عرض العناصر حسب علامة : القطاع العام

رسالة من عمال شركة غزل جبلة.. هل أعددتم دراسة جدوى اقتصادية لمثل هذه القرارات؟

لقد وجدت الصناعة النسيجية نفسها في مواجهة منافسة قاسية، دون أن تكون مستعدة الاستعداد الكافي لذلك، وستكون السنوات القادمة أكثر صعوبة بسبب الأوضاع الاقتصادية، هذا الأمر يستوجب من جميع المعنيين في القطاعين العام والخاص الاستعداد له جيداً، كما يستلزم اتخاذ إجراءات وتدابير حكومية مدروسة لمساعدة المصنعين في هذه المواجهة، ومن بين الشركات النسيجية الهامة شركة الساحل للغزل في جبلة التي تعتبر من كبرى شركات الغزل في سورية من حيث عدد الأقسام والصالات والإنتاج وعدد العمال.
ولوجود مشاكل كثيرة في الشركة أرسل العاملون فيها رسالة إلى الجريدة يشرحون بالأدلة جميع الأسباب التي تقف في وجه تطوير العمل والإنتاج.
في تفاصيل الرسالة يقول العاملون: لقد اتخذت إدارة شركة الساحل للغزل في جبلة بجلستها رقم /18/ تاريخ 22/09/2011 (المرفق صورة عن محضرها) قراراً بإيقاف العمل على خط الممشط وتحويله إلى مسرح وذلك بسبب ارتفاع المخازين ضمن الصالات والمترتبات على هذا القرار التالي:

على ذمة التأمينات الاجتماعية

مصادر في المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية ووزارة الشؤون الاجتماعية والعمل قالت إن 187 منشأة من القطاع الخاص صدرت قرارات وزارية بإغلاقها، أو إيقاف العمل جزئياً فيها نتيجة الأوضاع السائدة خلال الفترة من 1-1-2011 ولغاية تاريخ 28-2-2012.
وتقول هذه المصادر إن الإغلاقات شملت كل المحافظات، وحلت محافظة حلب أولاً في عدد الإغلاقات بـ39 منشأة، وحماة ثانياً بـ22 منشأة، وتوزعت الإغلاقات على الشكل التالي

حق العمل

ينص دستور الجمهورية العربية السورية لعام 1973 في المادة 36 بند 1:

أول الرقص حنجلة

بناءً على موافقة رئيس مجلس الوزراء رقم /3/ تاريخ 2/1/2003 قررت المؤسسة العامة للصناعات الكيميائية تشكيل لجنة تضم /18/ عضواً مهمتها إعداد دفتر شروط حقوقية فنية ومالية بهدف الإعلان عن تشغيل واستثمار كل من الشركة العامة للدباغة والشركة العربية للمنتجات المطاطية والجلدية بحلب من قبل مستثمرين محليين أو أجانب.

لصوص قانونيون  في دوائرنا ومؤسساتنا باسم : لجان المشتريات! نهب منظم  لخزينة الدولة!

إزاء استشراء وباء الفساد عمودياً ، وأفقياً في كل مفاصل مؤسسات الدولة ودوائرها، ثمة أحاديث كثيرة باتت تدور علناً - وعلى نطاق واسع -.سواء أكان ذلك عبر المجالس العادية التي تضم مواطنين، أو من خلال الندوات الخاصة والعامة.

رسالة من عامل «لست أديباً ولاسياسياً، لكني أفهم ما يجري حولي...»

معذرة لست أديبا لا مدبج مقالات. أنا عامل في هذا الوطن أمضىت ما ينوف عن ثلاثين عاما في إحدى شركات القطاع العام الذي يعمل دون ضجة ولكن املك عينا ترى ورأسا ربما يعرف الكثير مما يدور حوله، وفي النهاية مستقبلي ومستقبل أطفالي، وبالتالي، وطني يضغط علي بإخراج صوت يصرخ بداخلي  منذ زمن بعيد كان كابوس الخوف نعم الخوف ...يمنعه من الخروج ولو انه حاول بين الفينة والأخرى الإطلال من نافذة ضيقة لكن الريح الغبراء كانت تصفع النافذة ووجهي أحيانا. لن أقدم أكثر سأدخل مباشرة في صلب ما أريد قوله قبل أن يداهمني الخوف من جديد واصمت ثانية .

رأس القطاع العام مطلوب للمقصلة د. رئيف مهنا وراء القضبان وفر على الخزينة 13 مليون دولار فأحيل للقضاء!

ماانفكت قوى النهب و الفساد تمزق أوردة الوطن منذ عدة عقود، وتسلب خيراته وتبيح ثرواته، لتكدسها أموالاً (بالعملة الصعبة) في  البنوك الخارجية. وإذا كان هدفها فيما مضى، الإثراء السريع وكنز (الدولارات) بأرصدة ضخمة على حساب الخزينة العامة ولقمة الجماهير الكادحة، فإنها الآن، ومع تغير الاستراتيجيات والأولويات، تسعى مع حلفائها الداخليين (قوى السوق) والخارجيين (قوى العولمة) إلى ابتلاع الجمل بماحمل، من خلال تقويض الاقتصاد الوطني، وإنزال الضربات المتلاحقة بالقطاع العام، وتوجيه الحراب إلى صدور كل من يحاول التصدي لها وإعاقتها عن تنفيذ مآربها.

نقاش هادئ لقضايا ساخنة.. الدورة الرابعة في مجلس الاتحاد العام لنقابات العمال هل تكفي الشعارات لمواجهة قوى السوق؟!!

عقد مجلس الاتحاد العام لنقابات العمال دورته الرابعة بحضور عدد من القيادات الحزبية والعمالية. افتتح اللقاء الرفيق محمد شعبان عزوز رئيس الاتحاد بكلمة أكد فيها على ضرورة مناقشة وطرح كل مايهم مصلحة العمل والعمال والسعي لتطوير وتحديث القطاع العام مشيراً إلى أن هذا المجلس يعتبر محطة لمناقشة كافة القضايا التي تهم التنظيم النقابي وتساعد على زيادة الإنتاج وتحسين نوعيته بما يخدم مصلحة هذا القطاع وبعد ذلك ناقش مجلس الاتحاد العام لنقابات العمال جملة من القضايا المطروحة والتي تمثلت بالقضايا المطلبية الملحة للطبقة العاملة السورية.

حدث في فرع حبوب القامشلي وقفوا ضد الفساد فاتهموا بالفساد...!

ظلت مؤسسة الحبوب في القامشلي على امتداد عقود تعد بؤرة فساد، وبقرة يحلب من ضرعها كثيرون، حيث أنه في كل عام كان يظهر العشرات من اللصوص الذين يسرقون من هذه الدائرة، حيث يرتشون من المواطن ويسرقون الدّولة في آن واحد...!