عرض العناصر حسب علامة : الخبز

توقف نصف أفران دمشق الخاصة عن العمل stars

كشف رئيس جمعية الحلويات سابقاً بسام قلعجي لإذاعة شام إف إم المحلية أن 50% من الأفران الخاصة توقفت عن العمل في دمشق، و30% منها تعمل جزئياً فقط بسبب عدم توفر المازوت، و20% تشتري المحروقات بأسعار مرتفعة لأن زبائنها تشتري بجميع الأسعار، ولا يهمها الارتفاع.

مجاعة الخبز

وفقاً لصحيفة النيويورك تايمز، أكبر صحيفة في الولايات المتحدة وواحدة من أعمدة الإعلام الشركاتي الغربي، فالزيادة في أسعار منتجات الخبز والدقيق في بعض البلدان الغربية قد وصلت إلى 77٪. وصلت الزيادة في كرواتيا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا وسلوفاكيا إلى 30٪، وفي هنغاريا إلى 77٪. والزيادة في الولايات المتحدة، رغم كونها أقل، فقد وصلت إلى 15٪.

الخبز «المدعوم» أصبح علفياً stars

لم يعد تردّي وسوء الخبز التمويني من حيث النوعيّة والمواصفة مقتصراً على بعض المخابز والأفران (العامة والخاصة) في منطقة ما أو في مدينة معينة، بل أصبحت هذه الظاهرة مُعمَّمة على كل المخابز، وفي كل المحافظات.

دعم الجوع: الرغيف السوري في معمعة أزمة الغذاء العالمية

لم يعد الحديث عن أزمة الغذاء العالمية مجرد تكهنات وتحذيرات يطلقها البعض. بل خطت دول العالم، وبشكلٍ خاص دول الجنوب العالمي، خطوات فعلية في هذا الاتجاه. وعلى الصعيد السوري، حيث نعاني بالأصل من انعدامٍ في أمننا الغذائي، تتركُ البلاد فعلياً للمجهول، لتكون فريسة بين فكّي أزمة الغذاء العالمية التي لم يُحسم إلى أين يمكن أن تصل بعد، والناهبين الداخليين الجاهزين لاقتناص أي أزمة تزيد من تراكم الثروات فوق ثرواتهم المكدّسة أصلاً.

الخبز.. سياسات تعجيزية وسوق سوداء

تستمر المنغصات الحكومية التطفيشية بجزئها الجديد مع بداية العام الحالي، مكملة سلسلة إنجازاتها التي طالت احتياجات المواطن وقوت يومه المبدد رغماً عنه خلال العام الفائت.

خطوة جديدة لإعدام الدعم: دراسة لبيع ربطات بـ 1300 ليرة

كشف مدير عام المؤسسة السورية للمخابز مؤيد الرفاعي، في تصريحات لصحيفة تشرين يوم أمس الجمعة عن «وجود دراسة لبيع الخبز بسعر الكلفة لمن لا تكفيه مخصصاته المدعومة»، علماً أن كلفة الربطة بحسب تصريحات حكومية سابقة تبلغ 1300 ليرة سورية.

على موسم النمل!

متى سيودع الشعب السوري آلام التجويع والتفقير والبرد والتشرد والظلام والمرض والموت؟ ربما عندما يغير القائمون على أمر البلاد سياسة «موسم النمل»، أو تنال الحياة نفسها من سياسة «موسم النمل».

ترويج رسمي لإعدام «الدعم» ومنح 120 ألف ل.س شهرياً للأسر «المستحقة» (5 ترليون وثلث سنوياً)

تداولت عدة وسائل إعلام محلية وصفحات الثلاثاء 17 آب، خبر كلامٍ أدلى به أحد نواب مجلس الشعب السوري، انضم إلى قائمة الشخصيات المروّجة للرفع النهائي لما تبقى من دعم شحيح، مقابل تقديم مبالغ مالية عبر «البطاقة الذكية»، وهو أمر سبق أن جاء أيضاً على لسان رئيس لجنة الموازنة والحسابات في البرلمان، «محمد ربيع قلعه جي» السنة الماضية، وحديثاً أيضاً على لسان وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك الجديد «عمرو سالم».