قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

أخطاء متكررة... لوزارة باقية

لم يصدق «آزاد» ابن الثالثة عشرة أبويه عندما قالا له إن جارنا صحفي، وسوف يقوم بنشر خبر ساخر عن الخطأ الذي وقعت فيه وزارة التربية في أسئلة مادة الرياضيات التي كانت نماذجها موحدة هذا العام لطلاب الصف السابع في التعليم الأساسي. إذ قفز هذا الطالب فرحاً ونسي ما حصل معه في المدرسة، وأخذ ورقة الأسئلة، ووقف في مدخل الحارة لعدة ساعات ببراءته وضحكته المعهودة، يروي «للرايح والجاي»، شماتته بالوزارة، وأنه سيشفي غليله من مسؤوليها المهملين، ويفضحها على الخطأ المرتكب في إعداد الأسئلة.

ألو.. الاتصالات؟ ألو وزير المالية!

إلى كل من يهمه الأمر..

ليس هناك ما يخفف عنا ما نعانيه من مسؤولي التخطيط والتنفيذ والجباية في الحكومة، الذين يرهقون المواطن بالتفنن بأشكال الضرائب.. وحجمها..

طلاب التعليم المفتوح يحتجون، والكلية «تطنّش»

قدم طلاب التعليم المفتوح عريضة لجريدة «قاسيون» لنشرها على إحدى صفحاتها، بعد أن صمت الكلية آذانها عن جميع مطالب الطلاب، ولم تعط بالاً حتى لعريضتهم الممهورة بعشرات التواقيع..

الخماسية سوء في التخطيط... تراجع في الإنتاج

تراجع الإنتاج كماً ونوعاً في قسم النسيج في الشركة التجارية الصناعية المتحدة (الخماسية) في الأشهر الثلاثة الأخيرة بسبب سوء التخطيط الإنتاجي. حيث تم تحويل أنوال (سولتزر1) المخصصة لإنتاج الشوادر إلى إنتاج الشاش الطبي، فلم تعمل، فتم توقيفها نهائياً.

بلدية زملكا تعاقب المواطن حتى بعد الموت

في رسالة خاصة بعثها لنا المدرس المتقاعد محمد كمال قطان، وهو من مواليد دمشق ويقطن في بلدة زملكا منذ عام 1959، شرح لنا السيد قطان معاناته الكبيرة بعد أن توفيت والدته وأصبح من الطبيعي دفنها بصورة سريعة، وهي (للعلم) والدة الشهيد الرائد محمد طلال قطان.

بلدية بالاسم فقط؟

من المعروف أن البلديات في كل أنحاء العالم، تقوم بالمهام الخدمية، ولما تكون الخدمات سيئة في موقع ما فإنها بكل تأكيد دليل على قصور البلدية بالقيام بدورها

التحديث بالارتجاج: من الإسفلت السيئ.. إلى الرصف الأسوأ

بعد الوجبة الدسمة المليئة بأنواع الأطايب المختلفة، التي حيرت معدتي كيف تهضمها، وكانت عبارة عن «سندويشة فلافل»، نصحني صديق، إذا أردت «التهضيم»، عليك بركوب سيارة أجرة (تاكسي) أو (سرفيس) لدقائق قليلة على الطريق النازلة من بداية جسر الرئيس باتجاه منطقة (الحلبوني) مروراً بالطريق بين المتحف الوطني والمتحف الحربي، إلى الطريق المحاذية للضفة الجنوبية لنهر بردى.

الغاب.. الفوضى التخطيطية عدو الفقراء!

من المرتكزات الأساسية لنجاح أية منشأة إنتاجية اختيار المكان من حيث القرب من موارد الإنتاج، فهل يؤخذ هذا المقوم الأساسي عند التخطيط لإقامة مثل هذه المنشآت بعين الاعتبار في بلدنا النامي، أم أن ما يجري يتبع لأهواء المتنفذين والثقل السياسي الوهمي في بنية المجتمع؟؟