قاسيون
								
								
						           
								
					email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.				
								
							 
		     
							
						
			
						
				 
					 
									
										
					
												
						 
							
												
							بمناسبة مرور 5 سنوات على الحرب العدوانية الأخيرة على لبنان، في تموز 2006، كتبت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية الثلاثاء 2011/7/12، أن قيادة أركان الجيش الإسرائيلي تدرك أن «حرب لبنان الثالثة» ستكون مختلفة تماماً عن «الحرب الثانية» التي وصفت بأنها «خلقت شعوراً ثقيلاً بتفويت الفرصة لدى الجيش،
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
					
												
						 
							
												
							أعلنت مصادر رسمية لبنانية أن لبنان تقدم بشكوى إلى الأمم المتحدة احتجاجا على قيام «إسرائيل» برسم حدودها البحرية معه من جانب واحد، وبالشكل الذي يلغي ما كان قد قدمه لبنان إلى المنظمة الدولية في ظل خلاف حول الاحتياطي الضخم من الغاز الذي تم اكتشافه تحت البحر الأبيض المتوسط. وأشار مسؤولون إسرائيليون إلى أن الحدود التي رسمها لبنان لمنطقته الاقتصادية البحرية، وعرضها على المنظمة الدولية العام الماضي «تتعدى على حدود إسرائيل».
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
					
												
						 
							
												
							واصل آلاف المحتجين اعتصامهم في ميدان التحرير وسط القاهرة،وفي مدن الإسكندرية والسويس والمنصورة لليوم السادس على التوالي (حتى ساعة إغلاق تحرير هذا العدد)،رغم تحذيرات المجلس العسكري الذي يدير شؤون مصر، وتأكيده على أن جميع الخيارات مفتوحة لفض الاعتصامات التي تخالف القانون وتعطل مؤسسات الدولة. وقد رفض عشرات الآلاف من المصريين وأهالي ضحايا ومصابي الثورة المعتصمين بميدان التحرير وبالميادين الرئيسية بعدد من المحافظات المصرية بيان المجلس الأعلى للقوات المسلحة.
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
					
												
						 
							
												
							دعت هيئة الحوار الوطني المشكلة بقرار من السيد الرئيس بشار الأسد رئيس الجمهورية إلى لقاء تشاوري في الفترة ما بين أيام 10 و11 و12 تموز ضم مجموعة من رجال السياسة والفكر والمجتمع والناشطين الشباب من مختلف الأطياف الشعبية والتوجهات السياسية في الوطن للتدارس والتشاور من أجل الخروج بتصورات ومقترحات للوصول بالحوار الوطني إلى النتيجة المتوخاة.
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
					
												
						 
							
												
							افتتح اللقاء الأستاذ فاروق الشرع نائب السيد رئيس الجمهورية بكلمة هامة جاء فيها:
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
					
												
						 
							
												
							•  طالبت مديرة مدرسة من إدلب (مها خربطلي) برفض الدعوات لوقف الحل الأمني لأن إدلب بحاجة لهذا الحل في الوقت الراهن وخاصة أن هناك حالة من الرعب بين المواطنين ولاسيما فئة الشباب التي تتعرض يوماً للتهديد من قبل مجموعات مسلحة ودعت كل من يطالب بوقف الحل الأمني وسحب الجيش إلى زيارة محافظة إدلب وريفها تحديداً للاطلاع على واقع ما يحصل هناك ونقلت عن سكان المنطقة قيام تلك المجموعات في عدة قرى ومدن ولاسيما جبل الزاوية ومعرة النعمان بدعوة الشبان إلى التظاهر حتى انهيار الاقتصاد الذي سيؤدي لانهيار الدولة كما يزعمون.
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
					
												
						 
							
												
							أجمع المتكلمون بالأمس واليوم على قضيتين اثنتين وهما:
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
					
												
						 
							
												
							قال الدكتور قدري جميل: كنت أفضّل أن يجري التقديم على أساس ماذا يمثل كل شخص موجود على طاولة الحوار اليوم فماذا كان يضير رئاسة الجلسة أن تعرف بالدكتور علي حيدر انه رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي أو أن تعرف عني بأني ممثل اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين.. يجب أن نعطي إشارات إيجابية بأننا نبتعد عن عقلية الإقصاء السياسي.
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
					
												
						 
							
												
							لم تختلف ردود الأفعال على الصياغة الأولى للبيان الختامي التي طرحت على المشاركين في اللقاء التشاوري في يومه الثاني إلا في حدّتها، فبين «محبط»، و«مخيب للآمال»، و«لا يرتقي لمطالب الشارع».. توزع المشاركون يعارضون إصدار البيان، وهو ما دفع لتمديد اللقاء يوماً ثالثاً أثمر عن بيان «نوعي» لاقى استحساناً واسعاً حتى في أوساط الحراك خارج قاعة اللقاء.
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
					
												
						 
							
												
							إن الموقعين على هذا الإعلان من أحزاب وشخصيات وطنية يعلنون تأسيس الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير في سورية، وهم يرون في هذا السبيل ضرورة إجراء إصلاح شامل وجذري لمصلحة الوطن والمواطن، وذلك للحفاظ على الوحدة الوطنية في وجه كل أشكال الضغوط والتدخلات الخارجية، وهم في سعيهم هذا سيتعاونون مع كل قوة أو شخصية وطنية غيورة على مصلحة البلاد، ويعتبرون إعلان هذه المبادرة نقطة انطلاق لتكوين أوسع تجمع شعبي يوفر الظروف الضرورية لحماية البلاد والانطلاق إلى سورية المستقبل على طريق انجاز التغيير والتحرير المنشود ولتحقيق ذلك فإنهم يناضلون من أجل إنجاز المهام التالية: