أحد أعضاء التشيكا (المخابرات السابقة) المزعومين، والملكي حديث العهد في زي "أستاذ الفن" المبجل، وممثل السلالات في مجال التحنيط.

لماذا يتراجع النفوذ الأميركي في آسيا؟

إذا كان هناك من يشك في حدوث تغير في ميزان القوى في المحيط الهادئ فعليه أن ينظر للمناورات العسكرية الصينية ـ الروسية المشتركة.

ملاحظات أولية حول الصراع الروسي الأمريكي وخطر تفكك روسيا

يعتقد بعض المسؤولين في روسيا وقادة الأحزاب «الديمقراطية ـ الإصلاحية» الموالية للغرب الإمبريالي بأن الحرب غير ممكنة أو مستحيلة مع أمريكا سواء كانت في الميدان العسكري أو الاقتصادي ويعود السبب في ذلك إلى أن روسيا لم تعد اليوم دولة اشتراكية بل حليفة لأمريكا وحلفائها وهي تسعى لبناء الرأسمالية!!