الهم الأكبر لطلاب الشهادة الثانوية للعام 2009
«تعلّمْ منهاج اللغة الفرنسية في ثلاثة أشهر، وتقدّمْ إلى امتحان الثالث الثانوي يا طالب «البكالوريا»، يا من تريد الحصول على فرع جيد في الجامعة»!!..
«تعلّمْ منهاج اللغة الفرنسية في ثلاثة أشهر، وتقدّمْ إلى امتحان الثالث الثانوي يا طالب «البكالوريا»، يا من تريد الحصول على فرع جيد في الجامعة»!!..
يتعرض العمال السوريون الذين تضطرهم ظروفهم للعمل في لبنان الشقيق ويعدون بالآلاف، لأكبر عملية استغلال مكشوفة في قرى وبلدات جبل الزاوية بمحافظة إدلب على أيدي منتهزي الفرص المنفلتين من عقالهم.
وصل إلينا الرد التالي من د. عمر جدوع عاكوب مدير مشفى القامشلي الوطني، توضيحاً للمقال الذي نشرته قاسيون في عددها الماضي تحت عنوان: «حدث في مشفى القامشلي»..
إن كنتم من هواة المغامرة ومرتادي الطرق الوعرة، فما عليكم إلا أن تحاولوا اجتياز طريق (الرصيف _ شطحة) الذي يصل مجمع قرى وسط الغاب ببلدة شطحة، فهو مكان مثالي للمغامرين فقط، ولكنه مرعب للمضطرين، فعلى مرتاده أن يأخذ بالحسبان أنه في حال حدوث أي طارئ مما يكرهه، فلن يستطيع المسعفون الوصول إليه قبل أن يفارق الحياة، حتى ولو كانت جروحه بسيطة!!
تذكّر جريدة «قاسيون» قرّاءها وجميع المهتمين بإعلانها عن إجراء مسابقة لاختيار أفضل كلمات أغنية وطنية..
شيع أهالي بلدة كفربو ـ حماة، وعموم شيوعي محافظة حماة والمنطقة الوسطى، يوم الجمعة 6/2/2009 جثمان رفيق دربهم الراحل الكبير عطية عساف إلى مثواه الأخير، بعد أن وافته المنية إثر ذبحة صدرية مباغتة عن عمر ناهز الثمانية والخمسين عاماً.
أسرة تحرير صحيفة قاسيون تهنئ الرفيق أحمد ربكي المولود في عامودا 1930 بمرور واحد وستين عاماً على انتسابه للحزب الشيوعي السوري والتزامه الدائم في صفوفه مناضلاً صلباً لتحقيق أهدافه الوطنية والطبقية.. وتتمنى له دوام الصحة..
وكان الرفيق أحمد ربكي قد انتظم في صفوف الحزب في 13/2/1948، وكان من أوائل الموقعين على ميثاق شرف الشيوعيين السوريين في 15/3/2001..
حزمة من القرارات أصدرتها الحكومة مؤخراً لدعم القطاع الخاص الصناعي، وهي كما قال النائب الاقتصادي الحزمة الأولى من عدة حزم ستصدر لاحقاً تصب في دعم تنافسية الاقتصاد الوطني ككل. وقد سبق هذه الحزمة قبل سنوات عديدة، قرار واحد، وهو الأهم: تخفيض اعتمادات الإنفاق الاستثماري بهدف إعطاء القطاع الخاص الفرصة للاستثمار، ولكي نؤكد أنه شريك أساسي في التنمية فتحت الأبواب أمامه، ولكن في جردة حسابية لما أنجز نجد أن القطاع الخاص كان ولا يزال عاجزاً عن القيام بمسؤولياته ولا يستطيع تحمل الأعباء الموكلة إليه. وقد أدى انسحاب الدولة التدريجي من رعاية الاقتصاد تاركة المجال للقطاع الخاص لردم الفجوة، إلى نتائج عكسية أبرزها:
كثيراً ما نقع في حيرة من أمرناً عندما نهمُّ بكتابة مقدمة خبر أو مقال يتناول إحدى الجهات التنفيذية المقصرة، والواقعة في الفساد من رأسها حتى أخمص قدميها، حيث أن المساوئ والمشاكل متشابهة لدى كل هذه الجهات، فكيف سننجح في جعل مقدماتنا بعيدةً عن التكرار والنمطية؟!
نشرت صحيفة قاسيون في العدد /381/ مقالة بعنوان «جرمانا موعودة بفوضى موحلة مع قدوم موسم الخير» أشار لبعض المطالب الملحة والخدمات المفقودة في مجالات مياه الشرب والكهرباء والهاتف لسكان جرمانا، والتقصير في تزفيت الكثير من الشوارع التي تملؤها الحفر والتعرجات والانتفاخات في مناطق حي البعث وكرم الصمادي والقريات وحي النهضة.